heroic death system// نظام الموت البطولي

extra chap

هذه الإضافات ليست في المواد الأولية الأصلية ، فقد حذفها المؤلف لأنها لم تعد مناسبة لما يحدث لاحقًا. و رغم ذلك سأترجمها

فصل إضافي: جيان شينفنغ

****

غالبًا ما كانت عائلة جيان و عائلة جيانغ تعملان معًا. كان جيانغ دونغلين ، الابن الأكبر لأسرة جيانغ ، يعامل الناس بلطف و بطريقة مجاملة ، وكانت له طبيعة راقية للغاية. بينما من جهة أخرى ، كان الابن الثاني جيانغ يومو نموذجًا لرجل جاهل و غير كفء. على هذا النحو ، عندما اكتشف جيان شينفنغ أن جيانغ يومو كان يلاحق شقيقته الصغرى ، كان لديه الكثير من العداء تجاهه.

بعد ذلك ، عندما طلب الأب جيانغ من والده أن يقدم له معروفًا و يترك جيانغ يومو متدربًا في شركة عائلة جيان ، قرر اختبار هذا الرجل بشكل صحيح.

في المرة الأولى التي التقيا فيها في الشركة ، لم يعط أي وجه للآخر و خلق له المشاكل. كان يعتقد أن السيد الشاب لن يكون قادرًا على تحمل غضبه و الخروج ، لكنه قبل بشكل غير متوقع ترتيباته بهدوء ، ولم يقل كلمة واحدة.

قالت شائعات في الخارج أنه كان متعجرفًا واستبداديًا ، و لكن من مظهره ، لا يمكن الوثوق بتلك الاشاعات. و هكذا غيّر جيان شينفنغ رأيه في جيانغ يومو قليلاً.

أرسل السكريتار تسوي سرا يحيط علما بكل ما فعله لمعرفة كيف كانت شخصيته.

ومع ذلك ، بعد يوم واحد فقط ، كان لدى السكريتار تسوي بالفعل رأي جيد عن الشاب. شعر أن جيانغ يومو كان مختلفًا تمامًا عن الشائعات ، وقال له: "مزاجه جيد ، فهو يتكيف بسرعة ، و مهاراته في التواصل جيدة جدًا."

ما فاجأه أكثر هو قدرة جيانغ يومو على صنع القهوة بشكل جيد. بعد شرب القهوة التي صنعها ، تحدث دون أي تردد ، "ستصنع قهوتي من قبله في المستقبل".

في اليوم التالي ، اكتشف السكريتار تسوي نقاطًا مشرقة أخرى لجيانغ يومو. كانت ذاكرته قوية ، و كانت مهاراته في الطبخ رائعة ، و كان جيدًا في التواصل و التكيف.

شعر جيان شينفنغ أنها كانت الحقيقة ، لذا فقد أحضر له جيانغ يومو صندوق غذاء ، و كما كان متوقعًا ، لم يكن محبطًا. كان صندوق الغداء الأول كافياً لزعزعته.

لم يكن أمام جيان شينفنغ أي خيار سوى الاعتراف بأن سبب تغيير موقفه تجاه الرجل الآخر كان بسبب صناديق الغداء اللذيذة والرائعة تمامًا.

(( الطريق الى قلب الرجل هي معدته ... 🙂💔
يعني بنات روحو تعلمو الطبخ حتى يحبكم واحد مثل شينفنغ ))

فقط بعد التفاعل الحقيقي مع جيانغ يومو اكتشف أن الآخر كان رجلًا جيدًا جدًا. كان مرحًا و مهذبًا جدًا ، وكان من شأنه دائمًا أن يسعد شخصًا ما.