الجزء التاسع و الاربعون

4.6K 122 6
                                    

🕎هوسي بابنت عدوي 🕎
♨️oumaima mega♨️
☠201☠
هو كيتمشا لجيهتها بخطوات ثقيلة مسموعة و عينيه سوداء بدون إنعاكس وجهو بدون ملامح كيشوفها بين عينيه جسدها كان مثالي كالجحيم إنحنائت جسدها خلاتها كتبان فحل البغايا المقدسة خصر دقيق لعين خلق لي تدور كل عصور تاريخ حوله و تتوقف عنده دقة خصرها أبرزت جمال فخضها حمرة خديها ارتباكها اعطاياها صورة العدراء المثيرة النقية و هي كتشوفو كدئب الشرس بنظراتو اللعينة الشهوانية لي كتشلل خبايا ضغطها الدموي و تعابير هاد المسكينة باكية لي كتبث في للنفوس الرحمة و الشفقة حتى وصل لعندها هي انضاغطت مع الحيط و كتشوف فيه في قمة البرائة و الخوف و مزيرة يديها على صدرها بخوف شديد هو ضغط بصدرو على يديها مع النهدين ديالها ونزل راسو بميلان بزاوية حل فمو شوية و نهال على رقبتها بالعض و الاكل بطريقة كيقشعر ليها بدنها و غرس أصابعو من ورا خصرها باش يتحكم في حراكاتها و يدو لوخرى تسللت من تحت قيمصها من ضهرها باش يفصل بيها العقدين ديال ستيان هو غارس أنيابو في راقبتها هي حالا عينيها ل180 درجة و كتحس بسريان سوائل لجنسية في جسدها و دغدغة في المعدة ديالها إمتزج خوفها مع الدهشة ديالها من فعلو هادا الجريء جدااا كتنهج بسرعة وكتحس في بمكان أصابعو المغروسة كأن لحمها غيقتلع من مكانو هو كيطلعها و يهبطها بقوة مع كل افتاراس في عنقها وهو كيزيد في وثيرة السخونة و الهيجان و كيزيد كيطلعها لعندو حتى ولات واقفة على صباعة رجليها لي كيترعدو من هول الاحساس هو كينزل مع رقبتها لصدرها نيشان وهي حالة عينها و كتزيد في وثيرة التنفس حتى كتحس بإقتلاع ستيان ديالها من أسفل قميصها و دقنو المزين باللحيتو السوداء كيلمس رأس صدرها لي تبرز من تحت الشميز الحريري قلبها خفق لحد الجنون في تلك اللحظة غمضت عينيها بسرعة و ترخات كليا ورخات جسدها مستسلمة فاقدة للوعي ديالها هو كان كيشطان لحظة دخولو الى الجنة هو كيتيه بين خبايا جسدها المثير لحد الجنون ماجا فين ينزل راسو لصدرها بالكاد لمح بعينو الثملة الرأس ديال صدرها تحت داك القماشة لعينية و حل فمو بهدوء حتى كيحس بجسدها تلاشا كليا بين يديه و التوت رجليها طلع عينو فيها و حلهم بخوف شديد كيشوفها فاقدة لوعيها بشدة حط يدو الضخمة على حنكها وهو شادها من خصرها لا طيح
الريكس كينخد فيها و بالنبرة المخترة بالرجولة كيهدر : وفاء وفاء ...هي لا رد مغمضة جفونها باستسلام و جسدها مزال كيرتجف هزها من فخادها و هزها خارج بيها بسرعة و ملامحو ديال الحدة امتازجت مع الخوف الشديد عليها و كيشوفها مغمضة عينيها بهاداك الشكل مرة كل شيء بسرعة البرق كيف توجه بسرعة للسيارة ديالو و لي بوديكار محوطينو بسيارتهم لي أجبرت السيارت الاخرى على الطريق على الازاحة باش يمر هو بسرعة تعادل الضوء و قلبو كيعتاصر هو كيدور يشوف فيها مغطية بفيسط ديالو و فاقدة الوعي ثواني معدودة حتى كان أمام مستشفى بارز في مراكش خرج من طموبيلتو بزربة و حل باب هزها من جديد في دراعو و توجه بيها للداخل المستشفى ودخلوه إيرجونس تحت يد واحد الطبيبة (راه غير سخفت ماشي شي حاجة ) الريكس واقف و عاقد حواجيبو و الصدايف مفتوحة و كينفت لهيب نيران من فمو و غمض عينو بقوة "كيف فعل هادا؟؟ علاش ماكبحش نفسو أكثر ها تسرعو أين أدى " معرفش سبب غيابها على الوعي و لكن اللوم يقع عليه في جميع الاسباب ....الطبيبة داخل الغرفة كتقلب في وفاء حلات ليها عينيها لي كانت مزيرة و كتلاحظ البؤبؤ ديال عينيها كيتحرك نزلت عينيها بشك و طلبت من الفرملية ديالها تعطيها لعبار ديال طونسيو مإن حطوه في دراعها كيلقاو النتيجة كلها نورمال دارت السمعات القلب في ادنها نبدتها مستقرة حيدت السماعة على ودنيها و دارت يديها في جيب الطابلية و خرجات عند الريكس لي كان واقف بثبات كينتاظر اخبارها بملامح من جليد لي في مقابلها كين بركان ملتهب بمجرد بمشافها توجه لعندها بخطوات منتظمة و هدر بكل رزانة في صوتو : شنو عندها ؟؟
الطبيبة ابتاسمت و هزت حاجبها : مسيو كنظن الانسة معندها والو و هي فقط مظاهرة بلي هي فاقدة الوعي
الريكس نزل حاجبو باستغراب من هادشي لي كيسمع و كتشق لفمو ابتسامة على شقاوة هاد الطفلة اخترعت درع حماية باش تحمي نفسها منز الطبيبة كتشوف فيه و كضحك تجاوزها بهدوء و حل الباب على حبيبتو المجبدة فوق ناموسية و كارزة على داتها باش تبقا ناعسة و خاصة فاش سمعت خطوات سباطو لي ركبو فيها رهبة شديدة زادت زيرت على صبعات رجليها بقوة هو كيشوف فيها بابتسامة و الطبيبة من وراه
الريكس عينو ثائهة في ملامحها المبعثرة : كنضن خاصك تعطيها شي برة ؟؟
الطبيبة بابتسامة : اه اسيدي دابا غنضربها ليها في دراعها (كيعاملوها فحال شي طفلة ) ...وفاء سمعت البرا من بعد مقاومة شديدة منها و هي غير مدركة لا لمكان ولا زمان لي هي فيه غير كتسمع و كتحس سمعت البرا روحها حلات عينيها لبرا مامعاناش بدات كتمثل أنها كتفيق هو جلس في الكرسي لي مقابل معاها دار رجل فوق رجل و هو مربع يدو و كيشوف فيها كتستيقض من سباتها المخادع ناضت جلست وشادا من راسها
وفاء : اي فين انا ؟؟ ياربي راسي
الطبيبة : نتي في المستشفى أ أنسة
الريكس اغتاصب المكان بصوتو : أكيد غتولي مزيانة بعد البرا
وفاء طلعات راسها فيه و حلات فيه عينيها : لا لا البرااا لااا
الريكس طلع فيها حاجبو : وعلاش ؟؟
وفاء كتلوي في عينيها : حيت حيت حيت عندي واحد المادة كدير ليا ليها الحساسيةالطبيبة : واش البينيسيلين
وفاء بتوتر : لا لاا ماشي هادي واحد المادة وحدة اخرى عارفها غير طبيب لي متبعة معاه(كدبة على كدبة زيدي غرقي راسك )
الريكس بشبه ابتسامة كتعجبو فاش كتدير هاد الالاعيب الطفولية : ممم هي خصنا نتكلمو معاه بهاد الشأن
وفاء كطرطق فيه عينيها و حمرة فحال مطيشة اولا حشمانة منو تانيا على هاد الكدوب : لا لااا هو مسافر
الريكس ببرودة : ماشي مشكيل حتى يجي و ناخد من عندو الدوسي ديالك ....هنا هي تقداو ليها و نزلت راسها اشمن طبيب ولا مرض اش كتخربق هو ناض وقف
الريكس بجدية : خاصنا نمشيو اجي لعندي...و قرب لوفاء و تحنا باش يهزها و هي طير من الجيهة لوخرى واقفة على رجليها و كتشوف فيه بارتباك هو طلع عينو فيها
وفاء : م م مسيوو انا نمشي الراسي ...عطاوها الحداء الطبي باش تمشي بيه غادا و بعيدة منو بشوية حتى هو من النسل الدكي عارف الخجل قاتلها في هاد الساعة فضل انه مايقيسهاش و تمشى معاها للحدود الطموبيل ركبت و ركب هو من بعدها و هي شادا من راسها بدريعة أنها مريضة باش تجبنب الاحراج و داخلها كولو كيغلي بإسم الريكس و اصبحت النبضات ديال قلبها كتخفق بلمساتو و لكن حركات اليوم خلفو على نفسيتها ضرر خلاها تدعي في خاطرها باش تدوز هاد ليلة على خير🕎هوسي بابنت عدوي 🕎
♨️oumaima mega♨️
☠202☠
وصل لاوطيل وقف لوطو يلاه بغا يسكتها حتى كتبان ليه حلات الباب و هبطت بزربة القضية فيها الشرف اوهوي ملكة مغتعاتقش هز حواجبو كيضحك و خرج من الاوطو وهي لاابسة في رجلها غير سباط طبي ديال السبيطار و لافيسط ديالو فوق كتافها و كتسناه بعيد شوية عطا لكونطاك لرجالو و مشا معاها وهو مايقيسهاش حيت وضعها حساس اما هي في بالها غير كيفاش تملص منو هادشي بزاف عليها خلعها بزااف بمجرد موصلو لبيتها غيدور باش يقوليها باش تصبح على خير لقا لبنت لصقت على بابها و كتحل فيه دغيا باش تدخل وهي تشق ابتسامتة شيطانية وجههو خلع ملاكو الجميلة بتسرعو هادا ليته كبح دئبو اللعوب قليلا دخلت بسرعة لبيتها و سدات لباب بسرعة كترجف نسلو الدكي إعترف أنها " فعلا صعبة المراس استهان بحركتها البسيطة و شكلها البريء " كمل في ابتسامتو و تمشا للبيتو و سدا حدائو كيتردد في داك الطابق هي غير دخلات تكات على الباب كتلهت و و مخرجة عينيها و صدرهااا كيطلع و ينزل
وفاء : نااااري امييي نارييي املكة كنت غنمشيي فيهااا ناريي قلبيييي (شادااا من قلبهااا و تعابيرها ماليين للبكا ) ناااريي ياربي ميرجعش لهنا و مشات لناموسية تخشات و هي كتحلف و تعاود بلي مغتحلش عليه الى جا ياودي غير نعسي راه خليتيه في الدوش كيبرد راسو بقطرات المااا لعلها تكون بديلة ليها هاد ليلة
أصبحنا و أصبح الملك لله
على برا الاوطيل فين كين صفوف ديال السيارات السوداء الخاصة بالريكس المكان جد مطوق برجاالو واقفين بملابسهم السوداء المخيفة لي كتعبر على وجودو في المكان كانت السيارة ديالو الفاخرة واقفة في الوسط غنية عن التعريف أن صاحبها هو السيد هنااا وواقفة حبيبتو وفاء الجميلة لي كتبان فحال شي اجنبية حدااا الطموبيل كتنتاظر مجيئو و الهاتف في ودنها آخر ماكين
وفاء : تيي اشمن ننعس في الارض راه متخيليش انا فين عيشة الارض راك عيشة فيها نتي
ملكة : ممم ورودي البال لراسك
وفاء : واخااا ناريي يا ملكة مراااكش كيف دايرا واااو
ملكة : شفت حساااان منهاااا
وفاء بصوت مرتفع : هههه فييين في سوق المنصوريي وو درب الحزقة ....و دارت و هي تجي عينيها في عينين الريكس هو واقف كيشوف فيها و متكي على الطموبيل و السيجارة في فمو و كيبتاسم ليها ضحكتها التلاشات في وجهها ميمكنش يكون سمعها و هي كتقول درب الحزقة ميمكنش الوان الطيف دازو ليها في وجهها هو ابتاسم ليها بهدوء اصلا عارف فين ساكنة مسبقا هي طفات على ملكة
الريكس كيشوف فيها كتحمار و تخضار قدامو هو يتكلم : يلاه نمشيو ....طلعها تماا و طلع هو من وراها شفط دخان السيجارة في فمو و رماها من الشرجم و نفت الدخان من فمو في الارجاء هي كتشوف فيه بطرف عينيهت مزيرة على يديها كيعجبها فاش كيكون داير السيجارة و لا داير دوك ليكات الجلدية تفكرات فاش كانت بين يدو و بين عضلاتو فاش تعرضو للهجوم و كانت كتسمع صوت طلقات النار بمجرد تخيل ديالها أنه كان هز فردي الامر كيبعت فيها جادبية و نزلت راسها بابتسامة و لملمت بشفاهها الملك الخاص بلبوؤة (هي كون تقب موك البارح ) إنطالقو في الطريق و هي دورات وجهها للشرجم و كيجيها النعاس كتغمض عينها بشوية بشوية حتى استسلمات للنعاس الظاهر أنها ما نعستش البارح هو دار شاف فيها نعست ابتاسم و عفط على الفران غادي بسرعة قصوية هو ورجالو بين شوارع مراكش كانو كيبانو بحال شي كتيبة سوداء محصنة و شدووالطريق لأوكايمدن بسرعة
ماهي إلا ساعات قليلة حتى دخل أسطول الريكس الاسود في طريق خالية طريق الجبال طريق جديد و منضم و في الجوانب ديالو صحراااء من الثلوج البيضاء و الجبال الشاهقة أشجار مجردة من الاوراق كتشمل غير الجليد حلات وفاء عينيها بشوية في الشرجم نيشان كتلمح بعينيها الثلووج البيضاء في الخارج شي حاجة لي عمرها شافتها وفاء ناضت بداتها كتشوف في شرجم و مجبدة عينيها و الضحكة على فمها و دارت عند الريكس بابتسامة : يااااه الثلج
الريكس عينو على الطريق و ابتاسم ليها : كيعجبك
وفاء : ااااه ههه ....و دارت ملصقة عينيها مع الشرجم كتشوف في الطريق حتى دخلو من واحد النفق فيه الاضاءة قليلا و فيها رجال واقفين صفوفا منضمة من كلتا الجهتين لابسين الاسود مطوقين و دايرين اكمام سوداء على وجههم وهازين السلاح في يديهم بمجرد مامرت سيارة الريكس من امامهم حتى انحناو احتراما ليه مرااات وفاء عليهم و عينيها مجبديين خرجوو من النفق للهواء للطريق بين جبلين من الثلج و رغم دالك استمر السلاسل الادمية الرجالية المسلحة دارت بسرعة لعند الريكس و الدهشة على وجهها و هي كتشوف في الريكس " من انت بحق السمااء " عيونها كتنهش عيونو الحادة لي كالدهب الاسود وسط زباد البحر بدات كتخترقو بعيونها الخضراء لي ولات شرسة فجأة و هي كتلعب بحرية بين خبايا لحيتو السوداء مرورا بشفاه ديالو لي طالما لامست الشفاه ديالها و طلعت العينو من جديد هو يحول عينو ليها بسرعة لعينيها نيشان و خفق قلبها و رتابك و حنات عينيها بسرعة🕎هوسي بابنت عدوي 🕎
♨️oumaima mega♨️
☠203☠
الريكس تنهد تنهدات تديب الحجر هو كيشوف في الطريق : ياتفاحتي المحرمة كتوصليني لحد الجنون بحركاتك هدي ونتي عندك كامل الحق في النظر (ضربت ساكوتيي حداه هي عضت شفايفها و منزلة راسها لتحت ناري شافها كتشوف فيه و ولات حمرة ) حتى صمتك هادا مثير (بدات كتنفس بصعوبة و تعابيرها باكية و كتشوف في جنابها اش داها هي ياربي تشوف ) وفريي تنفسك مبغيتكش تضيعيه فانا محتاج لإستنشاقو و إلا غنوقف السيارة ناخد جرعة ....هنا صافي درية مابقاتش جالسة ولات مرفوعة و غطرطق بالحشمة على هادشي لي كيقول فيه و كتشوف في جنابها مكرهتش تخرج من تم قطعت نفسها و كلشيي و هي حاطة يديها على فمها الريكس انعاطف يمينا بالسيارة ديالو وختارقة جردة ممزوجة بين الاخضر و الابيض و منظمة بطريقة تنافس المثالية و كتوسطها نافورا عليها تمثال طفل كتنبقع من فمو المياه الباردة استداار على النافورة باش يتكشف الفيلا الزجاااجية الراقيية لي كان حائطي الخارجي كولو من زجاج و كتبان المدفئة من الداخل و لي فوطووي كان مصمم بدكور شتوي مثير و كين تما زوجين من الخدم و من موراهم صف ديال الخادمات واقفين و حانين راسهم بمجرد ما وقف الريكس الطموبيل ديالو اتاجهو لعندهم و هما حاملين معطفين بالاسود واحد رجالي و الاخر نسائي اتاجهات لخادمة للباب ديال وفاء حلاتو ليها هو يدخلها البرد ديال الثلج كترعد غير حطات رجليها خارج الطموبيل و وقفت هو يتحط المعطف الاسود الدافئ على كتفها
وفاء دارت عندها بابتسامة : شكراا ...هي حانية راسها ليها و تراجعت اللور والريكس دور وجهو ليها كان لابس معطف رجالي زاد من عظمتو المهيبة و القيمة ديالو العالية
الريكس : يلاااه ...دارت ليه برسها ااه مشات لعندو هو حط يدو ورا ضهرها و مشا بيها للداخل و هي كتشوف في المكان بإعجاب
الريكس : كيف جاك للمكان
وفاء دارت عندو : زوين بالزاف كنت شحال بغيت نمشي للثلج
الريكس : هنا غتكون ايقامتنا هنا ...و ابتسم
وفاء الفرحة بانت في عينيها و هي كتشوف فيه و دخلو بجوج ببديك للفيلا لي كان واسعة بزااف بشكل لا يوصف و فيها الفوق و لتحت دوز يدو بحنية على ضهرها باش دور لعندو
الريكس بابتسامة : كنظن فيك البرد شوية اش تختاري تلعبي في ثلج عاد تاكلي و لا العكس و لا الناكلك انا ..كانت كضحك هجرات الضحكة و هي دير ليه براسها لاا : ناكلوو حسن حسن
الريكس قرب ليها بوجهو هي رجعت بوجهها للور و كتشوف فيه و ترمش و قلبها ياويل من ضرباتو : أش ضهر ليك ناكلك نتي حسن ...مطرطقة فيه عينيها و كدير ليه براسها لا هو يبتاسم ودار عند الزوجين من الخدم
الريكس : ديوها لبيتها ...حناو راسهم ليها و طلبت منها الخادمة ترافقها مشات معاه للغرفة في العلية غرفة دافئة راقية كتشمل كلشي دخلات لتما كتشوف في ناموسية محطوطين حوايج ديال البرد الخاصين بالتزلج و تسكع في الخارج الجليد مشات هزات ديك الجكيط كتشوف فيها و داك السروال المبطن من الداخل بامتياز في ساعتها نزلات حوايجها هادو و لبسات لوخرين سروال بالبيض دغيا نارييي شحال سخون و عاد الجاكيط ديالو بالغوز من الفوق لبساتهم و مشات كتشوف راسها في المرايا كتبان فحال البالونة بالغوز ابتاسمت لمرايا بضحكة مهرجة على راسها دابا ولات سخونة و ديال الثلج زعمة و لكن راه جاها الصهد مع الكليمة و المدفائات حيدت الجاكيط بقات غير بطريكو كوم و كول مونطي و شدات الجاكيط في يديها و هي كتردد في المرايا الكلمات ديال الغزل لي قالهم ليها في الطموبيل ورافعة الابتسامة المتكبرة على وجهها و فخورة بانها التفاحة المحرمة فعلا كدب من قال إنك بسيطة ايتها المرأة و هي تسمع الدقان عليها و دخلات الخادمة حانية راسها
الخادمة : انسة راه الغدا واجد
وفاء : اااه واخا انا جايا ...هزات جاكيطها و خرجات معاها على اساس غير يساليو تخرج تلعب في الثلج نزلت المائدة لي كانت عامرة بالاطعمة الشهية الساخنة جلست في الطبلة لي كانت قدام داك المنظر اليافع ديال الثلج كتشوف في الماكلة و دور في راسها كتسنى الريكس باش تبدا للماكلة حتى نزل هو تهو بلباس الثلج الخاص بالاسود و نزل و جا حداها حط يدو فوق راسها و غرس اصابعو بين شعرها هي طلعت فيه راسها كتشوف فيه و ابتاسم ليها و حيد يدو و جلس حداها و حط تليفونة حداه فوق الطبلةالريكس شبك يدو فوق الطبلة : كنتي كتسنايني
وفاء : ااه مجانش نبدا بلا بيك ...يلاه غيجاوبها هو يفيفري ليه تليفون هو يدو بشوية و هزوو شاف ميساج و ضحك
الريكس : الظاهر أن سعاد توحشتني
وفاء بدون ادراك او وعي حلات عينيها فيه : شكون سعاد ؟؟؟
الريكس دار عندها بكل هدوء : القصد ديالك سعاد ؟؟(ضحك ) هي الام ديالي
وفاء عاد ارتاحت و ابتاسمت : اااه
الريكس بابتسامة : دابا نعرفك عليها و قريب
وفاء ابتاسمت و حشمت نزلات راسها قصدو واضح و مفهوم ليهم بجوج هو يكسر ضحكتها : كنظن خاصني نتعرف تانا على ملكة او حادة
وهي تهجر الضحكة و طلعات فيه راسها : ءءء؟ ح ح حادة ؟؟ م مكتبغيش لي قوليها هاد السمية كتقلق (مزال زايدا فيه وحالاا عينيها فييه كترمش و المصيبة هي عارفها كتكدب في عينيه و عاجبااه خخ) هو كيشوفيها و شبه ابتسامة باينا من عينيه
الريكس رجع على الكرسي للور : هاهاهاها يلاه ناكلو ...ضحكت ضحكة اسطناعية ليه و نزلت راسها للطبق كتشوف فيه و كيفاش غتفك كدبتها

رواية هوسي بإبنة عدوي (مكتملة بدارجة المغربية  )Dove le storie prendono vita. Scoprilo ora