الفصل الواحد والستون "في غياهب الماضي"

26.3K 1.5K 1.4K
                                    

*شروط الفصل وهي انه يوصل لـ ١٠٠٠ تصويت و ١٠٠٠ تعليق*

فصل ١٠٤٣٠ كلمة صافي بدون حسب الفواصل بين المشاهد ❤️

هاتوا أي مشروب ساخن تحبوه وأستمتعوا بالقراءة ومتنسوش التعليق بين الفقرات ❤️

هتلاقوني علي تيك توك واليوتيوب باسم: Medusa_Morae

وعلي تيليجرام وفيسبوك باسم: روايات نرمين عصام

وعلى انستاجرام: Medusa.Morae

•❅───✧❅✦❅✧───❅•

"~إنه فقط منهار، وهذا يحدث للجميع.

-نعم؛ يحدث للجميع إذا كانوا ضعفاء!

~عش لفترة أطول، وسترى أن الحياة يمكنها أن تسقط حتى الأقوياء"

~عش لفترة أطول، وسترى أن الحياة يمكنها أن تسقط حتى الأقوياء"

Ups! Tento obrázek porušuje naše pokyny k obsahu. Před publikováním ho, prosím, buď odstraň, nebo nahraď jiným.

{بحديقة قصر آل فونيكس ببريطانيا؛ لندن}

همس: "أحبك يا روزي"، و صوته أجش بالعاطفة القوية التي اجتاحت كيانه لتجيبه روز وهي تشدد من عناقه أثناء إغماض عينيها مستمتعة بدفء حضنه في تلك الليلة شديدة البرودة مثل أعوامها السابقة: وأنا أحبك أيضًا يا فريدي.

ولكن؛ قاطع تلك اللحظة الخاصة بينهما ذلك الصوت الساخر القادم من جوارهما:

"آه... وأنا أحبكما أيضًا... يا إلهى؛ أكثر ما أفتقدته أثناء سفري هو مشاهدة دراما المراهقينـ... أقصد الدراما الرومانسية خاصتكم يا فريدريك أنت وروز"

عندما سمع فريدريك هذا الصوت، تعرف عليه على الفور وأدار عينيه بضجر بينما نزلت روز بسرعة من بين أحضان فريدريك لتقف مثل المراهقة الذي تم القبض عليها مع ابن الجيران في أسفل الدرج!

بينما صرخت المرأة التي كانت حاضرة أيضًا وهي تنظر إلى الآخر بنظرة خيبة: هل رأيت كيف كان يعاملها؟ تعلم!

شهق الرجل بسخرية وهو يعانق خصرها بكل وقاحة، قبل أن يقول لها بجرأة ليست بغريبة عن تلك العائلة الوقحة: ومن سافر معي لنعيد أمجاد شهر العسل يا حبيبتي؟

عودة  فايناKde žijí příběhy. Začni objevovat