part 91

966 42 11
                                    

كانو كالسين ناشرين رجليهم بكلسات رجولية وهوما شادين شيشات فيديهم و كيسوطو دخان فسما بنشوة غالي ساهي لبعيد وهو عاقد ححبانو أما طه كيطل على التحت ديال ديسكو و كيضور عينيه بحكم هوما كالسين لفوق فبلاصة vip بعيد على صداع واخا رآه دابا صباح يعني ديسكو بصباح كيكون فحال شي قهوة عادية حتال الليل عاد كتزهى القضية... كانو على داك الحال حتى صونا تيليفون طه لي كيف شاف المتصل بتاسم جنب و جاوب ديك ساعة ناطق بنبرة لعوبة: حبي مالك توحشتيني


ابتسام كتبكي و كتشهق بصوت عالي: ط طه


طه ناض بزربة حتى طاح الكرسي لي كان كالس عليه و نطق بسرعة وهو عاقد حجبانو: علاش كتبكي



ابتسام: هى هئ ميساء



طه قلبو ضرب بخوف: مالها ميساء



غالي كيف سمع سميت محبوبتو ناض قافز لايح شيشا من يديه و نطق بقلق ملحوض وهو قلبو كيضرب بعنف: مالها ميساء


ابتسام: هئ هئ ميساء سخفات و داوها لسبيطار معرفتش مالها



طه يلاه بغا يجاوب وهو يقاطعو غالي لي خطف منو تيليفون لايحو فالارض حتى تهرس و نطق بعصبية وهو عينيه حمرين و عروق جبهتو برزو: مالها ميساء ازبي نطق



طه: سخفات و داوها لسبيطار


غالي حس بقلبو عطاه الم فضيع و جسمو بدا كيترعد كيحس بالخوف مسيطر عليه و محسش براسو حتى مشا كيجري خارج من ديسكو وهو معاقلش على راسو جبد الكونطاكت و طلع فطوموبيلتو مكسيري بسرعة فائقة وهو مخلي ضباب موراه، غير قلع هو مدازش بزاف حتى تبعو طه بنفس السرعة الفائقة



غالي غير صايك و معارفش راسو فين غادي دماغو خدام و قلبو كيضرو احساس جديييييد عليه عمرو عاش فحالو عمرو خاف من فقدان شخص حتى خاف عليها كيحس بروحو غتزهق وهو كيتخيلها فسبيطار، فرانا فران صيك قدام سبيطار و هبط كيجري من طوموبيل داخل لداخل، مشا لأقرب سبيطار من القصر ديال المختار بحكم من سابع المستحيلات يديوها لشي سبيطار بعيد على هادا حيت هادا اقرب واحد ليهم


دخل نيشان مشا الاستقبال و نطق بنبرة امرة: ميساء المالكي


البنت لي فالإستقبال طلعاتو و نزلاتو بنضرات منحرفة و نطقات كتحلون: شنو كتجيها اسيدي


غالي بقلة صبر: راجلها


البنت بغنج: و شنو كيأكد هادشي


غالي خبط بيديه على ديك لعيبة لي كتكون فالاستقبال حتى قفزات البنت و نطق بحدة وهو عينيه حمرين كيبان كيخلع بجسمو لي تضاعف و عضلاتو لي تنفخو: لحاجة لوحيدة لي غتأكد ليك هي انخشي لزامل بوك راسك فداك الحيط حتى يتحيد منك هاد التقحبين مزيانة هادي



مهووس ميساءUnde poveștirile trăiesc. Descoperă acum