الجزء الخامس و الستون

5.4K 115 3
                                    

🕎هوسي بابنت عدوي 🕎
♨️oumaima mega♨️
☠282☠
صهيب كان كيهدر مع الريكس و تجاوزو قبل ما يكمل حديثو و دار عند نزار لي كانت على وجهو علامات الدهشة و الصدمة كلمات صهيب جعلاتو في اعتقاد خاطئ ان ااريكس اعتدى على وفاء هاد الجملة لي حركات فيه نوع من المشاعر المؤلمة الماضية و نزل حواجبو و دور راسو للجهة الاخرى كينسى الالم من جديد ...صهيب خاصو يكمل خطابو دار عند نزار : من أول ليلة ديالها هاد الممارسة كتجي من بعد بشهر بشهرين (هو ينزل حواجبو ) شكون هادي بعدا و شكون دار فيها هادشي
نزار ببرودة طلع فيه عينو الزجاجية الزرقاء : الريكس
صهيب ملامحو تبدلت و طلع حاجبو : كيفاش ؟؟و لكن البنت راه عدراء من امتا الريكس ولا كيتقب بنات الناس اصحبي
نزار طلع فيه طلع حاجبو : هاديك راه اللبوءة الخاصة بالملك ميسمعكش كتقول هاكا حسن ليك
صهيب هو يثقلب و ولا كيف الثعلب المشاكس كيلعب بديل المشاكسة كتوسع ليه الضحكة ديالو : لا لا بلاتي بلاتي دابا ديك لي لداخل ديال الريكس واش بصح
نزار بعيون جدية طلع فيه حاجبو : و اش بان ليك ؟؟
صهيب و سعادة المشاكسة على وجههو : هههههه هي مسيو الريكس طااح نييت هههه ولكن علاش دار فيها ديك الحالة واش مابغتوش زعمة ولا شنو هههههه من امتا و المسيو اليكس كيعنف في اول ليلة و بنت طايح فيها من الفوق
نزار تنهد بجدية: معرفتش اش وقع بناتهم و لكن خاصك تعرف بلي هاديك راه وفاء بن جلوون بنت سعد
صهيب حل عينو وهجر الضحكة : بلااتيي نتا كتقول بلي ديك البنت لي لداخل هي بنت سعد بن جلون و الريكس ولا طايح في بنتو
نزار طلع حواجبو بجوج : مكناش عرفينها وقع هادشي قبل مانعرفو
صهيب بنظرة جدية : مممم (هو يضحك جنب )بلاتي بلاتي دابا الانسة وفاء ديال الريكس كيفما هي نقطة قوة ديالو انا متأكد فيها حتى النقطة ديال الضعف ديالو لي غتخلي الريكس يتعصب كيفما بغيت انا
نزار بجدية و عقد حواجبو : صهيب إلا الانسة وفاء مكنظنش أنك قادر تواجه الغضب ديال الريكس
صهيب نزل حواجبو و الابتسامة جنب : أنا عارف حدودي مزياان ولكن هادشي مكمنعش منلعبش على أوثار الغضب ديال مسيو الريكس ....ووسع ابتسامتو الخبيثة
دخل الريكس بثقولية وحواجبو منقضة بتراثيل على جبهتو من قلق للديك الغرفة الواسعة المجهزة مزيان كانت تما طبيبة لابسة طابلية أنيقة كتوري لممرضة لي معاها شنو دير ووفاء جالسة في الناموسية وفايقة و عاضة على شفايفها من الألم و الممرضة كتحرك فيها باش تجلس
الريكس قرب منها الممرضة شافتو انحنت باحترام و انساحبت و هو رفع حواجبو و توجه بسرعة للعندو أمرتو قلقا عليها هي دارت طلعت فيه عينيها الخضراء و هي تعقد حواجبها بكره واخدة هي الاخرى غضبها منو هو جا لعندها حط يدو الخشنة على حنكها الرطب الاشقر و كيحول عينيه السوداء بين الزوايا ديال البراءة ديال وجهها
الريكس بنبرة قلقة ثقيلة : وفاء كي بقيتي ؟؟
وفاء ميلت وجهها حيدت وجهها من يدو و بنبرة غاضبة : حيد متقيسنيش
الريكس بدون لاكثرات لرد فعلها حواجبو الرجولية مرفوعة للفوق و بنفس النبرة كيتحدث و نزل وجهو عندها كيمسح بإبهمو وجهها بجنون : داباا مزياان ؟؟
وفاء حيدت ليه يدو من جديد بيديها و مخرجة فيه عينيها : بعد منييي متقيسنيييش بعد منيي
هو رجع بللور تنهد بتنهيدة رجل اآداب الصخور لأنها بخير رجع للكرسي لي حداها و جلس بأريحية رجل على رجل متكي على الكرسي و دراعو محطوط على دراع الكرسي و حواجبو منقضة من طريقة جلوسو الملكية كيتضح أنه من ابرز شخصيات العصر و هو كيشوف في وفاء بدون انعكاس هي الاخرى جالسة وسط الناموسية و ديرا تعابير الاستياء منو و من فعلو و هي تقرب الطبيبة منهم بابتسامة : سلام مسيو
هو هز فيها عينو بحاجبها للطبيبة و اوماء ليها راسو كرد على تحية
الطبيبة بابتسامة : نتا الزوج ديالها ؟؟ بغيت نعطي بعد النصائح للتعامل معاها في هاد الوضع (وفاء هنا جبدات عينيها و كترمش في الطبيبة و كتدور بؤبؤ عينيها فيه )
ااريكس بخشونة في النبرة : هدريي ؟؟...كان هاد الفعل الأمر خلا الطبيبة تستأنف الكلام
الطبيبة : المريضة في حاجة للراحة دابا و خاصها بعد المرهمات باش تدهنهم في المهبل ديالها من لتحت و مخصهاش تدخل في علاقة جنسية إلا بعد 3 أيام ( وفاء طلعات معاها الحمورية و الإحراج ولات سخونة و هي كدور عينيها بين الطبيبة و ااريكس لي كان عاقد حواجبو حسن الإصغاء وهو كيشوف في الطبيبة ) هي حاليا كيفما كتعرفو سيادتكم أن جرحها جديد و اتاسع دابا و الضرر لي لحق بيها غيبقا يضرها مكنظنش تقدر تمشي مقادة هاد الفترة ... وفاء غرقت في إحراجها أكثر و هي تدور راسها لقات الريكس على حالو كتخلل شبه إبتسامة منحرفة في فمو وهو على مسامع الآدان انها اتاسعت و جرحها مؤلم و مغتقرش تمشي كم كان عمله متقون هي جبدت فيه حواجبها و هي كتشوفو كيبتاسملأضرار لي خلاهم فيها عضت شفايفها بطفولية غضبا
الريكس بشبه ابتسامة و بكل رقي : شكرا يمكن ليك تمشي دابا ....استأدنات بالعفو و انساحبت هو يطلع حاجبو و دور في وفاء راسو و هو جالس كالملك لقاه كتشوف فيه بتخنزيرات
وفاء : وعااااجبك الحال
الريكس وسع الابتسامة و قرن حواجبو و طلعهم للفوق وببرودة : غنكون كنكدب الى قلت العكس
وفاء زاااد عصبها بعصبية أكثر : عافاك دير حاجة وحدة بعد مني متبقاش تقرب ليا
الريكس بنفس الابتسامة و ميل راسو ببرودة : متحلميش بزاف حيت حتى في احلامك غنكون أنااا (هي مطلعة فيه حواجبها و كتشوف فيه ) متشوق نسمع إسم فهد من فمك بصوت أعلى ....ووسع ابتسامتو أكثر هي لي خرجات فيه عينيها على قوة الوقاحة ديالوووو و قناع الغضب مكتحيدوش و لكن كيانها كتداعبو الهرمونات السيئة السمعة من كلماتو هو يتسمع الدقات على برا الباب للاستأدان بالدخول ...يتبع🕎هوسي بابنت عدوي 🕎
♨️oumaima mega♨️
☠283☠
صوت طرقات الباب و الاستأدان بالدخول....الريكس بشبه إبتسامة كيشوف في أميروتو و هو متكي على الكرسي و الرجل فوق رجل ببرودة و هي كطلع النفس و تهبطها و عينيها رصاص أخضر كترسلهم ليه على جلوسها مقعدة بهاد الشكل و السبب هو و نظراتو المنحرفة
صهيب وقف حدا الباب بابتسامة جانبية عينو في الريكس : السلام ....وفاء طلعت فيه عينيها و ردات عليه تحية غير براسها و الريكس سمع صوتو هو يعقد حواجبو و نزلهم و دور راسو بهدوء لجيهة ديال صهيب و رفع حواجبو فيه حتى ملامح البرودة الرجولية الخاصة بيه تبددت بمجرد سماع النبرة ديالو و عينو نظراتو السوداء حادة جدا للدخول ديالو على حرمه الممنوعة صهيب كيشوف فيه بالقنت ديال عينو تخلل ليه و لأول مرة كيراودو الاحساس بالدعر من النظرة ديال الملك وهو جالس على عرش الاسود صهيب ابتاسم ابتسامة و أخيرا غيشهد على غضب الريكس هادا لي من أيامو الخوالي وهو كيشوف كثلة الجليد كتعلى ثنايا الوجه ديالو
صهيب واقف حدا الباب و انحنى احتراما للحرم الريكس بابتسامة : كيف بقيتي أ أنسة وفاء
وفاء بصوت منخفض و عيون بريئة كانها ماشي هي لي كانت دابا كتقامر مع ااريكس : الحمدالله
أما الريكس فكانت نظراتو الرجولية كتختارق صهيب كنيازك من الاشععات النووية لي كتمزق الجسم لاشلاء هدوئو وهو جالس يطبق عليه المثل " ادا رأيت نيوب الليث بارزة فلا تظن ان اللبث يبتسم " السوداويتين الخاصين بيه اشبه بحفر سوداء عميقة كتنتاشلو ليك العالم الظلمات
صهيب كيتجاوز يشوف في الريكس و السيالة الخوف و الابتسامة كيحاول يخبيها : أنسة وفاء كنظن أن الطبيبة ....بدون مايكمل كلمات خدش الريكس بصوتو الجوهري الشخصية ديال الدكتور وهو عاقد على حواجبو بشدة القسوة الباردة كيورك على الهدرة : كنظن أن الطبيبة قالت كلشي
وفاء دوارات عويناتها الخضرين لريكس و البراءة الشديدة كتعلى جمالها الاجنبي
صهيب بدون ميدور عينو ليه جبد حواجبو و كيكبح الابتسامة و هو موجه لعينو لخليلة الشيطان : احم انسة وفاء كنظن خاصك تاكلي لي فيتامين باش تقوتي انا غنصايبهم الانسة وفاء بنفسي ....قاطعو من جديد فحال السيغ
الريكس كالبركان المجمد عينو بدون لمعان و صوت كيتبدد في الهواء كيزيد يخرج الكلمات مكسرة من قضبان اسنانو : صهيب واقيلا خاصك لي يخرجك
صهيب ابتاسم فعلا مغيقدرش يجاريه وهو كيرسل ليه قنابل درية بعينو حنا راسو باحترام : كنستأدن ...و استدار هو موسع الابتسامة ديالو هو كيشهد على برودة الريكس الغاضبة حل لباب و خرج و سدو من وراه...هنا دار الريكس عند وفاء لقاها نيت كتشوفيه بتعابيرها الانثوية الغاضبة هو يعطيها شبه ابتسامتو المعتادة
الريكس رفع حواجبو ليها : كمليي
وفاء قرنت حواجبها بغضب : شنو غنكمل شنو اصلا اش بيناتنا لي غنكمل بيها (و بغات تحرك و هي تضربها الضو تحتها و كمشت وجهها غمضت عينيها بانوثة ) أييي الريكس وسع ابتسامتو أكثر هو متكي على الكرسي بملوكية على ديك أي لي تقالت بسباب العمل ديالو السيء لي خدشات ليه روجلتو الجنسية
الريكس عقد حواجبو و طلعهم الاعلى : نعاونك؟؟ ...و في فمو الابتسامة المنحرفة و نزل عينو لمثلت الشقراء و هي كتشوف فيه بالقنت ديال عينيها و المشكل العويص أن نظراتو و كلماتو النابية كتحرك مشاعرها السلبية كانجداب اكثر للشخص لي فض بكرتها بالكاد أنها بغات تهضر و هي تسمع دقات الاستأدان من جديد هو يدور الريكس لباب ووجهو مقلوب على آخره و حاجبو مطلوعو لأسماؤ كيترقب بعينو هاد الدخيل لي قطع لحظاتو المنحرفة مع خليلتو ااشقراء و تراتيل وجهو كتحدث على مدى انزعاجو من الامر
صهيب من ورا الباب و من موراه ممرضة جارا معاها عربة فيها انواع المؤكولات اللديدة الصحية
نزار جالس في الممر و رجل على رجل هاز فيه حاجبو : بان ليا نتا كتقلب عليها من عند ااريكس
صهيب دار عندو نصف دورة كيضحك : ههه متخيلش وجهو اصحبي و قلت غير ديك السلام بلاتي نشوف هاد البلان فين غيخرج
نزار باقي على حالو كيشوف فيه : من الافضل يكون بلانك بعقلو ولا غتشوف الوجه لاخر ديال الريكس
صهيب وسع ابتسامتو اكثر مشاكسة : داكشي لي بغيت ...و دور وجهو و دق الدقة ديال الاستأدان و حل الباب و دخل عليهم دور عينو نيشان في الريكس كيشوف هادوك النظرات الشديدة الغضب هي دورات عينيها الغاضبة من الريكس و شافت في صهيب نظرة عادية و نزلت عينيها كتلزم الصمت
صهيب بشاكسة : دخلو الانسة وفاء اش تاكل .... الريكس زاد طلع حاجبو اكثر و الممرضة توجهات بالعربة احدا وفاء لي كانت جالسة في صمت قادت ليها المائدة فوق الناموسية و كتحط ليها تما صهيب كيقرب بخطوات خطيرة وهو كيدخل في حقل الهالة المخيف للريكس وهو على برودتو تشتعل بفكرة التملك وهو على حالو مستقر كيتبعو بعينو الشديدة الحدودية
صهيب بالرغم من كل شي هو مستمر و حاط صبعو على الزر الخاص بالريكس :انسة وفاء (طلعات فيه وفاء بعينيه كتشوف فيه على انه طبيب و كمل بابتسامة ) انا صايبت ليك هاد الفيتامنات و صيبتهم بيدو ...🕎هوسي بابنت عدوي 🕎
♨️oumaima mega♨️
☠284☠
صهيب في لحظة وهو كيهدر مع الانسة لي كتشوف فيه حتى انقض لسانو و حل عينو و دور بؤبؤ للملك كينهض من عرشو بكل فخامة و ملامحو الجدية مخيفة و عينو السوداء بهالة مخيفة حاصرت صهيب و ناض كيتمشى في الانحاء بحدائو الرجولي للعين و صهيب حل عينو و لؤلؤة ديال عينو كتمشى مع الريكس هو كيشوف في غضب الملك الحقيقي و كيتمشى لجيهتو بخطوات بطيئة... الممرضة على بعد مسافة مطأطئة راسها الاسفل كتوجد ملابس الشقراء للخاصة بالخروج لي جات كطلب خاص من مسيو الريكس
الريكس بصوتو الشجي و نبرة حادة كتخرج مابين أنيابو كلمات شديدة الحدة : على الاكيد نتا خاص لي يخرجك ...المشاكس لزم الصمت و هو كيشوف في الملك حط يدو الضخمة كتخالجها عروق دموية تحت على كتف صهيب بقوة جمع قبضتو فيها حتى نزل ليه كتفو و صهيب شاف في كتفو و طلع فيه عينو رغم البرودة لي كتعلى وجه الريكس إلا أن الاحساس بللخوف كيراودو " إنه غضب الملك يا سيد "اما وفاء غير كتشوف فيهم و فاتحة عينيها في ملكها لي تحت قناع البرودة واضح الغضب ديالو و هو دفع بقوة صهيب قدامو حتى تقدم بخطوات أمامو و عاد شد توازنو و شعرو نزل على وجهو وهو على وجهو الدهشة و كيحس بكتفو انفصل على رقبتو وهو يضحك هو يحس بالدفعة التانية بقوة و فقد توازنو من جديد
الريكس بنبرة خشنة و معتالية على وجهو النظرة المتعالية و كلماتو ثقيلة على اللسان : بلاما نلقاك داخل هنا ...صهيب دور راسو ليه وهو داير ديك الضحكة المشاغبة ديالو و انحنى ليه براسو احتراما لاوامرو... الريكس استدار ليه بكل جموح للعند خليلتو الشقراء لقاها كانت متبعاهم بعينيها الخضراء و نزل عينو لاطباق لي إدعى صهيب أنه الطاهي ديالهم غيرة التملك كتظهر فيه تسمع الباب تسد من وراه و هو يشوف يد الاميرة ديالو نزلت للدوك الاطباق وهي حانات راسها عليهم ....هو يتمشى اتجاهها ببطئ شديد و عينو عليها بمجرد ماهزات اللقمة في يديها حتى حط يدو الضخمة على يدها هي طلعت فيه عينيها الخضراء كاستفسار على فعلو هادا حيد ليها للقمة من بين صباعها و هو كيشوف فيها بنظرة من الاعلى بدون ملامح جامدة و هي في الحقيقة ملامح الغيرة الشديدة نزل يدو لمائدة ببطئ و قلبها أرضا وفاء نزلت عينيها بالزربة للمائدة
وفاء مخرجة عينيها : علاش درتي هاكاااا ؟؟...و رجعت طلعت فيه عينيها
الريكس دور عينو جيهة ديال الممرضة : نتي (الممرضة دارت حنات فيه راسها ) لبسيها
الممرضة منزلة راسها : واخا اسيدي
وفاء بعصبية : حشوومة عليييك علاااش لحتييه كان فيا الجووع....بدون مايدور وجهوو لعندها تمشا إتجاه الكرسي بعيد شوية و داير رجل على رجل و شبك يدو وهو منزل حواجبو عديم الملامح و كيشوف فيها بعيون سوداء و هي كطلع النفس و تهبطو فيه و كتشوف بالقنت ديال عينييها بغضب شديد و هي تجي قدامها الممرضة بالملابس ديالها
الممرضة مطلعة راسها فيها كتكلم بنبرة : انسة انا غنلبسك بعد إدنك
وفاء كتشوف فيها ببراءة و كطل بعينها من ورا الممرضة و كتهدر مقطع : و و ل كن
الريكس ببرودة كاملة و هو على وضعو زلزل المكان بصوتو الجوهري : شفت كلشي ....الممرضة غير كتشوف في جنابها و دارت خطوة ازاحية من امامها
ووفاء عاقدة حواجبها : واخاا هكاك
الريكس بنبرة تهديدية مع حواجبو المنقضة : يا غتخليها تلبسك يا غنتكلف بهاد الدور شخصيا ....وفاء كتشوف في نظراتو الجدية التامة و هي على دراية بلي هو كينفد تهديدو الممرضة حانية راسها و شداتها الضحكة رمشات تعيات و دارت طلعات في الممرضة عينيها كتحولهم يمين ويسار باش تجي قدامها الممرضة اطاعت الامر و جات قدامها
وفاء بصوت خافت مسموع : شدي ليا الازار .....الممرضة شداتو ليها و طلعاتو شوية
و بدات كتحيد في الكسوة ديال السبيطار و قلبها كيضرب خوفا من انه يكون جاي و عينيها كيتجبدو مرة مرة كترقب قدومو و معدبة في تحياد و كتقصح فاش كتزعزع من بلاصتها و الممرضة يد شادا بيها الايزار و يد كتعاونها بيها هو على حالو هادئ كركود المحيط البارد ميل راسو بهدوء كيشوفها كتحرك و كتأن بخفوت كيتسنى اش غتصنع بفعلها هادت ...حيدت الكسوة ديال السبيطار و بقات عارية كليا تحت الايزار عاد غيبدا عداب اخر في لباس تاني
في الخارج ....كان صهيب واقف بطابلية ديالو البيضة و نزار متكي على الحيط بكل رجولة و مطلع حواجبو فيه
صهيب بابتسامة : وووو متخيلش اصحبي كيف كااان اول مرة كنشوفو هاكا
نزار بضحكة جنب : قلت ليك متلعبش معاه في الانسة وفاء
صهيب : ووو ههه هي دابا مابقا انتقام
نزار طلع حاجبو : واش بان ليك نتا شي انتقام واش الريكس هاكا كينتاقم
صهيب : هههه لا عارفكم مكتضسروش الضحية ماعلينا باقي مشبعتش نزار اش بان ليك
نزار عقد حواجبو : فاش ؟؟
صهيب : نهيجو غضبو اكثر
نزار بجدية : نتا راك باغي تخرج عليا راني هدرت عليها في هادي مكيتلعبش معاه
صهيب بابتسامة مشاكسة : يلاااه انزار دقيقة ا صحبيي نشوفو الغضب ديال الريكس
و اخيرا لبست الانسة الصغيرة تحت الايزار بالعدب الأليم و انزاحت الممرضة من امامها و في يديها الكسوة الخاصة بالسبيطار🕎هوسي بابنت عدوي 🕎
♨️oumaima mega♨️
☠285☠
و هي تشوف الريكس و هي جالسة ولابسة سالوبيط نصو لتحتاني سايا قصيرة و و جيلي ديال دجين و كتشوف في الريكس بعينيها الخضراء ...هو يهبط الريكس رجلو من على رجلو الأرض و ناض بهدوء كيتمشى لعندها و هي كيف المقعدة مقداش تحرك حتى وصل لعندها
ااريكس بحواجب مرفوعة الى السماء : خاصنا نمشيو ... حط يدو على الايزار حيدو من فوقها هي هازة سيقانها العارية تماما على الناموسية باقى على القناع البرودة ديالوو نزل داتو القوية وصدرو الفخم لعندها حتى هاجت انفاسها و حط يدو تحت افختضها للعارية و رفعت صدرها للعندو على اثر الجادبية و يد من ورا ظهرها ونزل وجهو وهي تدور يديها على الرقبة ديالو أكثر بادرعها اللطيفة و خشات وجهها في عنقو و الشفاه ديالها ضغطا بيهم على الرقبة ديالو الرجولية ومغمضة عينيها و كتنشق الرائحة ديالو كتهيجها اكثر و كتبان فحال الطفلة بين يديه بعرض أكتافو العميقة و كتهز بنفسو لي خارج من صدرو حس بالكرزتين دياولها في عنقو هو يدور وجهو البارد لعندها هي كتصب الزيت على النار لي في الداخل ديال اشتعالا و رغبة ايها وهو كيقشعر من ملمسها فمابلك بالشفتين ديالها و هي في عنقو كتحتك اكثر و كتزيد تزير الادرعين ديالها عليها حتى تحرك من تماا في الاتجاه ديال الباب و هي على حالها الممرضة حلت ليه الباب و انحنات باحترام حتى خرج هو كالملك و في يدو الشقراء ديالو المثيرة هو برودة مدورش رايو شاف في صهيب بنصف نظرة رجولية تحدرية من الاعادة ديال نفس الحاجة صهيب احنى راسو و شاد الابتسامة كانت اارسالة اوضح من وضوح الشمس و نزار حداه عديم الملامح كيشوف فيهم
هي حيدت فمها من عنقو ووجها و طلعات في الملك الاعين ديالها ببراءة كتهندس هي الاخرى في ملامح رجولتو الباردة نزل عينو لعندها بكل بطئ و عطاها الشبه الابتسامة لي كينتج عليها تراثيل الاستبشار من تحت عينيه
وفاء ببراءة : فياا الجووع
الريكس على حالو و خطواتو البطيئة كيتمشا بيها بثقالة : شنو بغيت تاكلي
صهيب : يلاااه اصحبييي
نزار : نتا راه غتخرج عليا
صهيب بابتسامة مشاكسة : و غير يلاه ...نزار كيشوف فيه ملقاش ليه حيلة و هو على دراية مسبقة انه غيكون ردو فعلو عنيف توجها بخطوات قوية خفيفة باش يلحق على الريكس لي كان منغمس في الحديث مع الخليلة ديالو حتى وقف قدامو نزار هو يوقف ااريكس هو الآخر و رفع حاجبو فيه : نزار مالك .... وفاء هي الاخرى جالسة بين الادرع ديال الريكس و كتشوف في نزار ....هو يمد نزار يدو بجوج كانه زعمة باغي غيهز وفاء بين يديه عيون الملك انقلبت بسرعة للونة الاحمر و توسعات أكثر
نزار كيترقب هاد النظرة المميتة لي على عينو وهو على حالو غيهضر و متخوف من لي جاي : الريكس نعاونك ...و قرب يدو للوفاء كانت هي غير كتشوف فيهم
الريكس بصرخة قوية انباعتت من الاعماق ديال الوحش و العروق دموية خرجو من رقبتوو : نزاااااااار .....وفاء قفزت من بين يدو و دورت وجهها للعندو و قلبها كيضرب
اما نزار فكيشوف فيه بنوع من التراجع : بغيت غير نن....قطعو بيدون ماكمل و هو مخرج فيه عينيه
الريكس : بلا حرف واحد تبعني .....انحنى ليه نزار باحترام و دور عينو للصهيب لي مبتاسم ابتسامت الدهشة من الزئيير ديال الاسد لي زعزع ليه الجدران ديال المستشفى ديالو ...نزار شاف فيه بنظرة تحديرية و استدار من مورا الريكس ....و وفاء من بعد ديك الصرخة كانت ساكتة و مخشية فية في عضلاتو لي متكية عليهم
في اسفل المستشفى كان المكان جد مطوق برجال الريكس اصحاب البدلة السوداء واقفين السيارات السوداء التابعة ليهم بانتظام بمجرد خروج الريكس و بين يدو الشقراء اللعينة و من وراه نزار كيتمشاو على عرش الملوكية انحنو ليهم باحترام و فتحو الباب ديال السيارة الخاصة بالسيد الريكس دخلها اولا جلسها وخا تعابيرها امتتاثلو الالم و عضت على شفايفها و هي تأن بخفوت بأي هو يطلع حداها رجلو لاصقة على رجلها حتى انها باش تنزاح من حداه بشوية مقداتش و هي تدور و خنزرت فيه لانه هو السبب هو جلس حداها بهدوء متكي على الكوسان و دور راسو للعندها رفع يدو بهدوء وحوط ليها راسها و هي تنفض راسها منو باش تبعد
وفاء : متقيسنيش ....هو يطلع حاجبو فيها بعيون جد شديدة الغضب و نزل الاخر : أجي للهنا ....هي رجعت ملامحها البريئة كتخاف من نظراتو الجدية هادي هو يحوط يدو على عنقها و حطها للعندو بهدوء فوق صدرو باش تسرع ليه نبضاتو اكثر و هي كتسمع حط يدو الثقيلة على شعرها الدهبي كيمسح. فيه بكل هدوء وهي ناعسة عليه و حالة عينيها كدور في دوك شجر الخيوران ديالها يدو ثقيلة على راسها طلع في السياقة نزاار و شاف فيه من المرايا شاف على فمو الشبه ابتسامة و الانسة وفاء غير شافت نزار استحياءا بغات تهز راسها مقداتش للثقل ديال يدو هو يتكلم ااريكس يكسر جو السيارة بملامح تقارب الجمود تحت الصفر كيشوف في وفاء بين احضانو
الريكس : شنو بغيتي تاكلي
وفاء طلعت فيه راسها في صدرو ببراءة : اي حاجة
الريكس بشبه ابتسامة و طلع راسو في نزار : نتا عارف الاوامر
نزار : اكيد حنا في الخدمة ا أنسة وفاء ...يتبع🕎هوسي بابنت عدوي 🕎
♨️oumaima mega♨️
☠286☠
و بالإنطلاق ديال الاسطول الاسود من المستشفى و الانتظام الجلي للعصابة في الطريق وهما كيمرووو على الطرقات لي في المدينة خرجت على المنظومة المتشابكة الكثيفة سيارة من السيارات السوداء غادا بسرعة كالضعف على الكتيبة السوداء لي بقيادة الرأس المدبر للعصابة غاديين في الخدمة للانسة وفاء لتلبية الطلب ديال جوعها باعتبارها المرأة الخاصة بالملك ...وفاء متكية على الخشونة الصلبة ديال الصدر ديالو الحديدي و عينيها الخضراء حالاهم كيدورو في الارجاء معندهاش القدرة أنها الطلع راسها لأنه محطوط على راسها يدو الضخمة و شعرها الاشقر الدهبي كيتأرجح بين أناملو القوية وهو كيحرك أصابعو بإنتظارم و كيطلعها و ينزلها بصدرو ووجه المخضرم بصفاتو الرجولية بدون ملامح كيشوف أمامو بعيون سوداء حست بيدو مرخوفة على راسها و هي تنتافض من يدو وهز يدو بكل هدوء و سد القبضة ديالو بهدوء ناضت جلست و متبقاش تحت الرحمة ديال يدو و شافت فيها بالقنت ديال عينيها و تعابيرها مايلة للتعابير الطفولية ديال الفشوش و يديها مشبكاهم قدامهم هو بدون ملامح ثابت كالجبل البارد عينو لي نزلت في دقيقة لي انتافضت فيها من بين يدو و نزل حواجبو بقوة و تبعها بعينو حتى جلست و هي كتشوف فيه بالقنت ديال الجوهرة الخضراء الخاصة بيها و دوراتها هو بدون ميكون عندو رد فعل اتجاه هاد التصرف و دور عينو الامام ببطئ و بنفس الهيئة ........بعد مرور بضع دقائق لا اكثر كانت الكتيبة امام القصر الجنة الخاص بالريكس القصر لي خرجات منو الشقراء البارح عدراء و راجعة ليه دابا بدون هاد العدرية لي افتضها ليها الملك في ليلة كانت فيها الاميرة وسط انظار ديال الحشود كترقص بين يدو بحيوية و بهاء... توقفت الكتيبة السوداء على بعد مسافة من القصر حيت البداية ديال الصفوف السوداء المطوقة بالرجال المسلحيين في كلا الجوانب ديال الممر العريض لي أمام القصر اختارقوهم السيارة ديال الريكس السوداء و لي كارد كانهم حراس القلعة واقفين بانتظام وتحلت الابواب ديال القصر الخارجية باش تدخل السيارة دات المحرك السفلي النفات و السائق ديالها صاحب العيون النسرية الزرقاء الشديدة الغموض و من ورئو الشيطان الملكي بعيون تحادي الظلمة ليل و حواجب منقضة ببرودة و وسطهم الملاك المبجل كتضوي على المكان بشعاع جمالها الفتان ومتكية على الكوسان بتعابير هادئة غاضبة طفولية حتى توقفت السيارة على مسافة مهمة من الممر ديال القصر الداخلي هو يحل لباب بكل هدوء و حط رجلو الرجولية في وطئة الارض و خرج الثانية و رفع راسو لأعلى بكل شموخ عليل و تكبر لا متناهي و تعابير وجهو الباردة جدا استدار ببطئ و نزل لعندها هي كانت جالسة متأهبة باش تخرج و لكن ماشي في استطاعتها غير حاطة يديها على الكوسان و كتشوف في الباب وهو نزل لعندها و مد دارعو المعضلة ليها باش يهزها هي في عقلها الباطني الوجود ديال الام ديالها نرجس في الداخل و كتشوف بطرف العين ديالها يمين و شما بالخشية من الام ديالها ميمكنش تشوفو هازها كطلع و النفس وتهبطها بمجرد ماتحطت يدو تحت الفخضين ديالها حتى حطات يديها على دراعو محاولة انها تبعدو هو رفع حاجبو للسما و رفع فيها عينو
وفاء بتعابير رافضة خائفة : لااا لااا متقيسنييش بعد مني ...هو فحال الدئاب اشتم الادرنلين للعين الخاص بيها لي مكترتش ليه من غير انه نزل راسو و حواجبو مرفوعة للسماء وخشى يدو تحت فختضها جمعهم بجوج و يدو الاخرى من ورا ضهرها هي بقات غير كتلعب بالطرف ديال عينيها و التخوف واضح على ملامحها الجميلة هزها بين الادرع ديالو و خرجها من السيارة و هي تحط دراعها على عنقو و هي كتشوف بؤبؤ يعنيها الشمال و اليمين كترجى بالندور في نفسها باش متشوفهاش مها هو غير مهتم البثة بوجود أي واحد في القصر كان منزل حواجبو ليها و السوداوتين الخاصين بيه لعندها واقع في الاسر ديال شباكها المرمية بالخطء في البحر الاسود العميق الخاص بالملك و هي محادية للصدرو كدور في الجوهرتين ديالها في الاسفل حسات بنوع من النظرات كيختارقو الوجه ديالها و هي طلع عينيها فيه باش يصيبها هي الاخرى اللعنة ديال النظر و تجبد عينيها أكثر منجدبة للمزيج الرجولة و القوة و الجمال هادا لي هازها في عيونو السوداء الداكنة فتحت الفم ديالها قليلا و عينيها مرآة خضراء كتعكس وجهو هو الاخر رافع حواجبو و شبه ابتسامة كتخللو في حقل الجادبية هادا لي بيناتهم ورجليه كيتمشاو الجيهة البوابة الداخلية للقصر المفتوح خرجو منو مجموعة ديال لي كارد كانو في السيارة السوداء لي مشات تلبي طلب الآنسة وفاء حطو متطلبتها من الاكل في الغرفة ديال الملك مرو عليه برؤوس منحنية كيقدمو ليه الاحترام ....وهو هاز الاميرة ديالو كيشوف فيها بنظرات قاسية و و شبه ابتسامة متيمة في هول ملامحها البريئة وهو كيتمشى بخطواتو المسموعة في القصر ديالو الخالي كيتمشى و هي واقعة فيه اسيرة فحال شي اميرة مخطوفة من رجولتو و بعطرو و الرائحة ديال الحوايج ديالو فاتحة فمها شوية كأنها كنتاظر قبلة بنكهة القهوة المرة و السيجارة اللعينة من فمو

وهو هاز الاميرة ديالو كيشوف فيها بنظرات قاسية و و شبه ابتسامة متيمة في هول ملامحها البريئة وهو كيتمشى بخطواتو المسموعة في القصر ديالو الخالي كيتمشى و هي واقعة فيه اسيرة فحال شي اميرة مخطوفة من رجولتو و بعطرو و الرائحة ديال الحوايج ديالو فاتحة فمها...

Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.
رواية هوسي بإبنة عدوي (مكتملة بدارجة المغربية  )Where stories live. Discover now