155

3.1K 57 2
                                    

🕎هوسي بابنت عدوي🕎
♨️oumaima mega♨️
☠783☠
♠️الحلقات النهائية ♠️
نزار داير يدو في الجيوب ديالو و بتعبير هادئ كيشوف في السيارة ديال الريكس خارجة من القصر ديالو و هو يستدير بكل هدوء راجع للدفنة للداخل ...صهباء كانت حائرة و هي واقفة كتشوف في الدروج ميمكنش ليها تطلع غتكون اقرب للغرفة النوم و لا انها تخرج لتما كاين الكابوس ديالها ....نزلت راسها و يديها كتجمع فيهم و تطلقهم بتوثر ...حتى دخل القابض ديال الارواح ديالها نزار ...وهي طلع راسها فيه و عينيها بدات كترسل بيهم وميض الخوف الشديد و هي كتشوف في الظل جاي لعندها ...توقفت لا على التفكير لا على الحركة و هي كتشوف فيه و قلبها كيخفق ...و عينيها متحركوش على العين ديالو ... قدرت لاواخر للحظات تخطي خطوة للخلف و كان الاوان قد فات بثانية ....تشدت من دراعها بقوة ورجعها للعندو و هو كيشوف فيها بابتسامة جانبية طفيفة : دابا بقينا بوحدنا
دفنة كتخرج فيه عينيها : ن ن نزار ...قطعها بانحنائو السريع للشفايفها احتضنهم بين شفاهو و نزل يدو على الدراع ديالها باحتكاك حتى وصل لاياديها لي كترجف و شدها منهم و طلعهم  بكل هدوء و حطهم على الصدر ديالهم ....وعاد نزل يدو للثنايا ديال الخصر ديالها باش يشدها باحكام تام و دفنة محاربة غير مع الاحاسيس ديالها الداخلية و هي كترجف ... و كتفتح فمها باستمرار و تسد كتحاول تاخد منفد للاوكسجين و مغمضة عينيها ...و بدات رجليها كتمشى بالغصب عليها للوراء في المقابل اقدام الظل كيتمشاو للامام ببطئ و القبللات على نار مشتاعلة بيناتهم و كيتمشاو لجيهة الدرج ....نزار مغمض عينو كياكل في حبات المشمش اللذيدة و حتى الميلات ديال الوجه ديالو جدية و هو كياكل في الفاكهة ديالو و يدو كيزلقها بضغط على الخصر ديالها و هو كيحس بيها كترتاعش في يدو و كترجف ...حتى وصل بيها للدرج وقفت على اصابع اقدامها و كتبعدو بيديها و كتجر في شفايفها من عندو حتى حيدتهم منو و هي كتنفس بصعوبة : نزار نزاار ماشي دابا م ح ح تاجة نوجد شي حاجة
نزار يدو في الخصر ديالها و الابتسامة على شفاه ديالو : انا باغيك هاكا ...و ميل راسو باش يبوسها و هي تصدو مرة اخرى و هي كتجبد في عينيها : لا لا ضروريي من هاد الحاجات ا نزار
نزار جمع الحواجب ديالو بعصبية : شنو هي هاد الحاجات ؟
دفنة : حاجات نسائية ا نزار ضروري منها خاصني انا نديرها خاصني نوجد ....نزار كيشوف فيها و كيزيد من الحدة ديال العصبية و جميع عضلات قفصو الصدري كتطلع و كتنزل و هي كتشوف فيه و كترقب ردة الفعل ديالو هو يرفعها من الخصر ديالها بقوة وحطها فوق لكتف ديالو و دار كيتمشى بيها و هي بدات كتغوت و تضرب برجليها : نزاااار نزااار ضروريي من هاد الحاجااات نزااااار ءءءءءء غنطيييح ....و هو غير مبالي مطلعها و التعبير ديالو مكيتغيرش و كيتمشى في الدروج

في القصر ديال الريكس .... كان الملك تعب بزاف من هاد اليوم ديال العمل المتعب و عاد كان خاصو يدي وفاء فينما بغات بخصوص الحمل ديالها و عاد البارح لي فيقاتو في ليالي كتبكي ... هاد العوامل كلها خلاو الريكس بسهولة يستسلم للنوم داخل احضان السرير ديالو ...على عكس وفاء لي كتنعم بكل وسائل الراحة زائد انها حامل و كيصيبها الارق بليل ....جالسة بالقرب منو في السرير و كتحول عينيها في هاد ليل بوحدها ...هزات الهاتف باش تقلب فين تلتهي شوية ... و هي كتقلب بأناملها و خاشية عينيها فيه و الملل الشديد في تعابيرها مكملاتش ثواني قليلة حتى رجعات الهاتف للمكانو و جلست بملل و كتدور في عينيها : منعرف شنوو دارت دفنة كنتمنى تلبس الحمر متلبسش الكحل غيجيها واعر (و هي دور عينيها للريكس لي ناعس بتعبيرو الرجولي المخيف المنقابض و هي تبتاسم و تقلبت للعندو على كرشها فوق الدراع ديالو و كتشوف فيه مطرطقة فيه عينيها  ) الملكديالي عيان لهاد الدرجة ياي شحال كتبان زوين و نتا كتخنزر ...و حطات يديها على الملامح ديالو و كتحسسو و عضت شفايفها جاتها رغبات منحرفة اتجاهو و هي طلع فوق منو و ميلت الشعر ديالها للجانب و حطات اليد ديالها على خددو و نزلت كتحط شفايفها في خدو و زيرت عليه و غمضت عينيها ...الريكس زاد في حدة الانقضاد ديال حواجبو ...و وفاء بدات كتنتاقل من مكان للاخر و هي كتبوسو مرة في شفايفو مرة في خدو الريكس بكل هدوء رفع يدو لقا شقراءو مستاغلة النوم ديالو كتقبل فيه
الريكس بصوت كتخللو نبرة النوم : وفاء
وفاء تهزت شوية عليه و هي كتشوف فيه بابتسامةو نازل البينوار على الكتف ديالها : حبيبي فيقتك سمحليا و لكن غير توحشتك ...الريكس بشبه ابتسامة كيشوف فيها و شدها من الخصر ديالها رجعها للعندو : اجيي للهنا ...تحنات للعندو بابتسامة و فتحت فمها بكل بطئ و و ميل الوجه ديالها ...و خدا الملك الفوهة ديالها كيمتص في احد الشفتين ديالها و هي كدالك كتبدالو القبلة و الريكس عايش في نعيم مع اللعنة ديالو الشقراء ...بكل هدوء دار على جيهة اليمين و الفم ديالو في فمها و يدو الضخمة طلع بيها البينوار من على فخدها و وفاء مستسلمة ليه و يدها في خدو كتمص في شفايفو
الريكس حيد منها بكل هدوء و بشبح ابتسامة و بفحيح : حتى انا توحشتك ...وفاء نزلت يديها بابتسامة عضت شفايفها كتناديه بعينيها للرديلة ...و حتى الملك فهمها بابتسامة جانبية نزل عليها

رواية هوسي بإبنة عدوي (مكتملة بدارجة المغربية  )Where stories live. Discover now