فوط قبل ماتبداو وكومنتار فيه رايكم كي تخلصو
يارا : نفهم منك بلي بلي تكره تصرفاتها
سراج : وش راه صاري هنا ؟ وشمن زواج ؟
ادم : مبعدا نهدرو ... دار ليارا مكمل هدرتو : وين راهي؟؟
يارا :داوها لابوليس
حك ادم حاجبو الايسر من مشاكلها اللي ميخلاصوش مكانش نهار عقباتو بلا هواش ولا ضرب
ادم : اني رايح للشركة ونتا اقعد هنا ماعندك وين تروح
يارا : ولميس
ادم وهو ماشي : خليها ثم باش تتعلم عندي هدرة طوييلة معاها نشوفو صبرها وين يوصل
____________________________
حبس طومبيلو متوال الشركة تاعو وبالو مزال عند لميس
ادم : كاش نهار تقتلني هاذ الطفلة
هز ليناتو وخرج من طومبيلو بكل كاريزما ووهرة ودخل لقاعة الاجتماعات بكل ثقة وراح لغرفة الاجتمعات كل واحد يتجنب يشوف فيه دخل ترأس الاجتماع
ميرا بهمس : علاجال هاذا الشي ماقبلتش نكون في الاجتماع معاك في نفس البلاصة خاطر مانقدرش نتحكم في روحي ونركز مع الاجتماع
شاف في كل الموجودين هز حاجبو بعد ما لمحها تبسم بسخرية عليها وعلى توترها الواضح بدا الاجتماع وكل واحد يمد راييو وميرا تناحتلها الرهبة شوي
ميرا : انا تبانلي نديرو هاذ البلاصة اوتيل كبير خاطر يجي فور من ناحية الاطلالة والمناضر الطبيعية وبلاصة مريحة هكذا تجذب السياح والناس كون نزيدولهم مرافق هكذا مسابح وجولات في الغابة ...... يكون استثمار هاايل ومربح لينا
شاف فيها ادم باعجاب لفكرتها تبسمت ميرا بعد ماشافت ذيك النظرة تبسمت
ميرا : ضك نعتلك ا لميس لمن راح يكون ليا ولا ليك
________________________________________
لميس : تشييييييييييييز قولو تشييييييز
دارت لميس سيلفي مع لابوليس قبل ماتخليهم يديوها
لميس : عيييييشك اااخر سيلفي والله يخي مزال مجاش المفتش باش يحقق معايا نحوس نخليي اخر سوفونير ليا عندكم خاطر ديسيديت نبقا عاقلة
تنهد البوليسي وناض باش يتصور معاها
البوليسي : نصدق العالم كااامل ومانصدقش لميس كانغراس ضك نطلقوك ربع ساعة تزيد تجينا شكوى عليك
دخل بوليسي اوخر وهو يعيط : اعععع لميييس توحشتك عندك وقت ماجيتيش نحسب متتي بسبة المشاكل اللي تحشري روحك فيها
YOU ARE READING
المتمردة وزعيم المافيا (باللهجة الجزائرية)
Mystery / Thrillerكيف ستكون العلاقة بين صحافية تسعى لاخذ سبق صحافي عن الامور السوداء للمافيات وبين زعيم المافيا بحد ذاته ؟؟ هي فتاة مجنونة عنيدة ومتهورة تعشق التمرد تحب الحرية مستقلة لا تحب الانقياد للأوامر مغناطيس للمشاكل فقط تريد اثبات نفسها في الصحافة اما...
