الجزء السابع و الثلاتون

4.8K 137 2
                                    

🕎هوسي بابنت عدوي 🕎 ♨️oumaima mega♨️ ☠146☠ لي كان كيشوفيها بابتسامة رداتها ليه بالمثل هو يهز يدو و هز ديك البواط معاها الريكس : بهاد المناسبة جبت ليك هدية كتشبه ليك (و طلع فيها عينو كانت كتشوفيه بدهشة ) تسايبت خصيصا ليك حيت كتشبه لعينيك لي بلون المحيط الزمردي وفاء بصدمة : ءءءء؟؟؟ الريكس حل لبواط : كنتمنى تسمحليا نلبسهم ليك ...نزلت عينيها في لابواط كانت فيها أقراط لماعة لأدنين و طويلة و فيها احجار زموردية بللون الاخضر سبق لينا قلنا بلي غرام هاد الانثى هي الاكسسوارات ابتاسمت ليهم بفرحة وحطت يديها على صدرها و طلعات فيه عينيها وفاء : واش ليا أناا ...ناض من الكرسي ديالو بهدوء و ابتسامتو المكارة على شفاهو كتوحي بفعل غير متوقع و إتاجه لعندها هي كانت كتشوف فيه جاي لعندها و الضحكة كتغبر ليها بشوية بشوية جاا من موراها هي تسمرت كتدور غير عينيها و نزل ببطئ وحط وجهو حدا وجهها بدون مايلمسو و تنفسو الساخن فحال شي لهب كيحرق ليها أكتافها حول شعرها لمورا ودنيها لي تارت ليه رجولتو لحد الجحيم هي خرجت عينيها بصدمات متتالية و حولت بؤبؤ عينيها ليدو لي كتلامس الادن ديالها بحميمة و حط لبواط قدامها و هي كتشوف دوك القرطين كيف كيلمعو ببريق عينيها هز قرط واحد و حطو ليها في ودنيها بهدوء و السبابة لخاصة بيه محطوطة في حنكها الرطب النعيمي اي كي الرضيع كانت هي مزيرة على قبضتي يديها كتطرد بيهم هاد الاحساس لي كشنج ليها اعضاء تنفسية ديالها و كيخليها تنفس بسرعة و ناض و دوز صبعو على شعرها الشهب دو الصبغة الشقراء المسروقة مم الشمس و الابتسامة الخبيثة حاضرة بقوة في الشفاه ديالو و توجه الادن الاخرى هي كتبع حركاتو بؤبؤ عيونها و نزل تاني بنفس الطريقة و هي نقبضت بنفس الطريقة و غمضت عينيها كتحاول تسكت ضربات قلبها المتسارعة و تسيطر على احساساتها المنحرفة لي كتنجدب لمساتو المثيرة و حط القرط في الادن الثانية و شبح شفاهو في الادن ديالها كيهمس الريكس بصوت خافت فحيح افعى كيتكلم : كيعجبني هاد للون الفيروزي الزمردي ....و دوز السبابة ديالو على العضمتين الخاصين بيها بشكل عبطي أدى لنشوب حرب أهلية في هرموناتها و تحلو عينيها على وسعهم من هول الحر لي فرزاتو هرمناتها الانثوية و وناض استقام من جديد في الوقفة و مر على جنب ديالها و هي على حالها متبعة معاه بعينيها و كتأنب احساسها الخائن و توجه و جلس قدامها بابتسامتو و هو كيشوف دوك القرطين الخاصين بيه فيها و تمام في نفس اللون ديال عيونها الريفية الخضؤاء و عينيه كيتغزلو بكل تقاسيم وجهها كأنها رسمة لرسام فاسق ربط الفجور بالملائكة غراتو بالبرائة و الانوثة ديالها خاصة الشفاه ديالها لي لونها بحال التفاح الاحمر لي كل مكيشوفهم كيعض شفاهو بكثرت الشهوة اللعنة يوما ما ستكون العضة في شفاهها هي و ابتاسمت ليه هاد الاخر باش يجن الجنون ديالو أكثر وهو في قمة الثأمل و هزات يديها البيضين كتلمس بيهم هاد القرطين لي في الادن ديالها وفاء : شكراا ا مسيوو الريكس على حالو كيستقبل هاد عبارات الشكر و ثناء من ثغرها لي غيكون حلو فحال الصوت ديالها باش يمحي ديك المرارة ديال القهوة لي في فمو رشف رشفة من داك الفنجان لي كان امامو يبلل بيه ريقو الجاف و عينو لا تنزاح عليها و حط لفنجان من فمو الريكس : هاد الشكر ماخصوش يمر هاكا انا تقريبا ديتك الاماكن لي كنمشي ليها عادة بغيتك تنتي ديني الاماكن الخاصة بيك وفاء هجرت الضحكة كتشوف فيه (مسكينة يلاه تضحك يهجرو ليها هادي داعي فيها شي حد بتهجريه ) هي كتفكر الاماكن لي كتمشي ليهم مكحطين ميمكنش السيد كيجيبها لأماكن نقية و هي تديه الاماكن مسخة فكري اوفاء شي بلاصة راقية فكري فكريي كان كيشوف فيها مطرطقة فيه عينيها بسكون تاام صغر عينو الريكس : كين شي مشكيل وفاء : ءءءء؟؟؟ ههه لالالا (فكري اوفاء بلاصة نقية مافيهاش الفلوس فيها الدوران سيري غير دورييه لقيتهاا💡) مروكوو مووول الريكس غير ملامحو و دور عينو لهيه : مروكوو موول ...كأنه كيفكر هاد المكان مفعم بالحركة بشكل خيالي و فيه نسبة عالية من البشر مشكيل عويس بالنسبة ليه و طلع عينو فيها لقاها كتشوف فيه باستغراب كتسنى جوابو هو يبتاسم من أجل هاد العيون يمشي لجحيم ماشي غير لمروكو مول الريكس : ادن تكون خرجتنا غدا لمروكو موول وفاء بابتسامة : اااه نمشيو ندورو الريكس كيدورها في راسو و كيجاوب على مدة و كيخرجها من تحت سنانو : اوكي ندورو وفاء 😊 وهزات كاس ديال العصير تكملو بالرغم من التخمة لي عيشاها كرشها و عاد الاحاسيس ديال الانجداب لي كتحاول تسيطر عليهم مسكينة اتجاه الريكس انتهو من هاد العشاء الرومانسي لي كان بيناتهم كانو في موعد غرامي بكل مقاييسو و لكن بدون إدراك منها ناضو بهدوء مرة اخرى و حط يدو في خصرها من جديد و قربها ليه دورات راسها ليه بسرعة بعيون معاتبة على هاد الحركة لي تعاودت ليها من جديد هو دور وجهو مباشرة في وجهها و القرب ديالهم كيتحسب بالميليميترات و كيهضر و فمو مقابل مع فمهاالريكس : وي وفاء بغيتي تقولي شي حاجة وفاء بدات كتحس بدرجة القرب الكبيرة بيناتهم و حلت فمها باش تهضر هو كيقرب على وشك أن شفاهو تنغمس بشفاهها و أي كلمة غتخرج من فمها غيلتهمها بفمو وفاء حالا فيه عينيها وكتدوي بشوية و باختناق مربك و صدرها كيطلع و كينزل : غ غير غي غ هو كيهدر في فمها و عينو في عيونها بهدوء : غير شنو وفاء نزلت عينيها دغيا و تنفسها كيزيد : و والو امسيو ...ابتاسم بخبث كدئب اللعين ووجه نظرو لطريق و مشاو في اتجاه لباب اما هي فكتدعي باش توصل دغيا لسيارة قبل ما تفاقم المشكل لي واقعة فيه🕎هوسي بابنت عدوي 🕎 ♨️oumaima mega♨️ ☠147☠ حتى وصلو لخارج و جاب ليه العملي السيارة و فتحو لأنسة وفاء عاد طلق منها كانت مزيرة بزاف بين يدو حتى طلقها عاد تنفست الصعداء المسكينة طلعت تما لطموبيل قبل ما يطلع هو وجبدات حزام الامان و كتلصفق فيه دغيا دغيا خدمات جميع القوة ديالها باش تلصقو حتى دخلاتو عاد طلع هو و هي رجعت تقادت في بلاصتها بابتسامة هو طلع تفقدها بنظرو و عاد ديمارا ( تحية خاصة للصحاب غيتقدم ليها هههه ) بالعودة للنزار لي كان في طموبيل ديالو و راكب معاه امير و الطريق في الامرين خاوية مقطوعة فيها الحركة نزار كيتكلم بنبرة جدية : كون صونيتي عليا واخا انا رئيسك ولكن هادشي مكيمنعش انك تطلب المساعدة و تقولينا بلي وقفات ليك طموبيل تما و بلي راك نص نهار و نتا واقف في داك الخلا دابا كون مادزتش بالصدفة أمير على نيتو: مكانش الريزو امسيو و شكرا بزاف نزار : الله يودي خاصني نعودك على هاد نهار لي دوزتي ....هو يبتاسم بخبت أكيد هادي مكيدة ضبرها لأمير باش يبعدو على الاوطيل هاد النهار كيفما طلب مسيو الريكس أما الريكس ووفاء ففطريقهم لعودة للمدينة و باغي غيوصل حبيبتو حتى لمنزل ديالها وهو مصر تقولييه فين ساكنة وفاء كتعرق حشمت تقوليه ضرب الحزقة اميمتي كيف غتحلها : ف ف حداا سوق المنصوري الريكس : اوو سوق المنصوري اوكي غنوصلك تما وفاء ترفعت : لا لااا ا مسيووو الريكس حطني غير فشي بلاصة انا نشد طاكسي دور عينو لجيهتها و خنزر و كيهدر بجدية : انا قلت غنوصلك هي غنوصلك وفاء رجعت راسها للور شوية و دارت تعابير باكية في الاخسر معندها مدير من غير تقولو بصوت خافت : واخا ...وجه قيادتو لاتجاه سوق المنصوري غادي وتشوف في الطريق كين تخوف من تواجد ملكة في المكان او أمير تماا بفف ياربي يدوز هاد البلان بيخير وصلو للسوق المنصوري الانظار ديال العامية و ما ادراك ما الانظار السيارة فاخرة مستحيل تجي لهنااا العيون كتسابق تشوف للداخل ديالها بحكم ان زجاج معتم و تهامسات على تلك السيارة أكيد سيدها دو مال و جاه وفاء كتشوف الناس كيشوفو و كتغطي وجهها و تويل ياربي تكون كتحلم و هي تشوف واحد دخيلة وفاء خرجت عينيها و هدرت بصوت مرتفع : دور دور مع هاد دخلة (طاكسي هو عرفات اش دارت و هي تسد فمها ) سمحليا ا مسيو عفاك ممكن تحطني مع الدورة الريكس كيشوف في طريقو و كيستمتع بهاد الشخصية المزدوجة لي كتزلق ليها مرة مرة حتى دارو ديك الدخيلة وفاء : حبس حبس امسيو هنااا ....حيدت حزام السلامة هو دار عندها كيلقها كتشوف من وراها و مخرجة عينيها و رجعت شافت فيه و بتاسمت وفاء : شكرا امسيو انا نمشي الريكس تقدم لامان و شد ليها من عنقها من للور و ميل راسو كان كيقرب منها و عينيه دابلين هي خرجت فيه عينيها بلاما تحرك و حط الشفاه ديالو على خدها الهش الرطب و الجفون ديالو مغمضة هو كيقبل في ديك الجبنة الطرية على عكس عيونها لي كانت مفتوحة على السعة ديالها اشبه بصدمة مسحوبة بصعقات كهربائية لي كانت ليهم بجوج وحيد شفايفو على خدها الاول و دوزها لخدها التاني قريب من فمها هو مكرهش يعض ديك لحمات الطرية لي في خدها كيثمل و كيفقد السيطرة هو يرجع راسو بابتسامة كان تنفسها عالي و عينيهاباقين على حالهم و فمها محلول فيه وقلبها تنفسها خرج عليهم في خطرة الريكس بابتسامة : نتلاقو غداا وفاء مصدومة فيه و كدير ليه براسها اااه بشوية و دارت ظغيا تقلب على لباب منين غتحل تلفت على القبلة و حمارت و صفارت و خضارت باغا تخرج وهي تحس بصدرو في ظهرها تكا عليها و حل ليها الباب و هي دور وجهها عندو كتشوف في حنكو لي على وشك انها تقبلو لدرجة قربو و هي تحاول تهبط راسها كتناخد مجا فين يرجع لمكانو حتى نزلت بسرعة من السيارة قبل ما توقع اشياء لا تحمد عقباها هو كيبتسم و كيشوفيها كيف كتنزل بسرعة و بغات تمشي و رجعت جاتها ناقصة و دارت عندو هزات يديها كدير ليه باي باي هز يدو ردها ليها و الابتسامة في شفاهو و دارت غادا فحالها و كتنفخ الريح لي في صدرها من داك الاحساس العميق لي كتحسسو وفاء : اوووف تهدني اوفاء مخصكش تحسي هاكااا أميير اوفاء أمير نتي كتبغي أمير ...كتحس بمشاعرها متضاربة و كتحاول تردها لمجاريها كتلوم النفس ديالها على هاد الاحاسيس لي ولات كتشتعل بمجرد انه كيقيسها هو كيعتابرها موضفتو المقربة هادشي مخصوش يكوون غادا و كتنفس باستمرار هو مرتاح على الكرسي ديالو و كيراقبها و هي كتمشاا امامو "صبرا أ ريكس غتمسكها عن قريب و غتكون لك غتجي بأقدامها الى احضانك " الجملة لي كتغلغل في أفكارو دائما قطع ليه أفكارو الرنة ديال الهاتف حولو لسماعة دالادن ديالو كيتكلم من خلالها و تراجع للور بالسيارة ديالو باش يخرج من ديك الدخيلة لي دخلتو ليه الحمقة بالعودة للوفاء وصلات عند ملكة و دخلات عندها بوجه عابيس و عيون زمردية المنافسة للقرطين الزمرديين لي في ودنيها و هي كتحاول تنسا كاع لمساتو لي كلما كتفكرها كتشع هيجان و كتولي تطردها من عقلها

رواية هوسي بإبنة عدوي (مكتملة بدارجة المغربية  )Where stories live. Discover now