الجزء السابع و الاربعون

5.7K 138 4
                                    

🕎هوسي بابنت عدوي 🕎 ♨️oumaima mega♨️ ☠191☠ و هي تنزل راسها استحياءا و قلبها كيضرب بالجهد و ااسخونية طالعة مع راسها غطرطق بالحشمة و مزيرة على يديها حشمانة من هاد التجادب لي وقع بيناتهم دابا الريكس ابتسام ليها : دابا كيفاش غندوق شي حاجة اخرى من بعد هاد المداق ...هي ماقدرات لا طلع راسها لا تجاوب كتافات أنها تبقى مهبطة عينيها على الطبسيل و تكمل مكلتها راسها من هول الحشمة ديالها هو كيشوف فيها بابتسامة و هي كتكمل ماكلتها بين الانعكاسات ديال عينو مراات الدقائق معدوة بين رؤوس عقارب الساعة و الصمت مخيم عليهم انتهو من الاطباق ديالهم و حطو لانسة وفاء عصير و هو كتفى بأخد فينجان ديال القهوة الشديدة المرورة و شبك يدو هو كيشوف بملامح غاضبة نوعا ما الخاتم لي بين الانامل ديالها و هي كتهز داك الكاس بين يديها كان وجودو بين الاكسسوارات و الحلل بمثابة إختبار للمشاعرها في أي كفة غتأرجح الظاهر من إرتدأها ليه أنها بقا عندها بعض لمشاعر لهاد خطيبها الريكس هو كيشوف في داك الخاتم بعيون غاضبة و حواجب مطوقة سوداء : داك الخاتم مكيناسبش الحلة ديالك وفاء هزات فيه عينيها و حطات العصير و كتشوف في خاتمها و ابتاسمت نصف ابتسامة : اااه خاتمي واعدني أمير أن غيجيب ليا واحد أخر حسن من هادا الريكس كيشوف فيها بنظرات تكسر الحجر و الظاهر أنه معجبوش الحال بالمرة : ممممم وفاء كتشوف نظرتو لي كانت واضحة جداا : ف فاش غيتخلص الريكس مشبك يدو و كيضغط عليها بقوة باش يتمالك اعصابو : و كيف بغات الاميرة هاد الخاتم ؟؟ وفاء بقا كتشوف فيه و كترمش بهدوء : ب بغيتو يكون بيض و فيها بزاف ديال الحجيرات ماشي غير حجرة وحدة و تكون بيضة الريكس : مممم و امتا غيكون هاد العرس ؟؟؟...الكلمات كيخرجو مابين قضبان سنانو وفاء حسات بيه مغعجبوش الحال على الاكيد و يدوب خرجت ديك الكلمة : شهرين "اللعنة هل رأيتم يوما روح شيطان تحترق" هادي هي الروح ديال الريكس وهو كيسمع الكلمات من الشفاه ديالها لي لطالما كانو كينتجو قطرات ديال العسل حاليا هما كينقطو السم المديب لمضخة الدم الخاصة بيه كلشي هادشي مغطي بهالة مجمدة محكمة الاغلاق و البرودة المميتة كتمثل قناع على الوجه ديالو خلص هاد الشعور بتنهد كالزئير ديال الاسد بتحصر شديد : ااااه! لو كنت في بلاصتو حلات فيه عينيها و هي كتشوف فيه و روحها الطاهرة الداخلية ردات بدون ماتنطق بكلمة" يااااليت "...كانت بنفس نسبة التحصر ديالو حول عينيه لي كيتميزو بالغموض و الصرامة اشديدة لفنجان ديالو و هزو باش يرشف رشفة يستمتع بالمرارة القهوة هي هبطت عينيها بحزن و مزال كتسول راسها على شنو كتقول و شنو هادشي لي كتفكر فيه راه هادشي لا يجوز بالمرة خرجو من داك المطعم الراقي هو وياها و محوط يدو بين كتافها و غينزلو على رجليهم لجامع لفنا تحت الطلب ديال الاميرة لي كارد لبسو ملابس عادية باش يتخلطو مع الناس و يحميو السيد الريكس و الحبيبة ديالو مشاو غاديين بخطوات ثقيلة في الاتجاه ديال الساحة و الانسة وفاء متوقفتش على الهدرة كتقول مليون كلمة في دقيقة و الريكس محافظ على الهدوء ديالو و كيجوبها بكلمة او جوج و الابتسامة على الشفاه ديالو وصلات للساحة ديال جامع لفنا كانت فيه مجموعة من الحلقية منهم لي كيرود القرود و الاخر كيراقص الافاعي كين لي كيعاود النكات و الحكايات فعلا هاد المكان منشأ للفنون و لي توريست منتاشرين في المكان وفاء بابتسامة كتشوف في الاجواء و السعادة على فمها و هما يدوزو من حدا الافاعي وقفو كتشوفيهم و كضحك كيف لاخر كيغني ليهم هما كيشوطحو الريكس تجاوزها و نزل بهدوء هز واحد منهم بين يدو البغلة كضحك من وراه و كتقرب ليه : هههه مسيو واخا نقيس دار عندها هو كيشوف في داك الحنش : قيسيه انا شاد ليه راسو ....دوزات غير يديها عليها و الخوف حاضر عندها هو يقنص الدئب خصرها و ناض وقف هو هاز ديك الافعى و دار من مورا ضهرها هي يلاه غدور معاه حتى كتحس بي يدو تحطت على خصرها و بدا كيدور ديك الافعى على عوجاج خصرها العاري و كيبتاسم و شاد الرأس ديال الافعى لي بدات كتحرك ليها و كتعتاصر يدو مع خصرها وفاء ديك الساعة هزات يديهااا لسماااا و دخلات في مرحلة الهلع و كتغوت : م مسويوووو حيدوووو عفاك ا مسيووووو حيدوووو ....و خرجت عينيها و تغوت ولات فرخة الريكس كيشوف فيها و كيشوف الحنش كيدور على خصرها و كيضحك بكل حرية : هاهاهاها انا شاد ليه راسو متخفييش وفاء بخوف : لا لا ا مسيوووو حيدووو عافااااك ... محيدو ليها حتى غفر ليها الله دنوب دازو تاني عند القرودة كينقزو وقفات تاني تشوف فيهم و فرحتها مقدهاش الدنيا هو غير داير شبه ابتسامتو المعتادة و محوط يدو بخصرها و كيتمشاو غادين يدخلو لداك السوق الثقليدي لي في جامع لفنا لي مكتضبالناس بوحد الوثيرة قوية تمشاو لداخل ديالو و حوطهم لي بوديكار دياولو باش يمنعو احتكاكهم بالناس نظرا لاجتناب أي خطر يقدر يوقع و دوك لي كارد تباركالله كل واحد يا واحد و هما كيبان وسط الناس ماشي عاديين مستواهم عاليي بزااف و هما كيتمشاو وفاء كتسطى على المحلات و الحوايج التقليديين كيوقفو فشي محل كيحيرو باش غيهدرو معاهم بحكم أنهم ماكيبانوش من هنا حتى كتنطق وفاء بشحال هادو عاد كيعرفوهم مغاربة و لي بغاتها الانسة وفاء كتشرى ليها في الحال كيجبد الفلوس ديالو من الحقيبة الصغيرة الجليدة ديالو و كيخلص ليها حتى أنها اختارت تدكار صغير باش تعطيه لأمير و هو لي خلصو بدون مايعرف خرجو من تم عاود تاني و غيتشابكو مع الناس الريكس كيحاول يبقى هادئ من قوة هاد الاكتضاد و الناس كيحسو براسهم مدفوعين من قبل لي كارد و لكن الاهم في هادشي هي تبقا الانسة وفاء في مأمن هي عديمة الشعور بهادشي كامل غير كتمشا معاه و تدور تهدر معاه على هاد الاشياء المثيرة بالنسبة ليها هو كان مكتفي أنه يسمع ليها صوتها كان نوع من انواع الموسيقى لي كتهدأ ليه أعصابو .....ياو واحد الزغبي واحد البرهوووش زغبووو الله جاي و كيقرب للريكس شخصيا سمعتو الريكس شخصيا و قالك شنو باغيي يشفروو ....... يتبع🕎 ♨️oumaima mega♨️ ☠192☠
داك البرهوش زغبو الله دخل بين الكارد و قالك غيشفر الريكس وفاء كتنعت بصبعها لريكس للمحلات و الفوانيس لي في المحلات هو حاط يدو محوطها بخصرها و داير شبيهات الابتسامة و كيشوف معاها بمجرد ما داك البرهوش قرب من بين لي كارد في جزء من الثانية حولا بؤبؤ عينو ليه و و نزل حواجبو بشكل غاضب و بعيون ملتهبة كالحرب بمجرد ماقرب يدو لجيبو حتى شد بيدو و بقوة كبيرة يد داك البرهوش هو يهز فيه عينيه كان فحال الشيطان المريع و هو يدور ليه دراعو بسرعة و خلع ليه ضلعو من قفص الكتف ديالو و قبل ما البرهوش يغوت كان في يد البوديغارد لي نقزت و سدات ليه فمو و جرو كيبعدو على ريكس و النورسة لي حداه باش متحس بحتى نوع من الازعاج وهادشي كامل وقع في لمح من البصر أما ابانسة ليها هي فمزالا عينيها على دوك الفوانيس و كتهدر مع الريكس ليتها دارت غير شوية باش تشوف الوجه لحقيقي من بعد ما نزع القناع ديالو نفض هاداك البرهوش بقوة حتى تنطرت ليه دراعو و لاحو على الكارد لي حداه و لي شدوو من عندو و انساحب بيه يعني البرهوش مشا فيها و رجع عينو لفين كتهدر وفاء و رجع لشكلو الهادئ المستقر هو كيتمشا معاها بهدوء و كيحاولو لي كارد يأمنو الحماية الكاملة باش يتجنبو الاكتضاد مع الناس حتى كيخليو الطريق باش يدوزو بسلام حتى كتوقف وفاء فحال الدراري الصغار و الدور عند الريكس وفاء بفرحة : مسيو ندخلوو هنااا ؟؟...كيومء ليها راسو بإيجاب و كيدخلو تاني غير كتحط يديها على شي حاجة كتهز كتشرا ليها خرجات تاني من تم و كيتمشاو و تقولي عيات ديك الدرية حتى كملت داك السوق على خاطرها و خرجو من لهيه ودازو من واحد المنطقة شوية خاوية وهما يوقفو و هي الدور وفاء عند الريكس وفاء : مسيو خاصنا نرجعو من لهيه (هو يقربها لعندو من خاصرها و كيدير ليها براسو ااه ) على ح ح حساب طموبيل ...هو كيلعب بصباعو في خصرها هي بدات كتلوى بشوية عليه بحكم أنه كيهرها و كتشوف فيه و كترمش هو طلع يدو و شد بيها دقنها و كيلعب بالابهم ديالو في فمها الريكس بهدوء و ابتسامة : شفتي دابا غتخلينا تاني نرجعو ليها وفاء مجبدة عينيها فيه : لا لاااا لاا ا مسيو س س محلياا فف...هو كيدوز الابهم ديالو على شفايفها بجوج لدرجة أنها مبقاتش قدت تهدر و غير كتشوفيه بغات تحاول ترجع بللور و لكن يدو حابساها ممخلياهاش تحرك طلع ليها راسها و ميل راسو وحل فمو شوية و نزلو لعندها ببطئ و هي تسد فمها و عينيها و زيرت على ملامحها بشدة و تزيرت هو توقف وهو بنفس لوضعية كيشوف فيها هو قرصها بيدو لوخرى لجنب ديال خصرها حتى قفزت و طلعت لعندو و حلات عينيها وفمها وفاء : أااييي ...و هي صدر سرير الشهوة لي كيديرو دائما لداخل لفم ديالها و هي حلااات فيه عينيها لاقصى حد الريكس : مابغيتيش تعطيني البوسة ديالي وفاء كتهدر في فمو لي غيلتاحم بفمها ببضع ميليمترات و تعابيرها الباكية : م م مسيووو الريكس ابتاسم : فهد قولي ليا فهد ....و كيزيد يزيرها لعندو حتى حطات يديها على صدرو و كتحاول تصد ليه وفاء : م م منقدرش امسيوو الريكس كيشوف في فمها و ميل راسو لجيهة الاخرى و كيعض شفايفو لي مقابلين مع شفايفها على وشك أنهم يلتاحمو و هي كتشوف في فمو و ملاميحها كتبكي و كتزير على رجليها على إثر الحركات لي كيدعبوها في رحمها الريكس بهمس خافت رجولي : علاش متقدريش بغيت نسمع فهد من هاد الكرزتين لي أشهى من حبة الرمان نفسها يلاه قوليها قبل ماتجف أنفاسي وفاء مزال كتجبد فيه عينيها و كترمش و قلبها كيضرب بسرعة و بصوت خافت يدوب أنه يتسمع حركات شفاهها أمامو و نطقات : ف ففهد ... إبتاسم من رنة الاسم ديالو في صوتها و غمض عينو و قرب شوية و جمع ليها فمها بمصة و دار يدو من ورا راسها باش يحكمهابعضلات دراعو الصلبة و الحجرية و اليد التانية في خصرها هي حالة فيه عينيها هو كيمتص ليها الشفاه ديالها و كيجر ليها بالوحدة بالوحدة بشوية و بطريقة هادئة و يدة كتلعب في خصرها و كتسد عينيها بهدوء بفعل الهرمونات لي كتحرك ليها و و كتدفعها تبغي ديك القبلة كثر و قلبها كيضرب و غير حاطة يديها على عرض صدرو القاسي أما هو كان كيستسقى من الشفاه ديالها المرتخية ليه كانو فحال شي حبات العنب كيخرج منهم الخمر و كيسكر بيهم و هو كيزيد في الوتيرة ديال المص ديالو لشفاه ديالها و يدو كتلامس خصرها يلعب بهدوء (جابو ليه الطموبيل حتى لعندو و خرج منها لكارد حاني راسو ووقف بعيد عليهم ) هي كتحس بسيرورة من الاحساسات الفوق الطاقة ديالها كتمشى بحرية في داتها و داكشي فوق الطاقة ديالها لدرجة أن الاقدام ديالها تحشو عليها و مبقاتش قدت توقف فشلت ليه وهو شاد من خصرها و مستحيل يطلق منها دورها بوحد السرعة حطها على الباب ديال الطموبيل و فمو في فمها كياكلوو ليها بكل ما أوتية من شوق و لهفة و للدة هي ولات فحال شي دمية أو فريسة بين يدين الاسد ديالها لي كيلتاهم فيها بكامل إرادتها و هي واضعة يديها بارتجاف على صدرو حيد يدو من كرشها و طلعها ليديها تمسك بيها و طلعها ليها لعنقو وهي كترعد و رجع نزل يدو بجوج لكرشها و هو كيميل راسو يمين و شمال و كيستمتع بهاد للدة حتى هي حسات بالاختناق و الضطرات ترجع راسها اللور باش تبعد و تلتاقط أنفاسها و بمشقة حتى جرت الشفاه ديالها من عندو و حطت راسها على الكتف ديالو و شادا منو و هي كتنفس بسرعة و مخرجة عينيها في الارض نارييي دابا كيف غتشوفيه ديال بصح هو مزال حاط يدو على خصرها و كيشوف فيها بابتسامة وهو عاض على فمو و ملصقها مع الطموبيل🕎هوسي بابنت عدوي 🕎 ♨️oumaima mega♨️ ☠193☠ مقدراتش طلع فيه راسها من شدة الخجل وجهها تحول للون الاحمر الشديد و باقا غير حانية راسها و مداق فمو في فمها و كتعض في فمها فحالا قفرتها و يديها محطوطة على دراعو الصلبة من كلتا الجهتين الجهتين ديالو و كتشوف في صباطو الريكس بهدوء هو كيتلدد بلعابها في فمو رحيق من الجنة فجال السحر كيداعب خبايا الفم ديالو تكلم بهدوء هو كيشوف فيه : وفاء واش نتي بخير بلاما تهز راسها فيه هدرات بصوت جاحض: أنا غندخل امسيوو لطموبيل .... و بدات كتحرك و مكطلعش فيه عينيها طلقها ورجع بكل لباقة للور و خلاها هي دارت لطموبيل حلاتها بزربة و طلعت دغيا و نزلت راسها مزيرة على يديها و غطرطق بالحشمة و كتويل في خاطرها على هادشي لي وقع دابا موحالش تقدر تهز فيه العين مرة اخرى هو طلع حداها و كيشوف فيها و الجدية في عينو : وفاء انتي مزياان ؟؟ هي منزلة راسها الارض مكتشوفش يادوب كتحرك ليها راسها بااه و كلها حمرة و قلبها كيضرب المية و كتحول عينيها في الارض و توتر و الارتجاف في يديها الريكس بابتسامة وقرب لعندها هي قلبها زاد كيضرب بقوة و تزيرت كتر و قطعت النفس و كتحكم على راسها باش مطلعش فيه عينيها الريكس كيبتاسم وواخد راحتو هو حاط يدو على الكوسان ديالها و كيشوفيها و كيهدر بابتسامة : كنتمنى تعدري روحي الشريرة على عدم اخد الادن منك (هي مكطلعش فيه عينيها غير كتسمع و مكمشة في بعضها و كتشوف فيه بطرف عينيها ) هادشي لي كيوقع فاش كيصادف شيطان ملاك في طريقو و كيتدوق من نعيم الجنة لي تدوقتو انا من فمك دابا ....هي غير مكتزيد تحشم و تغرق كثر في هادشي لي كيقول و هي على ادراك تام أنه عنى بالملاك هي و الشيطان هو هو متوقفش على النظر ليها بتمعن زاح نظرو للطريق ورجع بهدوء باش ينطالق وهو كيهدر بكلماتو لي كتغزل في ديك القبلة لي اختارقت مداقو المر لي في فمو و هي غير مزايدا كتحشم كثر و تشوف من لهيه شي حد يعتقها من السيد الريكس راه هادشي فوق تحمل ديالها و كطلب ربي غير إمتا توصل و تهرب هادشي لي كيقولة ليها و الابتسامة على الفم ديالو حتى وصلو للاوطيل على خاطرهم هي خرجات لولة ووقفت كتسناه و حانية راسها هو خرج و عطا الكونطاك الكارد ديالو و توجهو لعندها بهدوء و هي كتشوف خطواتو كيقربو ليها و قلبها كيزيد في الخفقان الشديد و حوطها بيدو بين كتافها و زاد معاها هي كتحاول متخليش ديك درجة القرب الشديدة هو كيمشي معاها بشوية و كيهدر الريكس : فين الكارط ديالك وفاء هزاتها و طلعت فيه عينيها : ه هاهيا ...ماوقع داك تجادب عاودات نزلت راسها دغيا باش تفادى النظر في وجههو بتحفظ شديد الريكس بابتسامة : مزيان ....طلعو في المصعد هي غير كتشوف في يدو لي على كتفها و تولي تجني راسها إحساستها لئيمة كتمرد عليها و كتجاوز حدود الوفاء باش تدخل في حقل لخيانة بكل جرءة حتى وصلو لطابق الملكي ديالهم وصلها حدا الغرفة ديالها و طلق منها و دار عندها بابتسامة الريكس مطلع حجبانو بجوج بكبرياء و تعالي : غنخليك دابا انا عيان و خاصني واحد شوية دالراحة تنلاقاو في ليل صافي هي كتومء غير براسها مكتهزش فيه العين ياربي غيمشي باش تدخل تكمد حشمتها قاس ليها بيدو حناكها بعدت شوية بهاد الحركة خدشات ليه قلبو بيها خفقة مؤلمة ابتاسم ليها و دار كيتمشى للغرفة ديالو هي غير دار طارت للبيتها دخلات و سدات الباب و قلبها غيخرج من بلاصتو و شادا منو وفاء : ناري نارييي غنمووووت اوووف اميمتيي ويلي ولي اش غندير ياربي و عارفنيي مخطوبة ياربيي تعاونييي ياربييي هادشي لي كندير فيه غلاط على الاكيد اووف و هي تسمعات دقات ديال الباب وقفات و دارت ودنها على الباب وفاء : ش شكووون الموظفة : خدمة الغرف وفاء : اااه تفضلو. ...رجعات للور و دخلت الموظفة هازة الاغراض و المقتنيات لي شراتهم من تماا و انساحبو من بعد هي مشات لوحد البورت كلي لي شراتو الامير هزاتو بين يديها و كتشوف فيه باسى شديد و حزن في عينيها : سمحليا أ امير بززاف بززاف ...و باست داك البورطكلي و دارت كتشوف في الشرجم على الله يقد يسامحها واخا هو معارفش مي ضميرها المعدب كيأديها .....واحد شوية لالة مولاتي سخن عليها الحال مع الصهد ديال مراكش خرجت البالكون كتصور مع لابسين لتحت و كدير البوزات ديال ال*حبات طيح على كتفها خيط و تصور تبغي تبين الصدر بزز و تطلق شعرها و تقوس فمها و عزلات من دوك تصاور تصاور زوينين و سيفطاتهم لأميرة في الواتساب في الاوطيل ديال الريكس ...أمير جالس عاقد حجبانو و مزير على يدو و نضاضر نازلين على عينيه غيطرطق وصلاتو إشاعة أن خطيبتو هي عشيقة الريكس و أنها دابا كتقدي معاه عطلة في مراكش (اشاعة طلق السي نزار ) امير كيكدب الخبر بينو و بين نفسو هو كيعرف وفاء مزيان ميمكنش تديرها هي الحب ديال حياتو و حبهم متبادل من الصغر تقريبا ميمكنش هو يجيه ميساج لتليفونو حول عينو ليه و هز بين يدو كيشوف ميساج من عند وفاء حلو كيلقا فيه تصاورها حلهم كيشوف فيهم وحدة بوحدة و الابتسامة كضرب ليه من الودن تال الودن منها تأكد كاع أن هاد الاشاعات لا اساس لهم من الواقع و طردهم جانبا و مشا كيتأملش فيها لشدة جمال ديالها في الصور جا نزار و دق في الباب أمير و لا على بالو كيشوف في صور و في عينيه بريق الحب🕎هوسي بابنت عدوي 🕎 ♨️oumaima mega♨️ ☠194☠ مردش على نزار لي شك هاد الاخير و توجه بخطوات هادئة لعندو لبيرو و أمير محاسش حتى وقف حداه و هاد الاخير كان قناص شاف صور الحبيبة ديال الريكس بين يدين أمير هو يخطف ليه تليفون نزار : انشوف فاش كتفرج ...أمير تهز معاه و الصدمة تعلات على وجههو هو كيشوف صور خطيبتو بين يدين المدير ديالو و لكن ميقدرش يعارضو نزار شد بين يدو هادوك الصور برك على سيبريم و الحدف أمير شافو مسح تصاور كلهم بغا يهدر و لكن راه فات الفوت نزار كيقلب في التليفون :اووو كنظن مسحت ليك كلشي بالغلاط كنعتادر المهيم دابا شوية تكون عندي في البيرو ...و عطاه تليفون و دار كيخنزر الريكس مغيعجبوش الحال بالمرة امير كيشوف في تليفونة و في كلشي تمحا ليه كاااع تصاور اوووف خسارة و رجع يكمل خدمتو ليل خيم على مراكش الحمراء اشتعلت الاضواءو نيران الشيواء ليلية في سلحة لفنة وفاء جالسة في كتفرج فوق الفوطوي و قدامها البلازما و مركزة مع تلفازة حتى صونا عليها تليفون هزاتو و دوزات الخط بلاما تشوف وفاء : ألووو الريكس : وفاء واجدة ؟؟ باش نخرجو وفاء ناضت : ءءءءء؟؟ انا شوية و نوجد امسيو الريكس : انا غنتسناك ...قطعت و ناضت كطيير تنووض تلبس دغيا باش يخرجووو ناضت كتختار اش تلبس الريكس خرج من البيت ديالو هو كيقاد في المكانة ديال يدو و نضرو حاد جدا توجه بهدوء لقدام بيتها و هز راسو و هز يدو بهدوء دق بيها بانتظام عليها و هي تحل الباب مهبطة عينيها هو ابتاسم ليها هو كيتأملها بنظراتو كانت أنثى بأبهى حلة و أنقة أنثى راقية تليق بمقام الريكس لابسة واحد الكسوة مغطيا على صدرها مزيرة من الفوق و مطلوقة من لتحت بالبيض و فوق منها لافيسط بالبيض أنيقة و شعرها مسرح و مقاد و مجموع من للور كتطلع فيه عينيها و كتولي تهبطها الريكس بابتسامة ة كيشوف فيها : الظاهر أنني مغنزيحش نظري عليك هاد ليلة ....و ابتاسم هي متجرأتش ترفع عينيها يكفي أنها تسمع اش كيقول و قلبها كيضرب بالجهد حط يدو على دراعها عي قفزت و طلعات فيه عينيها و جابها لعندو بشوية دوزها ليدو لوخرى شدها بيها من خصرها و سد الباب هي شافت في الباب و طلعت راسها شافت فيه هو يدور عندها نيشان لوجهها و ابتاسم ليها هي رداتها ليه و نزلت راسها و تمشاو بجوج باتجاه المصعد باش يتوجهو بعدها للسيارة السوداء ليلية الخاصة بيه طلعت هي من بعد مافتحو ليها الباب و مشاو من جديد للجامع لفنى فواحد المقهى مهوى و مطل على الساحة ديال لفنا مقهى راقي فيه المائدات متواجدين بشكل متباعد و المقهى راقي و أنيق وهادئ أغلبية فيه الاجانب هما لي متواجدين تما دخل لتما الريكس بشخصيتو المعتادة الطاغية و في اليد ديالو وفاء الانثى الرقيقة الهادئة بهدوء جات وحدة من العاملات جميلة ملابسها رسمية ديال الناضلات مكياجها صارخ و مثيرة مخرجة الصدر و المؤخرة مشاءالله جات و تحنات ليهم بهدوء بدون متنطق حرف ليهم دارت ليهم يديها باش يتفضلو معاها داتهم لوحد المائدة في الطرف من لهيه جلس وفاء هي لولة وفاء : شكرا امسيو ... عطاها الابتسامة عاد جلس هو قدامها النادلة سمعت من فم وفاء كلمة مسيو يعني من الظاهر أنها ماشي في غلاقة معاه دارت شافت في الريكس هالة متوحشة من الرجولة الخشنة بأنظارو السوداء الحادة و الوسامة الفائقة لي في ملامحو أي فتاة تكون مكانها تعشقو و تعشق رجولتو من لوهلة الاولى النادلة حطات قدام وفاء الموني و حطات قدام الريكس الموني بالثقالة و هي كتمعن فيه هو كان نظرو على وفاء لي شدات للموني و دفنات فيه راسها النادلة كتحاول تجلب الاتباه و كتحاول تحنى أقصى مايمكن باش تخطف النظر هو حس بنوع كن المضايقة منها خاصة أنها مامشاتش هو يطلع فيها عينو و حاجبو مرفوع معاها نظرة كتبت الرعب في القلوب الناظلة مكملتش تحلون ديالها نزلت راسها و قلبها كينقابض بالخوف الشديد وفاء يلاه كتشوف في الموني و ابتاسمت و طلعت عينيها في الريكس و جا نظرها مع هو طلع عينو في النادلة المثيرة و هي تلاشى الضحكة ديالها و طلعت و نزلت فيالنادلة بهدوء فعلا هاد النادلة زوينة وهي تبدل ملامحها و نزلت عينيها و من الواضح أنه معجبهاش الحال و هي كتطلع النفس و تنزلها الريكس نزل عينو لتليفونو كيلقا ميساج من نزار كيقول ليه فيه بلي السلعة تعطلات و كيخشاو عليها لا ضيع نزل حواجبو بشكل مرعب انساحبات النادلة من تما و مشات لوحد الجيهة بقات حاديها وفاء بوحد الحقد في عينيها حتى غبرات الريكس بخشونة كيهدر : كنستأدن منك عندي اتصال ...مجات فين الدور حتى لقاتو هز تليفونو ومكمش حجبانو و غادي في نفس الاتجاه ديال النادلة هنا وفاء تقبط عليها قلبها و كتحس بالاشواك كتغرز فيه لدرجة أن عينيها تبلوروو بالدموع عند بالها بلي الريكس تبع ديك النادلة حيت عجباتو هي كتحاول تمالك راسها و قلبها غير مكيزيد يشتد و خاصة هو فاش شافتو مزال مرجعش هنا نقول مرحبا للأفكار السيئة في عقل وفاء لهيب الغيرة كيحترق بيه قلبها حاليا كتحاول تكابر و تقول أنااا ماليي هادشي ماشي شغلي ولكن دموع لي كتلمع في عينيها كانت كتبين العكس حتى انقباد ملامحها كيتبت غيرتها الشديدة هادي🕎هوسي بابنت عدوي 🕎 ♨️oumaima mega♨️ ☠195☠ الريكس كان بعيد على المكان لي فيه وفاء وهو حاط التليفون على ودنو و يدو في جيبو و نظرو حاااد على مايبدو على ملامح وجههو الجدية مخلطة بالغضب الشديد و الصمت ديالو الشريد وهو كيسمع للنزار نزار : الامر كولو متعلق بالمحرك سكت وسط البحر عندنا تخوف ماتغرق السلعة تمااا الريكس زير على سنانو و البحة دالغضب في صوتو : خرج ليا الغواسات لي تما دغيااا مابغيتش الاتصال لي من بعد نسمع فيه بلي السلعة موصلاتش لميناء نزار : واخا الريكس ....و فصل الخط الريكس حيد التليفون من ودنو و كيشوف فيه بوحد القوة دالغضب في عينو ديك النادلة كتاخد طلبيات من عند الناس و كتطلع عينيها فيه بكل أنوثة باش تحضى بالقليل من الجدب ديالو ليها مزعماش تمشي لعندو خايفة من نظراتو المخترة بعيون الشيطان عندها تخوف شديد هي كتعطي غير إشارات حركات جسدها و بنظراتها باش تحاول تخلق مجال باش يجي لعندها فيها وفاء ولات كطل و كتحول في عينيها يمين و شمال و قلبها كيألمها بشدة و عينيها باقين كيلمعو بالبكا جات نادلة أخرى تاخد طلبية ديالها وفاء طلعت فيها عينيها ماشي هي النادلة لي كانت قبل واش الريكس دابا معاها نزلت عينيها و رجعت طلعتهم فيها حمر طلبت ليها عصير و تجرآات و طلبت ليه بكل تمرد قهوتو المرة لي كيشربها ديما و انساحبت النادلة تمشي تجيب الطلبية و وفاء لمحات عينيها الريكس جاي بمشيتو الملكية و مطلع حواجبو السوداء و الغضب الشديد في ملامحو هو كيشوف في تليفونو و يدو لوخرى كيقاد بيها الكول ديالو هي ابتاسمت بمجيئوو حتى كتشوف من موراه ديك النادلة كتهدر مع صحبتها من وراه و كيشوفو فيه و كيبتاسمو هجرت الضحكة ورجعات عينيها ليه كتشوفو كيقاد في الكول الافكار لي جاتها في بالها أفكار غرست سكاكين في قلبها الصغير ملامحها تحولو لدرجة أنها بغات غتبكي جا و وجهها ولااا حمر و السخونية طلعات معاها لوحد درجة مرتفعة جلس قدامها الريكس و هز فيها عينو بحاجبها لقاها كتشوف فيه بتعابير ممفسرينش على وجهها و عينين كيلمعو نزل حجبانو بشوية كيشوف فيها هو يجيه ميساج في تليفون و بغا ينزل راسو وفاء بغات تجبد إنتباهو : راني طلبت بنيابة عليك طلبت ليك قهوة ...هو طلع فيها عينو و عطاها شبه ابتسامة و نطق بصوت مرتخي : شكراا ...و نزل راسو لداك الميساج و كل تركيزو عليه و عيونو الحادة عليه هي كتشوف فيه و دارت كتقلب بعينيها على ديك النادلة هي نيت لي جات و حطات ليهم الطلبيية و مشات كتكشوط قدامهم وفاء ولات كتنفس بسرعة و هي كتشوف فيها صدقا أنها مكرهتش تنوض ليها دابا و تعوج ليها دوك الرجلين نييت و هي دوور تشوف في الريكس لقاتو هاز راسو و مطلع حاجبو بكل ما أوتية من غضب و كيشوف بشك مصادف في الجيهة لي غادا منها النادلة و هو كيفكر دابا غيخرج جميع قواتو التحت بحرية و يجيبو السلعة حيت على حسب المصدر ديال نزار الباطو غرق و الغرق مفتعل يعني شي حد كيلعب مع الريكس هو جالس و عينو ثقب أسود مضلم كيشوف بعقل شريد و كيتحلف على هاد الاخير لي بغا يلعب معاه حتى عروقو خرجو ببروز تام في عنقو أما المغيارة ديال وفاء كتشوف فين كيشوف و البكية شادها و هي تهدر بصوت مرتفع شوية : مسيووووو يلااااه نمشيو ....هو دور راسو ليها و هو حجبانو فيها طلعهم و الظاهر أنه معصب شوية الريكس : صافي كليتي ؟؟؟ وفاء ناضت وقفت و كلها حمرة و عاضة على شفافها من لداخل حابسة البكية : ااه و شبعت الحمدالله ...هو ومأ ليها براسو و ناض هي جات حداه باش يشد ليها من خصرها فحال المعتاد و كتشوف فيه طامعة في داك الاهتمام حط يدو على خصرها و يدو التانية شاد بيها تليفون ديالو و كيشوف فيه نزلو لطموبيل لتحت ركبو فيها و إنطالقو و الصمت سيد المكاان بيناتهم داخل السيارة هي باستمرار كتدور تشوف فيه كتلقاه شارد مع الطريق بعيون النصر الغامضة الشريدة و ملامح شبه منعدمة مركز مع الطريق مجمدة بشكل كااامل وفاء لي وهلة شكت أنها مجاتش معاها للبسة او مكياجها ممقادش بدات كتقاد في شعرها و كتولي تشوف فيه شنو واش ديك النادلة لهاد درجة صرفات إنتباهو عليها و سلبات شرودو و زيدون من هادشي كامل عاد الصباح باسو بعضياتهم و نعتها بالملاك و كيقوليها مداق الفم ديالها زوين شنو دابا مشااا كلشي بمجرد شافها و هي كتزيد تشوف فيه و تحبس البكية هو مكانش على بالو أن الأنثى ديالو كتعاني من نار الغيرة بسباب هاد البرودة و انشاغلو بالعمل ديالو للحظة أنها فكرات أنها غادي تقولو يوقفهااا هناا تكمل على رجليها ساعة معندهاش هاد الحق ولا حتى تعاتبو كمضتها في الداخل ديالها و كتمنع البكية تخرج ليها حتى وصلووو على خاطرهم لأوطيل هي كانت قنبلة موقوتة غتنفاجر في أي لحظة نزلو من الطموبيل عطا الكارد ديالو الكونطاك هو يصوني ليه تليفون و بعد شوية كيهدر مع نزار هي نزلتمن بعد مافتح ليها الكارد الباب ودورت عينيها شافتو بعيد شوية و عاطيها بضهرو و كيهدر الريكس حاط تليفون في ودنو وهاز حاجب : وي نزاار نزار : سلعة في بر الامان الريكس : دابا شوف ليا *امل لي بغا يلعب معانا نزار : ههه غير كون هاني أسي الريكس غنجبدو نجبدو الريكس دور عينو لحبيبتو يتأكد من وجودها لقاها كتسناه و كتشوف فيه ببراءة و الفضول قاتلها معامن كيهدر الريكس حول عينو بكل هدوء وهو كيهدر مع نزار : جبد ليا دماغو حسن نزار : ههه كون هاني اسيدي وا سمحلينا قطعنا ليك العطلة مع الانسة وفاء ...الريكس إبتاسم إبتسامة ساحرة جداا كتدل على معزة هاد الاسم داخل قلبو ....الصغيرة الجميلة كتشوف فيه كيضحك صافي تأكدت بلي لي كيهدر معاها ديك النادلة و عطاها النمرة مافيهاش نزار : يلاه اسيدي نخليك انا غنسيفط ليك جميع تقارير ديال هاد السلعة الريكس : ممم مزيام سيفطهم ليا دابا نزار : واخا ....وقطعو هو طفا تليفون و دارو في جيبو و قرب لوفاء بابتسامة وفاء رداتها عليه مسطنعة : مسيوو كنظن أنني زعجتك بمرفاقتي و تنتا عندك حياتك ماشي مشكيل يمكن ليك تمشي فيما بغيتي انا غنطلع لبيتي....كتهدر و هي عافطة على قلبهل لي كيألمها بشدة و هاد الاقوال كتخرجهم بحرارة غيرة الريكس نزل حواجبو بهدوء و علامة الاستغراب على الملامح ديالو و هز يدو حطهم ليها في دراعها : وفاء أش كتقولي ؟؟؟....هي باغا تحيد يديها من دراعو و هجرت الابتسامة و كتهدر معصبة : لا امسيو الريكس غير سير ...و زيرت على فمها بعصبية الريكس باقي بنفس التعبير : وفااء (هي غير منزلة راسها هو يشد ليها من ضهرها ) يلاه نطلعو ....و تمشات معاه واخدة موقف منوو و مخنزرة هو بانت ليه بلي هي ماشي على حالتها الطبيعية يمكن عيانة او تضايقت من الخرجة ولكن ميمكنش ليه يضغط عليها بلاسئلة الاهم أنها هي معاه دابا و هو لي خاصو يحافظ على هاد تمثال العذراء لي عندو من الانكسار طلعو بجوج في المصعد للطابق تحت ظلال الصمت وصلها لبيتها و شد ليها من كتافها الريكس هاز حجبانو : انا غندخل دابا مامحتاجة للوالو ياك وفاء كتشوف فيه و كطل نفس و تهبطها بغات تقوليه بلي محتاجاه هو و لكن روحها الانثوية دارت ليه براسها لاا هو يبتاسم ليها و حط يدو على شعرها و دار فحالو لبيتو و هي تدخل دغيا كتجري لبيتها و سدت الباب بخبطة و تكات على الباب و حماتها البكاااا

رواية هوسي بإبنة عدوي (مكتملة بدارجة المغربية  )Where stories live. Discover now