102

3.8K 90 0
                                    

🕎هوسي بابنت عدوي 🕎
♨️oumaima mega♨️
☠506☠
وفاء شافت فيها بابتسامة اصطناعية : نتي عارفة آصلان حنا حلينا الامر
نرجس تنهدات بابتسامة : الحمدالله (و نزلت عينيها ليديها و هي كتقلب على الخاتم ديالها و كتهضر و هي خايفة من شي حاجة ) فين الخاتم ديال الخطوبة ديالك
وفاء جبدات فيها عينيها : ءءء ؟؟! لخاتم ؟؟ حيدتو على حساب الجلسة ديال التصوير ديال ليوما
نرجس كانها حاسة بشي حاجة ماشي تالهيه : بقاي ديريه متحيدييهش باش ما يتقلقش آصلان و وعلميه بلي نتي غتمشي لباريس
سليمة كتشوف في نرجس و كتشوف في الرجال الجالسة على المائدة و الرؤوس ديالهم مطأطأة كلما كيتفكرو هاد العلاقة لي بمثابتة خيانة شخصية للريكس
وفاء بابتسامة اصطناعية : تهدني انرجس انا اكيد غادي نديرو ...و نزلت راسها للطبق ديالها و هي كتفكر في لللقطة ديالها مع الريكس ندمها حتى على تفكير في انها تقوليه انها مخطوبة و انتهى بيها المطاف لابسة الفردتين ديال الحداء ديالو
دفنة في المنزل ديالها المتواضع جميع الاضواء مطفأة عندهااا ...و هي مستلقية في الناموسية ديالها شعرها بحر من ورود الجوري كتلمع في هاد الغرفة ديالها الفوضوية ناعسة على كرشها و مخبية وجهها في الوسادة و مزيرة على القبضة ديالها على الوسادة كتحصر على حلم ضاع من الأيادي ديالها ...مشكلة هاد التركية الصهباء انها مكتنزلش الدموع ديالها قلبها شديد الانقباض قطرات ضعيفة كتنزلهم بالغصب منها و هي كتملأهم على الوسادة ......أمام المنزل ديالها المتواضع و قفت عجلات سيارة الامير السوداء بين ظلال الليل و في هاد الجو الشديد البرودة ومن وراه الكتيبة ديالو لي كيلازموه دائما بحال الارواح الشريرة  و نزل الزاجة ديالو المعتمة وهو منزل حواجبو و دوك جوهرتي الندورة الزرقاء كيلمعو بشكل مخيف في الظلام هو كينظر للشبابيك هاد المنزل و هو لي كان عازم انه ميرجعش مرة اخرى هاهو دابا عند باب المنزل ديالها و بعواصف كانون و معزوفات الحب كيختارقو شعلات الحب ديالو نزل حواجبو عديم الصبر هادا
نزار بخشوع صوتي هادئ منزل حواجبو : شكون هاد الشرطية ....طلع راسو و فضول العشق كيناديه خاصو يعرف هادي لي تجرأت و خلات قلبو يخفق شنو كتحساب نفسها فاعلة بالظل ...تكا على الكوسان و دور راسو مكتفي انه يشوف المسكن ديالها و هو منزل حواجبو
في الغرفة ديال وئام الفخمة ....ناعسة الاميرة منبع القصص الخرافية على السرير ديالها و مغمضة عينيها و الريكس بشبه ابتسامة كيشوف في بنتو و كيمسح ليها على وجهها أميرتو الشقراء غيشتاق للوجودها
الريكس بشبه ابتسامة : غتعدري غيابي الاميرة ديالي هاد الايام ...و نزل حواجبو و نزل راسو للعندها باس ليها الجبين ديالها و استدار للعند عيسى لي قضى اغراضو الشخصية
الريكس بجدية كتمشى بين ثنايا وجهو الرجولي و رافع فيه حاجبو : رد بالك لوئام
عيسى خاشي يدو في جيبو : كون هاني اسي الريكس ....الريكس تجاوزوو بهدووء كيتمشى خارج الغرفة ديالها
أصبحنا و أصبح الملك لله
في مطار لندن الدوليي ....و بالظبط في المنطقة الخالية لي فيها طائراتالريكس كانو تما ثلات طائرات ضخمة خاصة مجهزة بللون الابيض و موقفة عجلتها وسط هاد الجو الغائم باجنحتهم في هاد الصباح الباكر ...و علامة دوبلفيي بالاسود و على الجوانب ديالها دهب كيلمع هي بمثابة علامة ضخمة للهاد الطائرات ....و رجال الريكس منتاشرين في المكان بانتظام واقفين وأياديهم من موار ضهرهم حتى توقفو سبع سيارات شبيهات ليموزين بكراسي عديدة كأنها حافلات بالاسود ...قدام دوك الطائرات و توجها بعض الرجال كيفتحو ابواب هاد السيارات بطريقة راقية و كيخرجو منها الطاقم ديال العارضات و افواههم و اعينهم مفتوحة ....وعاد خرجت نانسي و معاها العارضات بنفس الدهول على الملامح ديالهم ....عاد خرجات وفاء رجلها من ديك السيارة و طلعات راسها لدوك الطائرات لي بداك الشعار ديال دوبلفي أي هوس هادا يا أنثى الملك ...حلات عينيها على وسععهم كتعكس بيهم دوك الطائرات و فتحت فمها و طلعت يديها للفمها و قلبها كيعتصر من هاد جنون الحب و رفعت حواجبها و هي تنزل راسها بضعف و هي ترجع تقوي راسها و تجمع القبضة ديالها و نزلت حواجبها كتحرك راسها بالنفي
العارضة 1 حالة عينيها بالدهشة : واااااو انا ممتيقاش اش كنشوف بعينيي
العارضة 2 بنفس الشكل : اكييد انا في حلم
نانسي بابتسامة دارت للعندهم خدها متورد : هادول نظمهم المستثمر تفضلو بنات .....و توجهو للطائرات كل من العارضات و الطاقم الفعلي ديال الوكالة كيتمشاو و كيطلعو داخل الطائرة و الحقائب ديالهم تحملت من طرف مساعدين و خدم موضفين ديال المطار ....وفاء طالعة في دروج ديال  الطائرة مابين للعارضات و قلبها كيخفق و كتشوف في جنابها   و منزلة حواجبها تخوفا من انه يمشي معاهم في الطائرة ....حتى دخلو داخل هاد الطائرة لي بمثابة شقة فاخرة فخمة و واقفة مضيفة و دامة يديها للعندها و واقفة في استقبالهم .....دهلو لعارضات كيتمشاو داخل هاد الطائرة و صدمة الاعجاب على الوجوه ديالهم ....دخلات وفاء للتما كتعطي للامر نظرة اولية شاملة على المكان و مشات كتمشى باش تجلس في احد الفوطويات جلست منزلة راسها و حواجبها متشابكة علامة دوبلفي على الطائرات عطات للقلبها سبب للخفقان ....و العارضات بنفس الطريقة كيتوزعوو و كيهدرو و كيضحكو
العارضة 1 : ههههه لبنات باين على هاد المستثمر ثري بزاف ....وفاء حولت غير عينيها فيهم بشكل جانبي و نزلت حواجبها
العارضة 2 : وييي داكشي لي بان ليا واخا عمرنا ماشفناه
العارضة 3 : اكييد غيكون شي واحد كبير في السن .....وفاء حولت عينيها للداك الشرجم الدائري و كتعوج فمها معجبهاش لحال و هما كيهدرو عليه حتى من دبدبات قلبها كتزايد
العارضة 1 : ههههه واخااا يكون كبيير انا بغييتوو (وفاء هنا دارت ليها دورة كاملة منزلة حواجبها فيها و كتطلع النفس و تنزلها بغضب مزيرة على فمها و يديها مزيرا بيهم على ادرع الفوطوي ) ههه كيف كيديرو دائما ملياديير تزوج بعارضة ازياء
العارضة 3 : هههه ولاهيلا ...و دارت بابتسامة كتشوف وفاء كتخنزر فيهم حتى هما جبدو فيها حواجبهم بمعنى هادي مالها🕎هوسي بابنت عدوي 🕎
♨️oumaima mega♨️
☠507☠
عاد طلعت نانسي كتحدث مع ديك المظيفة باعتبارها المسؤولة تمااا عاد دارت عند العارضات كتحدث معاهم بالانجليزية : بنااات اربطو الاحزمة طائرة راح تقلع ...استاجبو لاوامرها و هي تمشات للفوطوي البني لي حدا وفاء ...كانت وفاء كتربط حزامها ورجل على رجل و منزلة حواجبها باقي فيها أثار للغيرة حبها ليه قائم و لكن مسألة انها تكون معاه شي حاجة مستحيلة كتخاف من تكرار الالم و عاد للام ديالها بكات بيما فيه الكفاية باش تحميها هي
نانسي جلسات حدا وفاء و حتى هي رجل على رجل كتربط حزامها
وفاء دورت فيها راسها و طلعت فيها حواجبها : هادشي دارو لينا المستثمر ياك ؟ واش هو غيجي معانا ؟؟
نانسي دورات راسها كتشوف فيها و نزلت حواجبها : مابظن هيك هو عندو اكثيير اعمال لو كان هيك كان اتصل فيني و خبرنيي
وفاء طلعت فيها حاجب : كيتصل بييك ؟؟
نانسي حبست الابتسامة كتشوف فيها : اييه ههه في بعض المرات ....وفاء دارت ليها ابتسامة اصطناعية و دارت للشرجم احسن ليها ... بعد مروور ساعاااات عداد و عقارب الساعة تحركت للعدة مرات ....و احد مكاتب الشرطة للفديرالية العليا ببريطانيا مكتب جد فخم جالس نزار في الفوطوي ديال المكتب ديال الرئيس الخاص بالفدريلية  رجل ابرطاني مسن ....نزار جالس رجل على رجل و بابتسامة طفيفة على الشفاه ديالو و مشبك يدوو
نزار : كنشكرك على الضيافة ديالك
الرجل بابتسامة : حنا رهن الاوامر ديالكم اسيديي تفضل لفنجان ديالك
نزار بابتسامة لبا نداء و هز الفنجان من المائدة كيشرب فيه : كنشكرك
الرجل بابتسامة : بخصوص السجل لي رسلتي لينا لبارح ديال الشرطية دفنة (رفع نزاار حواجبو فيه و كيستمع بعناية و حط قدامو السجل الكلي ديالها و رقمها للوطني نزل الفنجان من يدو و نزل يدو هزو كيقلب صفحاتو ) اسمها الكامل دفنة تركان آغا مواطنة برطانية تولدات عندنا في بريطانيا كان آخر يوم للعمل ديالها لبارح (نزار رفع فيه حاجبو و عينو ) توقفت بمرسوم ملكي العمر ديالها كيفما مكتوب تما 23 سنة (نزار نزل حواجبو و تغيرت تراتيلو كصدمة من العمر ديالها ) هي من ام مغربية و اب تركي مزوج في تركيا و هو مامزوجش بالام ديالها قبل سنوات ماتت للام ديالها بانتحار على حساب تقرير لي جانا هي كانت مريضة عقليا معرفناش الاسباب ديل الانتحار هادي هي المعلومات لوحيدة لي عندنا عليها
نزار بصوت رخم منزل حواجبو : و الاب ديالها ؟؟
الرجل : معندنا عليه حتى معلومة من الخروج ديالو من بريطانيا قبل سنواتنزار : اممم يعني نتا كتقول أن هاد الشرطية دفنة (difna ) بنت غير شرعية
الرجل : تماما و لكن عندها الاسم ديال الاب ديالها توركان آغا يعني معتارف بيها .....نزار شاف فيه و هو منزل حواجبو و نزل راسو للسجل ديالها بشكل مركز
طائرات الريكس ثلاتة على سماء باريس كتطيير بالاجنحة ديالها و كتبين شساعة هاد المدينة بداك الاعجوبة لي سميتها برج إيفيل كيتوسطها و في المطارات ديالها ...الطائرة طلقت العنان للعجلات ديالها باش يحطو على ارضية مطار باريس و تما كانت شبيهات ليموزين غيرت الوانها لابيض في الانتظار ديالهم و كانت ليموزين بالاسود خاصة و معزولة السائق ديالها واقف باستقامة و يدو من مورا ظهرو و اليد الثانية حالة لباب وواقف احد الرجال ديال الريكس و باستقامة و بانتظار الطائرات و لي كارد موجودين حتى في داك المكان .......حتى توقفوو الطائرات التلاث بانتظام كتفتح ابوابها حتى تحطات على الارض ....و بدا لخروج ديال الطاقم الفني للعارضات و الابتسامات على الوجوه ديالهم و عاد جا نزول للعارضات بدوك الشوشرات لي كيهضرو بيها و فاتحيين اعينهم هما في مدينة العشاق بارييس كتشع باضواءها في مرحلة الغرووب عاد خرجات الشقراء ديالنا باعينها الفيروزية الساطعة كتعكس المكان و قلبها كيخفق و كتمشى على الدرج عندها ترحيب خاص من طرف المدينة لان حبيبها من العاشقين حتى وطئات اقدامهم الارض و جا لعندها الرجل المسؤول و وجهو خالي من اي تعبير نزل راسو ليهم كترحيب و كيهضر بالانجليزية : تفضلو للسيارات (و استدار عند وفاء بشكل خاص هي و نانسي و استدار بشكل جانبي و طلق يدو للسيارة للخاصة المختالفة ) انسة وفاء انسة نانسي تفضلو للسيارة الخاصة ديالكم ... نانسي وسعت ابتسامتها و كتدور عند وفاء لي كانت منزلة حواجبها و كتدور عينيها في الارجاء و قلبها كيخفق انفاسها كتخربق عندها احساس بالوجود ديالو هناا
نانسي بابتسامة كتشوف في وفاء : وفاء تعيي لهون للسيارة ...وفاء دارت عندها بابتسامة اصطناعية و تمشات معاها امام اعين للعارضات لي كتشع بالغيرة مكانتها مرغوبة من الطرف ديالهم ....تمشاو للسيارة حنا ليهم السائق راسو باش يطلعو في الداخل ديالها ...طلعت نانسي عاد طلعت حداها وفاء لديك ليموزين الشاسعة من لداخل كانها سيارة مشاهيير .... تسد الباب باش تنطالق عجلات السيارات للخارج للمطار كانت سيارة لي فيها وفاء هي المختلفة ....و مشاو السيارات بعجلاتهم كيتجولو في طرقات باريس الكتييفة و المتشابكة بين احضان الاضواء ديال السيارات ديالها و شوارعها الفخمة و كتخلد اسطورة إيفل بالضوء ديالو وسط هاد المدينة المثيرة .....و وفاء جالسة داخل هاديك السيارة و دامة يديها للعندها و كتشوف في الشرجم و قلبها لي كيخفق عاميها على انها تشوف جمال باريس خوفا من الوجوود ديالو هنااا
في فندق من افخم فنادق بارييس لي كتضيف للمسة جماال على هاد المدينة الفرنسية بأضوائو و موقعو المثير جميع الغرف ديالو كتطل على برج إيفل المرصع بأضوائو و شاسع كيكتاسح مساحة ضخمة واسعة و في البوابة ديالوو الزجاجية الواسعة موضفيين للاستقبال ....حتى تحطوو السيارات امام هاد الفندق للقاو توفد الموضفين باش يفتحو ليهم الابواب ....و خرجوو و ملامحهم سئمت من الصدمات هما كيدوقو رشفة من نبيد الثراء نزلت نانسي حتى هي كتسطع عينيها للرؤية ديال هاد الفندق الفخم و الجمالية ديالو عاد نزلت الاميرة لي من شأنها تقام هادشي ....و عينيها لي اعتادو على الفنادق كتجولهم على المكان لان جادبيتو و تصميمو كيخطف الانظار و قلبها على حالو كيخفق عاد تطلب منهم من قبل الموضفين ديال الاستقبال الدخول و هما كيتمشاو داخل بوابة الفندق كانت بانتظارهم موظفة فرنسية بثياب عملية و بطاقة تعريف معلقة في صدرها و دامة يديها للعندها بابتسامة على وجهها و كتهضر بالانجليزية : كنرحب بيكم في الاوطيل ديالنا (هما وقفو قدامها و على الرأس ديالهم نانسي وفاء واقفة للور كتشوف و كتسمع و اعينهم كتحتاضن منظر الداخلي لهاد الفندق الخمس نجووم الشاسع تصميم لمزين بالثقافة لفرنسية ثقافة نابليون بونابارت )
نانسي بابتسامة بالانجليزية : بتشكرك
الموضفة بابتسامة : نعرف بنفسي انا كاميلي للمسؤولة على المرافقة ديالكم تفضلو معايا من هنا للغرف ديالكم ....و وراتهم للمسار بيديها و كانو اكثر من موضفين في الخدمة ديالهم نضرا للعددهم للكثير و حتى وفاء كتمشي من موراهم حتى تجاوزت ديك الموضفة
الموضفة بابتسامة كتشوف فيها : أنسة وفاء (وفاء جبدات حواجبها من الدكر ديال الاسم ديالها و وقفت دارت عندها الموضفة انحنت ليها باحترام و طلعت راسها ) تفضلي ا انسة للغرفة ديالك من ديك لجيهة و هادي لموضفة لخاصة بيك لي غتديك ليها .... كانت موضفة واقفة و حانية راسها و وفاء كتشوف فيها بالصدمة و دورات راسها للافراد لي جات معاهم كيتمشاو للجيهة المعاكسة و هي غتمشي للجيهة الاخرى في هاد الاوطيل الشاسع الفخم قلبها بدا كينبض و بدات كتمشى مع ديك الموضفة و كاميلي مشات مع الطاقم ديال عرض الازياء ....وفاء تخطفت الملامح ديالها و حلات فمها شوية و هي كتمشى مع ديك الموضفة و كتشوف فييهم و قلبها كيخفق هنا تيقنت انه موجوود في باريس ااه غيكون كاين دورات وجهها للمصعد و سرطت الريق تخوفا انهم يديوها للنفس الغرفة ديالو و وقع الاقدام ديالها كيتباطئ في المشي في اتجاه المصعد .....يتبع🕎هوسي بابنت عدوي 🕎
♨️oumaima mega♨️
☠508☠
وفاء كتمشى بالموزات مع الموظفة ديال الفندق الشخصية ديالها  من موراها حامل الحقائب ديالها لخاصين و دامة يديها للعندها و كتدور في عينيها و خطواتها بطيئة حتى دخلت للمصعد و هي على ترجيي انها متكونش الغرفة ديالو و كتنهج رغبة انه يكون احساسها خاطأ تسد المصعد على وجهها ...بعد ثواني تحل المصعد في الطابق العلوي الملكيي و خرجت بخطواتها كتمشى مع الموضفة و قلبها شديد الانقباط و هي كتحول عينيها عبر الابواب المتباعدة المغلقة لي عليها أرقام الغرف كتمشى على بساط من رييش ....حتى توقفو في غرفة الرقم ديالها 103 و حلات الموضفة الباب بالبادج الخاص بالغرفة و انحنات ليها  عطاتها البادج وفاء كتشوف في الباب و منزلة حواجبها برأفة الامر مريب و كيخوف
الموضفة بالفرنسية و هي حانية راسها و كتقدم ليها لبادج : انسة
وفاء استدارت لعندها و دارت ليها ابتسامة اسطناعية خدات من عندها البادج : ميرسي .... ...حركت ليها وفاء راسها و  القطة الشقراء دارت كتشوف في للباب و قلبها كيخفق طلعات يدها لي فيه البادج كترعد فتحت داك الباب و دفعاتو بهدوء بيدها و هي كتجبد في عينيها و كتدخل مترددة لهديك الغرفة الفخمة الملكية كتكون من طابقين غرفة خارجية بلي فوطوي و اثات فرنسي و معالم نابليون و داخلية بالباب ديالها كتشكل من سرير ملكيي و حمام كانت شساعتها كتعادل شقة في افخم الاماكن و عاد لبالكون المطل على برج إيفيل دخل مع وفاء لحامل ديال لحقائب باش يحطهم ليها داخل الغرفة  استأدن و خرج...بدات كتمشى وفاء بحدر و مجبدة حواجبها و كتدور عينيها في الارجاء كتقلب على اي أثر صغير للوجود ديال الريكس و كتدور تمشات للغرفة ديال السرير حلاتها كانت حتى هي خالية ...تنهدت براحة كانت خائفة على والو حتى رن الهاتف الارضي لخاص بالفندق ...استدارت لجيهة ديال الهاتف الارضي و جبدات عينيها و نزلت حواجبها و قلبها من جديد خدا منحى الخفقان هي مستحيل تجاوب .....في غرفة 104 غرفة مشابهة للغرفة الملكية لي فيها وفاء ...جالس الملك في الفوطوي هو كيشوف في الاضاءة ديال برج ايفيل و حداه الهاتف الارضي و حاط السماعة ديالو في الادن ديالو و تعابيرو هادئة باردة راسم شبه ابتسامة على الشفاه ديالو و كيسمع رنين الهاتف حتى انقطع الخط بعدم ايجابة
الريكس ووسع ابتسامة ديالو و نزل حواجبو : اكيد الشقراء ديالي عرفت وجودي و من حقها عدم الاجابة المرءة ديالي صعيبة كتسنى المجيء ديالي الشخصي و ناض من الفوطوي ديالو بهدوء .....وفاء كتشوف في الهاتف الارضي و منزلة حواجبها و دامة يديها للعندها حتى توقف رنين ديالو دارت احتمالية انه تقدر تكون مجرد اتصال من الاوطيل ....ارتاحت نسبيا و حطات الصاك ديالها في الفوطاي و هزت الحقيبة ديالها و تمشات للداخل الغرفة السريرية تما حطات لفاليز ديالها فوق ناموسية و بدات كتحلها و نزلت منها ملابس النوم الخاصة بيها و حطاتهم على جنب شوميز دونوي بالبينوار قصير ديالو ....بدات كتنزل للفستان ديالها بهدوء باش تلبس هادو و ترتاح منبعدها ....نزلت حواجبها كانت باونسوبل بالقرمزي سترينغ بستيان ديالو و هي تسمع دقات خفيفة على الباب ديالها هزات راسها و طلعات حواجبها كتاهب للصاحب الدقة.....هزات غير البينوار قصير ديال ثوب و لبساتو و سداتو وآثار ديال سترينغ ظاهرة ليها بدات كتمشى اتجاه لباب و هي كتعاود دقة الخفيفة حتى وصلات وحلات للباب بشكل منصف و طلت براسها و هي تحل عينيها على لوسع ديالهم و هي كتشوف الريكس بالعرض ديال اكتافو أمامها بشبه ابتسامة متكي على الحافة ديال الباب مطلع فيها الحواجب ديالو و عينو و هنا عاد بدا الخفقان الحقيقي ديال قلبها و بغات ترجع تسد لباب هو يشد بيدو بهدوء و ناض كيتمشى و كيدفعو و كيزيد خطوة خطوة اتجاه الباب ديالها و كيدخل هي كتشوف فيه و نزلت حواجبها بحدة و كطلع النفس و تهبطها كظن ان الامر مكيتعلقش بالهرب دابا غتواجهو رجعت خطوات اللور و ربعت يديها و وقفت ...الريكس دخل بشبه ابتسامة بكل جرءة طلع عينيها من اصابع الاقدام ديالها و غادي مطلعها  حتى حسسها باختراق نظراتو ولات كتغطي بيديها داتها و هازة انفها للفوق و عقدة حواجبها هو وصل لجوهرات عيونها
و طلع صبعو عليها وهو معلي الحاجب ديالو و بنبرة آمرة شديدة الخشونة : هادي آخر مرة تحلي و نتي لابسة هاد لبس إلا لا كنت انا ...وفاء طرطقت فيه عينيها على هاد الامر و الريكس رجع كيمتع الانظار ديالو هو كيعجبو التأمل في الجمال و هاهي صاحبة السمو افروديت امامو  ووسع الابتسامتة ديالو و طلع فيها عينو بثمالة توقف على لمشي و جلس في الفوطوي لي كان حداه وتكا عليه بعرض اكتافو و تفطح كيشوف فيها و في الاثار لجانبية ديال الملابس الداخلية بارزة عليها ....و هي واقفة قدامو على نار كتشوف فيه كتغلي من انظارو و كلماتو
الريكس بعيون ثملة و صوتو الفحيح و كلمات ثقيلة على لسان ديالو : كنت كنفكر دائما و كنتخيل كيف غيجييك هاد للون سسسسس دابا عاد عرفت كيف غيجيك ....وهي كتمثل القوة و مطلعة راسها للفوق و كتنفخ و كتفش و كلماتو هادي كتدغدغ ليها حرارت جسدها
وفاء بحدة و مربعة يديها و طلقاتهم كتهدر بيديها : مسيو الريكس بلا هاد الهضرة حاليا نتا لمسيو الريكس و انا لعارضة الرئيسية.....الريكس ببرودة كيشوف فيها و في لاماكن المحدورة لي كتجرليه البؤبؤ الاسود ديالو و كيرجع عينو لعينها و عض الشفاه ديالو بشدة بخفية قدما هي كتحرك و هو مزير على القبضة ديالو🕎هوسي بابنت عدوي 🕎
♨️oumaima mega♨️
☠509☠
وفاء بحدة كتشوف فيه و في اوج الغثيان الغضبي ديالها : خاصك تعرف واحد الحاجة انا وياك مستحيل تكون بيناتنا نتا راك معارفش اش وقع فينا انا و نرجس و البكا لي بكاتو نرجس و المعاناة لي عناتها ( و حولت حواجبها لرأفة و هو جالس ببرودة كيشوف لملامح ديالها هو على دراية مطلقة باش غتقول و لكن اعينو منحرفة جدا كتيه في متاهة كتحرك هو كيرسم دوائر على الاماكن لي فيهم لاثار و السرير ديال الشهوة كيطلقو خفية و هي طلقة يديها كتحرك و وحد الحزام على خصرها كيتفتح بشوية و كيتجبد لهشاشة ديال العقدة و الريكس هادا الاخير نزل عينو بتركيز تام مع ديك العقدة و هو ميل راسو و ميل الاعين ديالو مادا لو تفتحت شنو غادي يظهر هو ساكن سكون ليل ) انا مستحييل نرجع لدييك الطريق ولا نرجع الام ديالي لديك الطريق داكشي علاش غير نسا امسيو الريكس مستحيل تكون بيناتنا شي حاجة ....و نفضت بيديها و هو يتحل لحزام و تفتح قدامو البينوار بشكل فاضح لدوك القطعيتين المثرتين و هي تشهق و جمعت يديها عليهم في ثانية نزلت راسها للبينوار و طلعات فيه راسها ....هو كان كيشوف و طلع حواجبو من لي بصرت عينيه و زاد ظغط على الشفاه ديالو هي بدا قلبها كيخفق من
الريكس كيتهيئ باش ينوض للعندها و هو مطلع حواجبو و بصوت كلفحيح كيدوب الجبل : إدن خاصني نخلي يكون بيناتنا ....و ناض من تما كانه اسد غينقض على الفريسة ديالو و هاد الفريسة حست بهادشي وفاء انقض القلب ديالها و هي مخرجة فيه عينيها وخاصة كتشوفو ناض النفس قطعتها وكأي فريسة حركات رجليها بجرية هربا اتجاه باب الغرفة لي فيها الناموسية و الريكس عاض على فمو بابتسامة و و تبعها بخطوات سريعة بلكاد غيوصلها حتى سدات عليه لباب ....و هو على حافت لباب مطلع الاصبع ديالو كيدق عليها على بابها
الريكس بفحيح عاض على شفاهو السفلى بابتسامة : وفاء غتحلي ا وفاء (وفاء سادة لباب من لداخل و متكية على لباب و مجبدة عينيها و كطلع النفس و تنزلها و الخوف كيجري مع جريان الدم ديالها و كتحرك راسها بلاا و انفسها كتنهج في ديك الغرفة و منزلة حواجبها هو على حالو كيشتعل بالنار و هو كيتذكر داك المنظر و كينهج اغواءا )  وفاء من الافضل ليك تحلي
وفاء مجبدة عينيها و كتميل راسها بلااا و انفاسها كتقطع الكلمات ديالها و هي كتحرك راسها بلاا : س سير ف فحالك
الريكس بعيون مائلة للثمالة : وفاااء(وهو كيعض على شفايفو و كينزل راسو لاسفل و هو مغمض عينو بابتسامة عاض عليها الشفاه ديالو وهو على ادراك انها مغتحلش لباب كيسمع غير انفاسها من للداخل ) كنواعدك  ا شقرائي الممنوعة انك غتجي لعنديي كنواعدك بهادشي....و هز راسو و هو بديك الهيئة متيم باغواء ....وفاء نزلت حواجبها و قلبها كيخفق بالكاد متكية على الباب باش رجليها شادينها اما كون طاحت في الارض و هي غير كتسمع الكلمات ديالو و يديها كترعد كانت غتوقع بين يدو اسيرة و مكينش لي يفكها منو و هي كتسمع خطواتو كتبعد بشوية و بهدوء و عاد انفاسها كترتاح و هي مجبدة عينيها حتى سمعت لباب الخارجي تسد و دارت بشوية كتحل في الباب و تخرج راسها و تدور في دوك الفيروزيتين كتبحث بيهم على انعكاس الملك لي مكانش ليه الآثار عاد خطات خطوة كترتاعش خارجا و كتدور في عينيها حتى تهو لكيان ديالها مع الرنة ديال الهاتف ديالها و قلبها غير مازايد و كيخفق و كتمشى بشوية للجيهة ديالو و كطل عليه حتى كتشوف اسم نانسي على الهاتف عاد ارتاحت نسبيا
بين ساكنة الانجليز الراجلين و في عواصف كانون الباردة كتمشى دات الشعر الاحمر بين صفوف راجلين وهي خاشية يديها في جيبها و منزلة حواجبها من بعد يوم و ليلة من الاكتأااب خرجت تداعبها الريح و كتمشى بخطوات ضائعة و بدون ملامح في الارجاء حتى ضربت عن غير قصد رجل ببنية قوية و بعرض قوي و طول شاهق لابس معطف اسود و مرتدي قبعة منزلها على راسو مدرق بيها نص ديال وجهو خاشي يدو في المعطف ديالو إنه الظل نزار
دفنة بلامبالاة منزلة حواجبها و بالانجليزية : كنعتادر ....و تجاوزاتو و بداك الشعر الاحمر لي كيلامس المعطف ديالو و ديك الرائحة لي مرات على الانف ديالو و هو منزل حواجبو و مغمض عينو و استدار معاها نصف دورة و فتح عينو الظاهرة من تحت القبعة ديالو زرقاوتين كتعكس شعلات للهب ...."هل رأيتم يوما محيطا احب نار " و هي كتمشى بخطوات بطيئة و هالة رجال العصابة لخاصين بنزار واقفين للحماية ديال السيد ديالهم لي كيتمشى من موراها و بموزات مع الخطوات ديالها و عينو عليها وهو خاشي يديه في جيبو و هي كتلعب بشعرها و دورات راسها للشارع باش تقطع غير مدركة للسحابة السوداء لي من موراها " تبا لمغرور ولا اسير للحب " ملامحو كانت معدومة فقط عينو لي كتلمع في سواد الظل
في اسفل الفندق بباريس و في المطعم الرئيسي للفندق فندق فخم و شاسع جداا كانت تما طاولة طوييلة مخصصة للعارضات جالسين فيها العارضات فقط و على الرأس ديالهم نانسي و هما كياكلو من اطبقاهم و كيهضرو و كيضحكو بشوشرات عالية و وفاء جالسة بانعزال بيناتهم منزلة راسها على الطبق ديالها و شادا في يديها الملعقة و كتشرب لاسوب و تعابير وجهها في حالة استقرار تاام .... حتى تخلل بين صفوف الحاضريين للحن الموسيقى مؤلووف للادن وفاء🕎هوسي بابنت عدوي 🕎
♨️oumaima mega♨️
☠510☠
وفاء رفعت راسها و خرجات عينيها و قلبها لي مهناش من الخفقان جنون للحن كينعش داكرتها للحظة حميمية ....كان في المطعم بين صفوف الزبناء لجالسين بانتظام في الطاولات ديالهم ....بيانو جالس فيه شخص بعرض اكتافو من الهيئة ديالو كيبان ملك و القبعة السوداء هو لآخر على راسو كيخفي بيها الوجه ديالو بين تراتيل الرجولة و حواجبو منقضة و ابتسامة طفيفة كتطفو على الوجه ديالو هو مغمض عينو و اصابعو لي كتحرك على حساب للحن عاش بيه الحب مع الشقراء ديالو و هاهو كيرجع للبيانو بعدما هجرو لسنتين و هو كيعزف كيتلدد بهاد اللحن .....وفاء تشنجت الاعضاء ديالها و قلبها كيخفق و هي شادة المعلقة ديالها و كترعد و حالة عينيها في الطبقة و هي كتسبح داخل داخل الدكرى ديالها مع الملك و اللحن مستمر في الادن ديالها ...العارضات و كدا الزبناء دارو نصف دورة على صاحب العزف و رجعو بشكل عاديي ... إلا هي لي كانت كدور ببطئ و كينها كولو كيرجف و بنصف نظرة شافت الهيئة ديالو و دارت قدامها كانها على وشك الاختناق و هي تدور عند نانسي كأنها مخدرة  من قبل داك اللحن
وفاء : ك كنستأدن ....و ناضت من الطاولة و هي حانية راسها مخليا الحاضرات كيطلعو فيها و كينزلو و استدارت كتمشى و هي حانية راسها كتجمع اشلاء شعرها بيديها و تجاوزت الريكس بدون ماتطلع فيه عينيها ....الريكس توقف على العزف و حل عينو بهدوء تحت من ديك القبعة و سد اصابع البيانو باناملو الضخمة و استدار للجيهة لي كتمشى ليها و ناض بكل هدوء كيتمشى من موراها .....الشيطان و الظل ديالو ارتداو نفس القبعة للنفس الهدف الى ان الشخصيات مختلفة
صاحب الظل كيتمشى بخطواتو في سوبير ماركت و بشكل متخفيي و بعينو الشاردة واقع في اسر امرءة صهباء و من حولو اعوانو بشكل متخفيي
دفنة كتجر في واحد الكروسة و كتمشى بين صفوف بتعبير جامد و هي كتقرا في الاثمنة واش غتناسب كمية للفلوس لي عندها و هي دابا عاطلة على العمل
دفنة بتعابير مهملة منزلة حواجبها : علاش خاص يكون هاد ثمن غاليي ؟ بففف .....و دارت كتمشى تاني و تقلب على ارخص لاثمان في اماكن ليشيبس و بيموات كتاخد فيهم ....هو حداها كيتمشى بخفة ظل و عاطيها بظهرو و داير نصف دورة صمتوو كفيل بتعبير على اعجابو و عيون المحيط مكتفارقش شعرها لاصهب لي كيتحرك باستمرار
وفاء كتمشى بخطوات سريعة اتجاه لمصعد و انفاسها كتسارع معاها و هي حالة عينيها كتحاول تضبط انفاسها و شادة على القبضة ديالها و تجاوزت الباب ديال المصعد و قطرات العرق فحال الندى على الجبين ديالها و شعراتها الامامية فازكين كتنهج كانها في ديك العلاقة دخلات للمصعد و شدات من الحديدات لي في الجانب ديالو و هي منزلة حواجبها و كتطلع النفس و الباب ديال المصعد على وشك انه يتسد حتى تحطت يد ضخمة بين البوابة ديال المصعد و رجع تحل كان هو بعرض اكتافو و بشبه ابتسامة ملامح جامدة ...وفاء طلعت راسها شافتو و هي تفتح عينيها على وسعهم و كتمشى جنبكتقنت و دامة يديها و قلبها كيخفق هو دخل بهدوء كيتمشى لعندها
الريكس بصوت الخشونة وعينو كيشوفو فيها و تسد الباب ديال المصعد من موراه : وفااء (و جاقدامها حط يدو الضخمة كقبضة على ليمين و قبضة على ليسار و نزل راسو لعندها بديك الابتسامة الوقحة هي جامعة يديها عندها و منزلة راسها و كتنهج و هيهات هيهات على الحرارة لي بيناتهم وهو بفحيح ) اكيد حتى انتي عاقلة على اللحن ديالنا ...و حط نيفو على حنكها الرطب بخشوع و عينو مغمضين
وفاء منزلة راسها و مدورة وجهها و كطلع النفس و تهبطها و تسرط ريقها و كتنزل حواجبها و كتغمض عينيها بلكاد كتيه في للمسة ديالو و كترجع تحل عينيها و تبعد راسها : انا م ما عاقلة على و والو
الريكس نزل حواجبو من بعد ما تقطع عليه الاوكسيجين و حل عينيه و ميل راسو و قابل فمو مع فمها و هو كيلامس الشفاه ديالها بالشفاه ديالو و هي حالة عينيها فيه و لاصقة على لحديدة للور و كتعلى باصابع رجليها و كتقطع النفس الريكس بيرودة : علاش كيفاش حتى جبنا الاميرة ديالنا وئام من هنا ....وحط يدو على الاحافة لي مابين خصرها و رحمها حتى اقشعر البدن ديالها و نزلت يديها ليدو كتحيد فيها
وفاء كتهضر و هي كتلامس الشفاه ديالو و كتحاول تبعد و لكن درجة القرب لا تحتسب : م مسيو الريكس ع ع عافاك ( هو بشبه ابتسامة للعناد هاد الشقراء و هي تدور عينيها مابين عرض اكتافو و جبدات عينيها و هي كتشوف لباب كيتحل و هي تحط يدو على صدرو كتدفع فييه ) فهد فهد الناس ....ابتاسم اكثر و استدار بهدوء مخليها في القنت مجموعة و كتقاد في شعرها و الناس كيدخلو حتى عمر المصعد باشخاص صامتين و الريكس من موراهم كتضهر عليه الشخصية و كيدور راسو كيشوف في وفاء لي كطلع راسها و تقاد في شعرها كانها كترتب داته وهو كيشتهي يخربقها من جديد غير مبالي بالموجدين حط يدو على من ورا عنقها و زير عليها هي بالكاد غتجبد عينيها و تدور عندز حتى لقات الفم ديالها داخل فمو كيمتص فيه بشكل متقطع و و بجوج اصابع اليد ديالو الاخرى مطلع بيه راسها و هي عينيها خرجو و شادا ليه من المعصم ديال يدو كتفركل ليه و خايفة لا ناس يشوفوها و كتدفع بيديها بعد الاشخاص سمعو دجيج الانين ديالها و استدارو بالفضول فاتحين اعينهم وهما كيشوفو فيهم و هو كيرتويي من فمها هز راسو كيلعق البقايا ديالها في فمو و طلع حاجبو بنظرة كترتاعش منها القلوب كتخوف الناظرين دار بيها للعند اعين للفضولين لي تهزو من النظرة و دورو راسهم ورجع راسو  بملامح الثمالة وكيشوف في فمها لي تشكل كقالب حلوى داخل فمو و طلع عينو لعينيها مخرجاهم فيه و وجهها بدا كيتلون بللون الاحمر  هو يطلقها و على الشفاه ديالو شبه ابتسامة و هي مطرطقة عينيها في الناس و كتنهج بخجل و بدات كتقاد في راسها و شعرها لي على اثر قبلة تخربق

رواية هوسي بإبنة عدوي (مكتملة بدارجة المغربية  )حيث تعيش القصص. اكتشف الآن