part 63

2.3K 62 40
                                    

رجعات راسها لور حاطاه فوق كتافو و عويناتها مستقرين فعينيه الحمرين نيشان... بخفة ضارت مقابلة معاه صدرها ملاسق مع صدرو و الماء السخون كيطيح عليهم مفزكهم بزوج، شنايفها فازكين كيبانو مثيرين بزاف ستقر بنضرو عليهم و بقا كيقرب تدريجيا وهي الاخرى كتوقف على صبيعات رجليها حتى كتحس براسها تهزات وهو كان هازها من خصرها حاكمها و ملسقها معاه نيشان قرب من فمها و دخل معاها فقبلة هو المتحكم الرئيسي فيها... مدخل شنايفها الكرزية بزوح ففمو كيتلدد فمذاقهم النادر لي بالنسبة ليه أشبه بالجنة ...باقي ملقاش شي شراب يسكرو فحال شفايفها ... فصل القبلة مخليها تاخد انفاسها لي هي كانت كتنهج سخفانة و كتشوف فيه عاضة على شنايفها بإثارة و جرءة... هز يديها الصغيرة الرطبة بين يديه الخشنة منزلها من كتافو حتى لصدرو العريض و استقر بيها فوق قلبو نيشان و نطق بصوتو المبحوح: الى سكت شي نهار غتكوني نتي سبابو الكمرة ... ميساء هزات يديها الاخرى حطاها فوق صدرو و نطقات مفيكسيا عينيها فعينيه: الى كان بسبابي معنديش مشكل ... غالي هز فيها حجبانو المقادين و ضحك حتى بانو سنانو البيضين المستفين و طبع قبلة فعنقها وهو كيتنشق عبقها لي كيحمقو: كنموووت على حسك ... ميساء عضات على شفايفها بتوثر من داكشي لي كيضور فبالها و نزلات يديها من صدرو العريض الموشوم مرورا بكرشو المطراسية بدون متزيح عينيها على عينيه وهو غير كيشوف فيها عاقد حجبانو من شنو غتصنع ... كلسات على ركابيها و غمضات عينيها و عودات حلاتهم باش تجي فالمعلم نيشان لي عمرها مركزات فيه مزيان و ملي شافتو قلبها بدا كيضرب بعنف و خوف و توثر و رهبة من حجمو كان كبير و منفوخ فحال الزرواطة و راسو وردي كبير و عروق كتار باينين فيه ... هزات يديها كيترعدو و حطاتهم عليه كتديهم و تجيبهم ... فور محطات يديها و حس برطوبيتهم هز راسو السما مغمض عينيه بنشوة و استمتاع ... و بالحركة لي سالات معاه حلات فمها صغيور المنفوخ و خشات راس ديال المعلم ففمها كتديه و تجيبو بشوية غير من راسو حيت متقدرش عليه كولو كانت قلة خبرتها واضحة من طريقتها ... جرب هاد الإحساس مرات عديدة فحياتو من عاهرات اشكال و انواع و محترفات جدا ولكن من محبوبتو حاجة اخرى احساس لا مثيل له... كان كيزمجر بصوتو الغليض و عينيه حمرين فحال النقطة ديال الدم وجهو حمر و عروق يديه برزو بوضوح حجمو تضاعف و صدرو كيطلع و ينزل ... هي خدودها توردو و توثرات من حركتها و يلاه خرجاتو من فمها و بغات تنوض و هو يزيرها من شعرها و نطق بصوت هادئ و نبرة امرة: شووووت كملي ... بتاسمات من حركتو و رجعات كالسة على ركيباتها كتعاود نفس الحركة غير فراس لي كتلعب بيه بلسانها و كتحركو فحال شي مصاصة... للحضة مبقاش قادر يصبر نهائيا و هزها بعنف متبتها يد فخصرها و يد فمؤخرتها الكبيرة المضورة و نزل راسو كيرضع صدرها المنفوخ البيض كيدخل البزولة حتى كتوصل لحلقو و كيعض حلمتيها بعنف حتى كتقفز بين يديه و كتوحوح بألم بقا على داك الحال لمدة حتى رجع طلع راسو وجوهم مقابلين عينيه حمرين كيخلعو و بدون سابق انذار طلع معاها المعلم دقة وحدة حتى غوتات بألم و عينيها دمعو عضاتو من كتفو القاصح الصلب مبردة فيه الألام و نطقات بصوت مغبن: هئ هئ كتقصحني ... غالي باسها ففمها قبلة صطحية و نطق صدرو كيطلع و ينزل: منقدرش نحبس الكمرة ديالي منقدرش ... حطات راسها على صدرو بتفهم و بقا كيطلعها و ينزلها بسرعة و هي كتنين مرة بألم مرة بشهوة و ملي كيقسحها كتقمشو مشبعاه قميش ... مور وقت طويل جاب راسو معاها قدقد مخليه كيتخوا لداخل وهي عينيها مقلوبين كتحس بيه سخووون حارقها ... يلاه بغا يزيد وهي تخرج عينيها كتنهج: لالا باراكة عافاك... غالي باس راسها بحب و إمتنان و دوشو بجوج فجو لا يخلو من القبلات و الرومانسية المفرطة حتى سالاو و خرجو هو ملوي فوطة على خصرو وهي على جسدها هازها مغمضة عويناتها فيها النعاس وهي متكية على صدرو خاشية راسها فعنقو انفاسها كيضربو فيه سخان كيبورشوه، حطها فوق السرير مغمضة عويناتها ببرائة و مرة مرة كتحرك فمها كتبنن فحالا كتاكل شي حاجة كتبان فحال شي ملاك ... مشا الدريسينك جاب ليها بيجاما مع دوبياس كحلين لبسهم ليها دغيا و مرة مرة كتحل عويناتها الخضرين كتبقا شحال تشوفيه و تعاود تغمضهم سالا ليها اللباس و حطها و غطاها بعدما باس راسها بحب ... اما هو دخل الدريسينك لبس بوكسر كحل و سروال كري و تريكو ديال الصوف مستيلي بيض و سبرديلة بيضة رش ريحتو و خرج من دريسينك هاز الكونطاكت فيديه كيلعب بيه و قبل ميخرج رما عينيه عليها و خرج ساد الباب من موراه كيتمشى بعجرفة و ثقة خطواتو موزونة و معبورة، خرج من باب القصر راكب فطوموبيلتو و كسيرا بسرعة مجنونة مخلي العجاج موراه.



كانت ناعسة مكمشة فراسها تحت عينيها زرق و شعرها مشنتف وجها صفر و شاحب باين فيها المرض ديال بصح ... كنا غنكولو ناعسة كون مسمعناش شهقاتها لي كيترددو فالبيت دميعاتها كيطيحو فحال الشتا ... حيدات الغطاء و كلسات شادة راسها و كتنطق بخيبة: شنو درتي ا اية شنو درتي نتي صافي مشيتي فيها صافي حياتك ضاعت ... زادت فالبكا وهي كتضرب راسها ضريبات خفاف كيدلو على الندامة، بقات على داك الحال حتى كتحس بترويعة و تقية حطات يديها على فمها نايضة كتجري الحمام كلسات على ركابيها مقابلة مع لاشاس و بقات كترد كترد حتى كتبغي تلوح مصارنها ... كملات كتمسح جناب فمها كتنهج و كلسات فالأرض جامعة رجليها لعندها و كتنطق بهستيرية: نتي مكتستاهليش تعيشي  لالا مكتستاهليش ... ناضت كترعد و كتحرك فحال شي حمقة جبدات واحد البواطة من واحد المجر حلاتها و جبدات منها كارو و بريكا و كلسات فوق ناموسية كتكمي و دموعها كيطيحو بغزارة.



يتبع ....
بارت مطويلش البنات راني مبرزطة غير مبغيتش نغبر عليكم قبلو عليا ❤️❤️❤️ و أرائكم الزوينين متنساوش

مهووس ميساءWhere stories live. Discover now