ﺷﻴﺦ ﻭﺃﺻﻔﻦ ﺷﻴﻮﺥ ﻭﺻﻔﻨﺖ ﺑﻴﻬﺎ
ﺭﺟﻒ ﻛﻠﺒﻲ ﺍﻟﺠﻠﺪ ﻣﻦ ﻧﻈﺮﺓ ﻋﻨﻴﻬﺎ
ﺗﺪﻭﺭ ﻭﺗﺼﺪ ﻟﻴﻐﺎﺩ ﻣﻦ ﺍﺻﺪ ﻟﻴﻬﺎ
ﻣﺎﺗﺪﺭﻱ ﻛﻞ ﺍﻋﻀﺎﻱ ﺗﻌﺎﻳﻦ ﻋﻠﻴﻬﺎ ......
ﻭﻛﻒ ﺑﻨﻬﺎﻳﺔ ﺍﻟﺪﺭﺝ ﻭﺷﺎﻓﻬﺎ ﻫﻴﺞ ﻛﻠﺒﻪ ﺩﻙ ﺣﻴﻞ ﻭﻫﻮ ﻳﺸﻮﻓﻬﺎ ﻛﺒﺎﻟﻪ ﻭﺻﺎﺭﺕ ﺣﻼﻟﻪ .. ﻭﺷﺎﻑ ﺻﺪﺭﻫﺎ ﺍﻟﻤﺒﻴﻦ ﻣﻦ ﺍﻟﻔﺴﺘﺎﻥ .. ﻋﻘﺪ ﺣﻮﺍﺟﺒﻪ ... ﻭﻣﺎﺣﺴﺖ ﻏﻴﺮ ﻫﻲ ﻣﺴﺤﻮﺑﺔ ﻣﻦ ﺍﻳﺪﻫﺎ ﻭﺷﺎﻓﺖ ﻧﻔﺴﻬﺎ ﺑﻮﺳﻂ ﻏﺮﻓﺘﻪ ....
ﻧﻮﺭ ﺑﺸﻮﻳﻪ ﻋﺼﺒﻴﺔ : ﻫﺎﻱ ﺷﻼﺑﺴﺔ .. ﺑﺲ ﻻ ﺷﺎﻓﻮﺝ ﻭﺍﺣﺪ ﻣﻦ ﺍﻟﻮﻟﺪ ﻫﻴﺞ ﻭﺍﻟﻠﻪ ﻟﺠﻴﺐ ﺁﺧﺮﺗﺞ
ﻧﻮﺭﺳﻴﻦ ﻓﻬﺖ ﺑﻮﺟﻬﻪ : ﻻﺍﺍﺀ ﺍﺑﺪ ﻣﺸﺎﻓﻨﻲ ﺍﺣﺪ .. ﻭﺳﻜﺘﺖ ﻭﻫﻲ ﺗﺒﺎﻭﻉ ﺑﻌﻴﻮﻧﻪ ﺍﻟﻬﺎﻣﺖ ﺑﻴﻬﻦ ﻭﻫﻮ ﺍﻗﺘﺮﺏ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﺷﻮﻱ ...
ﻧﻮﺭ ﺣﻂ ﺍﺻﺒﻌﻪ ﺑﺨﺪﻫﺎ ﻭﺗﺤﺴﺴﻪ : ﺣﻠﻮ ﻋﻠﻴﺞ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﻠﻮﻥ .. ﻭﻫﻤﺲ ﺍﻟﻬﺎ .. ﻧﺰﻋﻲ ﻻ ﻳﺸﻮﻓﻮﻧﺞ ﺍﻟﻮﻟﺪ ﺗﺮﺍ ﺍﺷﻜﻜﻪ ﻋﻠﻴﺞ ... ﻭﺧﺮ ﻋﻨﻬﺎ ﻭﺩﺍﺭ ﻭﺟﻬﻪ ... ﻭﻧﺰﻉ ﺷﻤﺎﻏﻪ ﺣﻄﺎﻩ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﻭﻛﻠﻬﺎ ﺗﺴﺘﺮﻱ ﻭﺭﻭﺣﻲ ﻃﻠﻌﻲ ....
ﻭﻧﻮﺭﺳﻴﻦ ﻭﺟﻬﻬﺎ ﺷﻌﻞ ﻧﺎﺭ ﻣﻦ ﺍﻟﻌﺸﻚ ﺍﻟﻲ ﺩﺍﺧﻠﻬﺎ ﺍﻭﻝ ﻣﺮﺓ ﻧﻮﺭ ﻳﺼﻴﺮ ﻟﻄﻴﻒ ﻭﻳﺎﻫﺎ ﻭﻣﻴﺼﻴﺢ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﻭﻳﺘﻐﺰﻝ ﺑﻴﻬﺎ ... ﻋﻀﺖ ﺷﻔﺘﻬﺎ ﺍﻟﻪ ......
ﻭﻫﻤﺴﺖ ﻟﻨﻔﺴﻬﺎ ... ﺷﻨﻮ ﻫﺎﻟﺘﻐﻴﺮ ﺍﻭﻳﻠﻲ ﺍﻟﻴﻮﻡ ﻧﻮﺭ ﻟﻄﻴﻒ ﻭﻳﺎﻱ ﺷﺼﺎﻳﺮ .. ﻳﺎﻟﻬﻲ ﺍﺣﺒﻪ ﺑﻜﻞ ﺫﺭﺓ ﺑﻴﻪ ... ﺍﺣﺤﺤﺤﺒﻜﻜﻜﻚ ﻧﻮﺭ ﻗﻠﺒﻲ ﺍﻧﺘﻪ .... ﻭﻫﻲ ﺗﻠﻤﺲ ﺧﺪﻫﺎ ﺍﻟﺸﻌﻞ ﻧﺎﺭ ﺑﻠﻤﺴﺔ ﺍﻳﺪﻩ ...
ﻃﻠﻌﺖ ﻭﺗﻠﺤﻔﺖ ﺑﺸﻤﺎﻏﻪ ﻭﺷﻤﺖ ﻋﻄﺮﻩ ﺑﻲ ﻭﺣﻀﻨﺘﻪ ﺣﻴﻞ .. ﻭﺭﺍﺣﺖ ﺍﺗﺠﻬﺖ ﻟﻐﺮﻓﺔ ﺍﻟﺒﻨﺎﺕ ﻭﻛﻠﺖ ﻷﻳﻨﺎﺱ ﺻﻴﺤﻲ ﻟﻌﻤﺘﺞ ﺷﻬﺪ ....
ﺑﻐﺮﻓﺔ ﻧﻮﺭ .. ﺑﺎﻭﻉ ﻷﻳﺪﻩ ﺷﻠﻮﻥ ﺗﻠﻤﺲ ﺧﺪﻫﺎ ﻭﻣﻦ ﺳﺤﺒﻬﺎ ﻟﻐﺮﻓﺘﻪ .. ﻭﺟﻬﺎﻝ ﻭﺍﻟﺒﻨﺎﺕ ﻭﺍﻟﻜﻞ ﻣﻮﺟﻮﺩﻳﻦ ﺟﺎﻥ ﻣﻤﻜﻦ ﻳﺸﻮﻓﻪ ﺍﺣﺪ ... ﺭﺍﺡ ﻳﻈﻨﻮﻥ ﺷﻲ ﺛﺎﻧﻲ ...
ﻧﺰﻉ ﻣﺤﺒﺴﻪ ﻭﻃﻠﻊ ﺳﺒﺤﺘﻪ ﻣﻦ ﺟﻴﺒﻪ ﻭﺣﻄﻬﻦ ﻋﺎﻟﻤﻴﺰ ... ﺣﺲ ﺑﺪﺍﺧﻠﻪ ﺍﺑﺪﺍً ﻣﻮ ﺳﻌﻴﺪ ﺑﻬﺬﺍ ﺍﻟﺰﻭﺍﺝ ﻟﻴﺶ ﺍﻟﻤﻔﺮﻭﺽ ﻳﻔﺮﺡ ﺍﻟﻲ ﺣﺒﻬﺎ ﺻﺎﺭﺕ ﺣﻼﻟﻪ ...
ﻣﺠﺮﺩ ﻣﺸﺎﻋﺮ ﺑﺪﻭﻥ ﺭﺿﺎ .. ﻟﻴﻬﺴﺔ ﻣﺎﺗﻘﺒﻞ ﻓﻜﺮﺓ ﺍﻧﻮ ﻫﻲ ﻣﺎﺑﻴﻬﺎ ﺷﻲ ﻭﻻ ﺭﺍﺿﻲ ﻳﺘﻘﺒﻠﻬﺎ ﻭﻳﺼﺪﻛﻬﺎ ﺑﻌﺪﻣﺎ ﺷﺎﻓﻬﺎ ﺑﺬﺍﻙ ﺍﻟﻤﻜﺎﻥ ﻭﻫﻲ ﺍﻛﺜﺮ ﺍﻟﻤﻮﺍﻗﻒ ﺑﺪﻭﻥ ﻗﺼﺪ ﺛﺘﺒﺖ ﻋﻠﻰ ﻧﻔﺴﻬﺎ ﺍﻟﺸﺎﻓﻪ ...
ﺩﺧﻞ ﺍﻟﺤﻤﺎﻡ ﻭﺳﺒﺢ ﻭﻣﺎﻳﺮﻳﺪ ﻳﻔﻜﺮ ﺑﺸﻲ ﻃﻠﻊ ﻭﺑﺪﻝ ﻭﺍﺗﺠﻪ ﻟﺴﺮﻳﺮﻩ ﻭﺗﻐﻄﻪ ﻋﺎﻟﻨﺺ ﻭﺣﻀﻦ ﻣﺨﺪﺗﻪ ﻳﺮﻳﺪ ﻳﻨﺎﻡ ﺍﻧﺪﻙ ﺍﻟﺒﺎﺏ .. ﻭﺻﺎﺡ ﺗﻔﻀﻞ ...
VOCÊ ESTÁ LENDO
قصة الشيخ نور التميمي
Ficção Geralهو هذا الي يفز الكلب لو صار كبالي..هو وهيبة شخصيته انته انته يلي ابالي..بيش اوصف هذا الشعور الي هسة منك اجالي..فهمني علمني شلون اعشك يلي غيرك ماصفالي....
