الفصل الثاني والستـون "غـرام القـديس"

22.8K 1.4K 1K
                                    

*شروط الفصل وهي انه يوصل لـ ١٠٠٠ تصويت و ١٠٠٠ تعليق*

فصل ٦٤٣٠ كلمة صافي بدون حسب الفواصل بين المشاهد ❤️

 هاتوا أي مشروب ساخن تحبوه وأستمتعوا بالقراءة ومتنسوش التعليق بين الفقرات ❤️

هتلاقوني علي تيك توك واليوتيوب باسم: Medusa_Morae

 وعلي تيليجرام وفيسبوك باسم: روايات نرمين عصام

وعلى انستاجرام: Medusa.Morae

•❅───✧❅✦❅✧───❅•

🔴 لا تنسى التصويت بالضغط علي النجمة ⭐️ والتعليق بين الفقرات حتى يُكمل الفصل الشروط ١٠٠٠ تعليق و ١٠٠٠ تصويت، ليُنشر الفصل القادم بإذن الله قريبًا (١٥ أكتوبر)… رجاءاً لا تعلق بنقاط، حروف أو قلوب ولا أرقام أو أي تعليق ليس له معنى ولا يخص الرواية لأن هذه التعليقات لن تُحتسب 🔴

•❅───✧❅✦❅✧───❅

"هذه الأيام

يتلبد في الصدر ندم سري

ويغلق في وجهي أبواب الضحكات"

{في غرفة فاينا بقصر آل نيكولاييف بموسكو، روسيا}

Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.

{في غرفة فاينا بقصر آل نيكولاييف بموسكو، روسيا}

"أعذري فضولي يا فاينا؛ لكن كيف لكي معرفة شئ كهذا وانتي من المفترض أنك لا تتذكرين أي شئ عن عائلتك؟" 

ظلت تحدق في وجهه الذي لم يكن يوضح أي أثر لما يدور في ذهنه، وكلا؛ مشكلتها لم تكن في أنه يسألها لأن ذلك كان متوقعا وأي شخص في مكانه كان سيتساءل كيف عرفت بمثل هذا الشأن.. بل كانت مشكلتها تكمن في طريقة سؤاله لها.. سألها بطريقة غريبة وباردة بينما كان يطالعها شذرًا!! أما نبرة صوته؛ فكانت نبرة غير مألوفة لها منه!

عادت ترتشف من نبيذها ونظراتها لا تترك عينيه وبدأت تشعر أن مجيئ ألكساندر إلى هنا لم يكن بغرض قضاء بعض الوقت معها، بل غرضه كان استجوابها، مما يعني أن الشكوك تساوره حولها بالفعل!

عودة  فايناWhere stories live. Discover now