part 48

1.6K 54 8
                                    

كانت ناعسة لايحة كل رجل فقنت و شعرها الطويل الأشقر مليوح فوق السرير و الكصيصة طايحة على عينيها و كانت لابسة بيجامة بياسة وحدة و مع نعاس طلعات ليها حتى لتحت مؤخرتها... كمشات عويناتها وهي كتحس بشي يدين كيتحسسو وجها و كيبعدو الشعر من على عينيها ... حلات عويناتها الخضرين بتثاقل و كيجيو نيشان على عينيه لي كانو فحال الجمر... كان كيقيس وجها بحنان و هدوء ولكن هادشي مدامش حيت ناضت طافجة مبعدة منو و جامعة رجيلاتها عندها و نطقات بتلعثم و صوت رقيوق: نتا شنو كدير هنا ... غالي وقف حتى بان جسمو الضخم لي مكشوف من الفوق مخلي جسمو العامر وشامات يبان و من التحت كان لابس سروال كري ديال الدار، قرب من السرير و بدون سابق انذار جرها من رجيلاتها الصغار حتى جات متكية قدامو و هو فوق منها مكالي بيديه باش ميلوحش عليها ثقلو و نطق بصوتو المبحوح كالعادة: راه نتي لي شنو كديري هنا شحال و انا كنتسناك علاش مجيتيش اممم ... و حط يديه على درعانها البيضين الرطبيين كيدوز عليهم يديه حتى شوية زير عليها و خشا فيهم ضفارو بعنف حتى تجرحات ... ميساء غمضات عينيها بألم لي دمعو بسرعة و نطقات بنبرة متألمة : حيد مني كضرني ... غالي زاد زير عليها و نطق بفحيح حارق : سولتك علاش ... ميساء نطقات و غصة ديال البكا واحلة ليها فحلقها : ح حيت نتا جريتي عليا و انا مدرت ليك حتى حاجة ( و طلقات العنان لدموعها كتبكي بحرقة) ... هز يديه و حطها على خدها حتى غمضات عينيها و نطق بنبرة امرة: شووووت مسحي دموعك مكنبغيش نشوفك كتبكي مكنقدرش نشوفك هاكا ... ميساء هزات فيه عويناتها و نطقات و الشهقة كطلع ليها: نتا مريض انا مبغيتش نبقا معاك خليني نمشي الله يعطيك الستر عمرك باقي تشوفني فحياتك غير خليني نمشي راه عيت من هادشي هئ هئ كنحس هئ كنحس براسي مبقيتش قادرة نصبر صافي راك خديتي مني كولشي اي حاجة زوينة ف حياتي خديتيها شنو باقي باغي مني خليني عليك ... غالي ضحك فوجها حتى بانو سنانو بيضين مستفين كيبريو و مدازش بزاف حتى جمع ضحكتو ضاغط على فكها و كينطق قريب من ودنيها: باقي مبغيتيش ديري عقلك ياك غير باش نقوليك هاد تقحبين مواكلش معايا كنعرف حاجة وحدة هي نتي ديالي و غتبقاي ديالي حتى تموتي انا مكنعرفش شي قلوة سميتها الفراق ( و قابل وجهو مع وجها و نطق وهو كيشوف فعينيها) يعني يا ليا  (و دوز يديه على عنقو فحال الموس) يا الموت ... ميساء مقدراتش تجاوبو كتافات بأنها تبكي فصمت وهي كدعي فداخلها باش الخالق يدير ليها شي تاويل حيت حرفيا عيات من هاد العيشة كل مرة كيبين ليها شخصية عيات من مرضو و نرجيسيتو و هوسو و عيات من كلشي ... غالي بقا متبع العين لواحد دمعة نازلة من عويناتها حتى قرب يتحبس مصارها وهو ينزل راسو باسها منها بوسة مطولة حتى غمضات عويناتها و طلع بشفايفو الدافيين حتى لعينيها و باسهم قُبَل مطولة كيعبر فيهم على بزاف ديال الحوايج ... عضات شفايفها و هو نزل عينيه لشفايفها الكرزية حميمرين و منفوخين بلع ريقو من حركتها و جرها من رقبتها داخل معاها فقبلة جامحة كتحمل العديد من المعاني ... هي الأخرى غمضات عينيها مستسلمة ليه كليا و مستسلمة انه يمارس عليها طقوس سحرو لي كيخليوها متجاوبة معاه بكل جوارحها و بلا متحس كتلقى راسها داخلة معاه فعالم خاص بيهم فيه غير هوما بزوج ... كان كل شفة كيعطيها حقها للحضة دخل شفايفها بجوج ففمو ... ميساء انثى متميزة بنسبة ليه عمرو حس مع شي وحدة بالإحساس لي كيعيشو معاها كيبغيها و كلمة كيبغيها قليلة حيت هو دخل فواحد المرحلة هوسية ماشي عادية ولات ميساء فحال شي إدمان ولا الى مخداش جرعتو اليومية من شفايفها مكيقدرش يكمل نهارو بشكل عادي ... دخل يديه تحت من البيجامة لي لابسة و بدا كيقيس لحمها الطري الرطب لي أشبه بالنعيم بالنسبة ليه.




كانو مجردين من ملابسهم كيتسمع غير صوت أهات ميساء بحر الشهوة و النشوة لي كتحس بيها و هو كيديه و يجيبو فيها الداخل للحضة زاد فالوتيرة و تزادو الاهات ديال ميساء حتى جابو فيها الداخل كتحس بيه سخووون ... بقا حتى خواه و قلبها على كرشها مرة اخرى كيقيس فمؤخرتها الكبيرة رطبة و بدون سابق إنذار صرفقها ليها حتى ترسمو صباعو عليها بحكم لحمها حساس دغية كيشد فيه الدق ... و عاود خشاه فيها مرة اخرى خدام فعملية المد و الجزر و هي تحت منو كتأوه مرة بألم مرة بنشوة حتى جابو الراس الثاني و هو مزال فيه ميزيد و لكن كيحس بيها مهدودة على الأخر و بقوة العيا ولات فحال العجينة كيفما دورتيها كيفما كتبقى ... لبس البوكسور ديالو و هزها بين يديه بخفة متوجه بيها الدوش دوش ليها بسرعة حيت كتموت بالنعاس و عويناتها كيتسدو ... لوا عليها فوطة و رجع هزها حتى نطقات بصوت طفولي نعسان: غير نزلني قادرة نمشى ... غالي بصوت رجولي : سكتينا ... حطها فوق السرير حتى نطقات بألم و هي حاطة يديه على توتو: هئ هئ ايييي احححح قصحتيني حشومة عليك والله ... غالي خنزر فيها: قلنا ليك سكتينا راه اتنوضيه عوتاني و انصدق مشقلب مك كنخبط فيك هنايا ... سمعها كتبنن بفمها فحالا كتاكل شي حاجة وهي مكمشة فراسها و ناعسة فحال الوليدات الصغار مشا جبد ليها بيجامة سروال الفوق ديالو و دو بياس غوز حيد ليها الفوطة و محاولش يركز فجسمها بزاف حيت عارف بلي مغيقدرش يتحكم فراسو لداكشي لبسها دغيا و لبس سروالو و هزها بين يديه طالع بيها البيتو و هي حاطة راسها على صدرو و انفاسها كيضربو فعنقو .....



يتبع...
ڤوط و أرائكم ❤️

مهووس ميساءWhere stories live. Discover now