part 59

1.4K 44 14
                                    

جات تواب من الروض عطاتها كلات و لعبات معاها وصل وقت العشاء و تعشاو مجموعين فجو لا يخلو من الضحك طلعات تواب لبيت ديالها نعساتها و مشات لبيتها كتحرك و كتفكر وهي تالفة فالاخر قررات تهبط عند ابتسام.

كانت كالسة شادة تيليفون طالعة نازلة و دايرة ماسك لوجها حتى كيتحل الباب و كتدخل منو ميساء بعجاجتها: الأمر عاجل جدا ... كيف هزات فيها عينيها قفزات من منضرها و الماسك لي دايرة كحل كتبان كتخلع و نطقات شادة على قلبها: ا رسول الله ... ابتسام نطقات بصوت ممفهومش حيت الماسك مزير على وجها: مالنا مالك اختي متهجمة عليا فمكان السكن ديالي ... ميساء كلسات فوق ناموسية مربعة رجليها: انوضي غسلي داك الويل و زيدي نهضر معاك ... ناضت ابتسام الحمام مدازش بزاف حتى خرجات وجها نقي و كيلمع من الماسك لي كانت دايرة: شناهو اختي هاد الأمر العاجل ... كلسات ابتسام مقابلة مع ميساء لي كانت كتلبد فعينيها و كضورهم بخجل حتى نطقات ابتسام بقلة صبر: يا هضري يا نوضي قودي عليا راه راسي زاند ... ميساء غمضات عينيها و نطقات بزربة:بغيت نقاد البيت و ندير مفاجأة لغالي ولكن معرفتش كيفاش ... ابتسام بقات كتشوف فيها عاقدة حجبانها حتى شوية طلعات وجها كترمقها بمكر و ضحكة شريرة: و هانتي ليك على نص شبر ولات باغا دير المفاجئات ... ميساء ميقات فيها و بغات تنوض: الله ينعل ديلمي انا لي جاية لعندك ... قبل متنوض جراتها ابتسام من يديها مرجعاها لبلاصتها و وقفات كتحرك من هنا لهنا وهي كتفكر حتى غوتات و قفزات ميساء: لقيييييييتها ... ميساء قفزات: مالك اختي مقفزانا ... ابتسام جراتها من يديها بزربة: نوضي يا صكعة نوضي راه لقيتها دروك نساها نوضي ... جراتها و موقفو حتى وقفو فبيت ميساء و غالي، ابتسام بقات كتشوف و دور عينيها فالخر نطقات: اول حاجة خصنا نلقاو ليك شنو تلبسي ... ميساء طلات على كندورتها و هزات كتافها بلا مبالاة: و مالي راني لابسة ... ابتسام خنزرات فيها و شدات على راسها: ختي سكتي عليا ونتي لابسة كندورة كي طيابات ديال العراس ... دخلات الدريسينك و تبعاتها ميساء كتشوف فيها كتقلب من هنا و تمشي من هنا حتى لقات واحد الكسوة غااااية فالروعة و الرقي لونها احمر.
الصورة⬇️

ابتسام هزات الكسوة قدامها: كيف جاتك

Oups ! Cette image n'est pas conforme à nos directives de contenu. Afin de continuer la publication, veuillez la retirer ou télécharger une autre image.

ابتسام هزات الكسوة قدامها: كيف جاتك ... ميساء قربات و حلات فيها فمها بإعجاب: واااااعرة ... ابتسام بتكبر: اوا شفتي راه دوق ابتسام و أجرك على الله، دابا غتحيدي عليا هاد الفرجية ديال مي هنو ... حيدات ميساء الكندورة بقات غير ب دو بياس كيف حيداتها لقات ابتسام حاطة ليها كريمات ريحتهم واعرة كانو فدريسينك نيت عند ميساء حيت هي عندها الأشكال و الأنواع ولكن ديما كدير ديال الفريز مكتزعمش على لاخرين ... دهنات لحمها و عطراتو بمسك الطهارة و سبراي ديال ڤيكتوريا سيكرت اما ابتسام مشات كتقلب فليدوبياس فلخر لقات واحد السترينغ واعر محجر لونو حمر ، مشات مداتو ليها و ميساء كيف شافتو نطقات بإستهزاء: ويلي هدا منين غنبداه ... ابتسام حطات يديها على نصها: ياودي لبسي راه شوية و تحيديه ... ميساء خدودها توردو: ويلي مكتحشميش ... ابتسام: تي لبسي لي حشمو طفروه ... لبسات ميساء سترينغ و حيدات سوتيامات بحكم لكسوة سميطات و لبسات الكسوة لي كيف لبساتها صفرات ابتسام بإعجاب: واااااو اصاحبتي جيتي توتة... ميساء واقفة قدام المراية كضور و تشوف فالكسوة لي جاتها لاسقة مبينة طايتها و مؤخرتها الخارجة و صدرها المشدود و خصرها الهزيل ... خلاصة القول كتبان بوووومبة ... صيبات ليها ابتسام الشعر لي خلاتو مطلوق على طولتو غير بوكلاتو شوية من التحت و المكياج لي بغاتو خفيف ماسكارا و كلوس والله يجعل البراكة و صبغات رجيلاتها بالكرونة و خلخالها ديال الدهب لي مكيفارقهاش ... و كيف سالات هبطات ابتسام الجردة قطفات الورد و جابت الشموع و طلعات عندها عوتاني فرتات داك الورد فالأرض و فوق ناموسية و شعلات الشمع و نقسات الإضائة ... المهم ما سالات حتى رجعات البيت وااااعر ... ميساء كضور عينيها بإعجاب: جا زوييين والله ... ابتسام كتمسح العرق من جبينها: شفتي شفتي ... ميساء ضحكات بحماس و قربات ليها معنقاها و نطقات بإمتنان: شكرا شكرا بزااااااف اصاحبتي والله بلا بيك معرفتش شنو كنت غندير ... ابتسام بدلاتها العناق و نطقات كتدوز ليها على شعرها بحنان: مبيناتناش الهبيلة راك ختي صغيرة ... و فصلات العناق دغيا: يلاه نخليك قبل ميجي داك صعصع ديالك يلقاني هنا و خرجات كطير من البيت مخليا ميساء بوحدها كضور عويناتها الخضرين و مرة مرة كتفلت ليها  الضحكة، مشات كلسات فوق ناموسية وهي كل مرة كتشوف الساعة زفرات بملل و ناضت دخلات البالكون كطل حتى لمحات طوموبيلتو داخلة قلبها قفز و ناضت واقفة بتوثر ، شافتو نزل من طوموبيل و لاح الكونطاكت لكارد و دخل كيطرطق عنقو بتعب ... اما هي خرجات من البالكون داخلة البيت واقفة دايرة يدياتها قدامها بتوثر و خدودها ايطرطقو بالحشمة... كانت حانية راسها و شعرها الطويل الأشقر مغطي وجها ، حتى كيتحل الباب و كيدخل منو حاني عينيه فتيليفون حتى كيملح الإضاءة مبدلة و عبقها الطفولي كيضرب فنيفو ... هز عينيه بشوية مطلعها من رجيلاتها البويض صغار لي وتاتهم الصباغة حتى لسيقانها البيضين العامرين و فخاضها المطبزين حتال خصرها النحيف و صدرها المشدود و شعرها الطويل لي مغطي وجها ، حس بالحرارة طلعاتو من منضرها طفا تيليفونو و لاحو فالأرض بلا ميهتم ليه و توجه نحوها بخطوات بطيئة وهو كيسقي عينيه بشوفتها حتى وقف قدامها وهي تهز فيه عويناتها الخضرين و نطقات بصوت بالكاد كيتسمع: على سلامتك ... غالي كان دايب فحركاتها و صوتها الرقيق الأنثوي زاد على ما بيه، جرها من خصرها ملسق صدرها مع صدرو و نطق بصوتو المبحوح: ساليتي معايا بهادي الكمرة ديالي ... ميساء بتاسمات ابتسامة ساحرة وهي كتشوف فيه بحب و ركزات بعينيها على شفايفو و حتى هو نفس الشي محسوش براسهم غير شفايفهم ملاسقين كيعبرو على مشاعرهم بهاد القبلة لي حاملة معاني كثيييييرة ... كانت متجاوبة معاه بقلة خبرتها كتحرك شفايفها بشوية عكسو هو لي خاشي شفايفها ففمو قريب يسرطهم ... فصل لقبلة نازل مع رقبتها الطويلة كيبصم عليها طابع ملكيتو ، مكيطلق لبلاصة حتى كيخليها زرقة وهي حاطة يديها على شعرو عاضة شفايفها بطريقة مثيرة... هزها من خصرها فحال ريشة متوجه بيها السرير وهي محاوطة خصرو برجيلاتها ... حطها بشوية و هو مكالي بيديه باش ميلوحش ثقلو عليها عينيه الحمرين المعسلين فعينيها لي كرمقوه بنضرة خجولة و جريئة فنفس الوقت و نطق بنبرة ثقيييلة و بصوت مبحوح كيعني كل كلمة كيقولها: في حُبّكِ أشتاقُكِ رُغماً عن قلبي وأهيمُ بكِ رُغماً عن عقلي ... بتاسمات ابتسامة بريئة كنوع من الشكر على كلماتو لي لو سولوها شناهي اكثر حاجة صادقة سمعتيها فحياتك كانت غتقول ليهم هاد العبارة بكل تأكيد و بدون تردد ... و جراتو من رقبتو داخلة معاه فقبلة جااامحة حاطة يديها على صدرو كتمررها بجرأة ... هزها من خصرها بشوية بدون ميقطع القبلة و نزل السنسلة ديال الكسوة و نزل ليها الكتيفات ديالها حتى صدرها تزلع قدامو حجمو متوسط و حلاماتو ورديين ... حيد التيشورت ديالو بسرعة بحكم مبقاش قادر يصبر و الحرارة طلعات معاه و هبط غاطس راسو فصدرها الطري لي كيحمقو ... مكيطلق من البلاصة حتى كيخلي فيها علامتو ... و بقا نازل بقبلاتو حتى لصرتها و خشا فيها لسانو وهي تهز متأوهة بشهوة ، هو بتاسم بمكر حيت عرف تماك نقطة ضعفها ... بقا كيمرر لسانو تما حتى رجع نازل حتى وصل المنطقة المحضورة و ضرب على سترينك و الحجر لي فيه نزلو بسنانو و لاحو فالأرض و رجع طالع عوتاني بقبلاتو حتى وصل التوتو ... حل ليها رجليها بشوية و طل عليه لونو وردي و نقي ، حسات بالضو ضربها و قفزات وهي كتحس بيه كيحرك صبعو فوق توتو ديالها بشوية يلاه بغات تجمع رجليها هو يصليها لجنابها و نطق بحدة: رصاي ونتي باغا تخبي عليا رزقي ... حكات الضربة و نطقات مميلة شفايفها مغبنة: امممم اييي قصحتيني ... هز فيها عينيه و بتاسم بمكر و غمزة: مازال غتقسحي فحوايج خرين الكمرة ... ميساء دورات وجها لي غتحس بيه غيطرطق بالحشمة ... بقا فمدعباتو لي كيخليوها دوووووب بين يديه حتى كتحس بالمعلم ضخم و قاسح كيمشي و يجي فوق توتو وهي تنطق بعويناتها مدمعين: غنتقصح هئ ... غالي نزل بايسها من شفايفها مطول و نطق حاط جبهتو فوق جبهتها: شووووت مغتحسي بوالو ... ميساء بنفس نبرة: كتكدب ... غالي خنزر فيها و قسح نبرتو: انا عمري كدبت عليك ... ميساء حركات راسها بالنفي ببرائة و هو باس جبهتها و عويناتها و نطق بهمس: صبري ابنتي غتقسحي غير فالول ...كيف كمل هضرتو بدا كيدخلو بشوية و هي تزير على عينيها بألم و غوتات بشوية وهو بدا كيديه و يجيبو و سرعان ما تناسات الألم و المعلم شد بلاصتو بدات كتأوه بشهوة وهي كتعض شفايفها بطريقة جذابة... بقاو على داك الحال اليل كامل حتى ولات شرويطة فيديه و كطلب و تزاوك باش يحبس و اخيرا حبس وهي كيف سالاو نعسات ديك ساعة ميتة من العيا اما هو مشا دوش و جاب بيجامة لبسها ليها باش متشربش البرد و تكا حداها معنقها خاشيها فيه بتملك....



يتبع...
أرائكم ❤️❤️

مهووس ميساءOù les histoires vivent. Découvrez maintenant