part 94

1.4K 47 20
                                    

سعد الدين زاد كيقرب ليها ناطق بمكر: شنو بان ليك كندير

شغف قلبها كيضرب فالمية: ش شوف خليني نمشي فحالي هادشي راه ممزيانش

سعد الدين بقا كيشوفيها قبل ميطلقها بضحكة عالية حتى تسدو عينيه كيقهقه برجولة وهي سهات فيه و فضحكتو لي عمرها شافتها غمازاتو و سنيناتو المقادين البيضين سحروها، حبس ضحكتو تدريجيا ناطق بمزاح مع غمزة: مقصدتش داكشي ولكن عجبني تفكيرك ازين

شغف قلبات عينيها ناوية تنوض حتى قفزها بصوتو ناطق بحدة متكولش هذا هو لي كان كيضحك دابا: تحركي نقسم مك من ضهرك

شغف رجعات كلسات ناطقة بطفولة وهي عاقدة حجبانها: بغيت نعس

سعد الدين بأمر: نعسي


شغف دورات عينيها لسرير و رجعات شافت فيه ناطقة بتساؤل: ونتا فين غتنعس


سعد الدين بدون ميجاوبها حيد تيشورت لايحو فوق الفوطوي وهي غير كتشوف فيه و كتشوف فصدرو الموشوم العريض لي لون بشرتو القمحي عاطيه جمالية و رجولة أكثر، توجه و تلاح فوق منو حتى ناموسية تبومبات تكا حاط يديه تحت راسو و تاني رجل و طالق رجل و نطق وهو مغمض عينيه: نعسي



شغف بدون متناقش معاه تسطحات فوق الناموسية مكيمشة على راسها و محاولة ما امكن تبعد عليه حتى كتحس براسها مجرورة بقوة حتى قفزات، كان هوا لي جرها مضور يدو الكبيرة على كريشتها ضامها لعندو ضهرها ملاسق مع صدرو نيشان و نيفو مدخلو فشعرها كيشمشم عبقها طفولي بهوس


شغف تمنات الارض تنشق و تبلعها سكتات او بالأحرى خجلها مخلاهاش تهضر كتافات انها تغمض عويناتها و بعد دقائق نتاقلات لعالم الاحلام داخلة ف سبات عميق.



...................................................

فغابة مضلمة كيتسمعو فيها غير اصوات الاشجار لي كيحركهم البرد و الحشرات كان وسط منها ديبو لونو رمادي من برا باينة فيه قدييييم قدامو كانت سيارة رونج روڤر سوداء لي تحل الباب و نزل منها عاقد حجبانو بطريقة مرعبة عينيه فيهم حمورية ماشي طبيعية لابس جاكيط كوير سوداء تحت منها تيشورت اسود كذلك و سروال جينز و كاط، تمشى بمشيتو الرجولية المعهودة وهو مرة مرة كيحك نيفو بطريقة مختلة بقوة مكيحكو كل مرة ولا حمر، توجه الباب ديبو لي كيف وقف قدامو تحل بصوت مزعج بحكم انه باب ديال الحديد كيف دخل حناو الكارد راسهم ناطقين بإحترام: مرحبا اشاف


غالي نطق بصوت هادئ غريب وهو كيحيد جاكيط: ختنا لداخل


الكارد: اه اشاف


غالي لاح جاكيط لواحد من الكارد و دخل بخطوات موزونة تجاه وحدة من الغرفة تما حط يديه الموشومة على البواني حال الباب لي كيف حلو تسمع صوت غوات انثوي بحكم الغرفة عازلة الصوت مكتخليش صوت يخرج البرا، دخل و سد الباب من موراه باش توضاح الرؤية و نشوفو بنت معلقة من رجليها يعني رجليها الفوق و راسها لتحت و يديها مربوطين مورا ضهرها و كانت لابسة غير دوبياس و واقفة عليها واحد المرأة لي حاشا نكولو عليها مرا حيت كانت هيئتها فحال رجال طويلة و عريضة و ضخمة و مقطعة شعرها فحال الدراري، كانت هازا عليها واحد المشويطة و كتشحطها لمؤخرتها و فخادها لدرجة داكشي تفلح و بدا كيخرج منو الدم، ديك المرأة كيف شافت غالي و هي تلوح المشويطة فالارض و حلات رجلين ديك البنت هازاها فوق كتافها و لاحتها حتى جات كالسة فوق الكرسي وهي تغوت بأعلى معندها بحكم مؤخرتها مجروحة، ديك البنت كانت هي عطاء لي كيف حلات عينيها جاو نيشان فغالي و نطقات بصوت ضعيف دال على المها و قوة تعديبها: غ غالي جيتي باش تعتقني ه هاد ناس بغاو يقتلو يقتلوني


مهووس ميساءOù les histoires vivent. Découvrez maintenant