الفصل الرابع والأربعون "صلاة وتضرع للرب"

23.9K 1.2K 519
                                    

مساء الفل عليكم ☺️

أنا كنت حابة بس أقلكوا أني هاخد فترة راحة لن تطول كثيراً... انا لا بسحب علي الراية ولا هوقفها بس هاخد استراحة محارب لحد ما استعيد الشغف تاني لاني بقالي شهور وشهور بكتب بانتظام وبنزل فصول كل اسبوع دون توقف 🫠🤕

مش هتأخر عليكم بإذن الله ❤️ ولا مش زي كتاب تانيين بيقولوا كده ويختفوا سنين فلا تقلقوا 🥹❤️❤️❤️ هتلاقوني موجودة هنا وعلى تيك توك وعلي تيليجرام وانستاجرام عادي وتقدروا تتواصلوا معايا في اي وقت 🥳

بحبكم 💕✨🤗

•❅───✧❅✦❅✧───❅•

اللي لسه مدخلش جروب التيليجرام فاته الاقتباس اللي نزل من شوية عن الفصل دا 🫣❤️‍🔥

هتلاقوني علي تيك توك وانستاجرام واليوتيوب باسم: Medusa_Morae

وعلي تيليجرام باسم: روايات نرمين عصام

فصل 3700 كلمة 🥳💃🏻 متنسوش التعليق بين الفقرات 💕

༻﹡﹡﹡﹡﹡﹡﹡༺

"في تلك اللحظة رأيت الحياة وهي تغادر عينيها الجميلة على الرغم من أنها لم تمت بعد"

"في تلك اللحظة رأيت الحياة وهي تغادر عينيها الجميلة على الرغم من أنها لم تمت بعد"

Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.

{مساءاً في إسبانيا}

فاينا POV:

لا يوجد وقت للتردد... إما الآن أو سيموت كلانا انا وفيكتور لانه لو افلت عجلة القيادة سنموت في حادث على الأغلب.

بعد كل هذه المسيرة المُشرفة في حياتي كقاتلة مأجورة أموت في حادث سيارة؟ يا له من عار لن اسمح بحدوثه ابداً!!

"ابعد ذراعك سأمر لك الآن!" صرخت إلى فيكتور دون أن أنظر إليه حتى وانا اتجهز للقفز للأمام في أي لحظة.

لم يناقش معي قراري وفوراً رفع يده تاركاً عجلة القيادة فارغة تماماً.. بمجرد أن رفع يده قفزت بسرعة إلى مقدمة السيارة وأخذت جسد السائق كمقعد ليّ لأنه ليس هناك ما يكفي من الوقت لتفريغ المقعد منه!!

عودة  فايناWhere stories live. Discover now