«♪»
جاءت الأيام مَا قَبْلَ عيد الميلاد سريعاً، وفي اليوم 28 كان هناك عدد أكبر من الأشخاص في الحديقة بشكل غريب أكثر من أي وقت مضى كان لدى يونغِي الكثير من العمل ، لأن بعض النقانق المدللين كانوا يلقون القمامة وكان واجبه هو الإمساك بهم في هذا الفعل
تعبت قدميه من المشي ، ولم يكن يتمنى إلا لو كان في يديه فنجاناً ساخناً وسريراً مريحاً
لم يتمكن أي من نَامجون ولا هُوسوك من مرافقته ، فقد سافر كلاهما لرؤية عائلاتهما وهذا جعل الأمر مملًا مرتين لقد فكر في جِيمين، ربما سيأتي اليوم
لَقَدْ كَانَ يُوبخ نَفْسِه لأنه كَانَ يَنظر لَه بطريقة مُختَلفة وَقَدْ وعد نفسه بأنه لن ينظر إلى الأصغر هكذا مرة أخرى أراد جِيمين أن يكون لديه صديق ، وليس حِبيباً أحمق
حسنًا ، لقد أفتَقد حقاً صوت الأصغر ، حيث كَانَ يأمل أن يجري محادثة ممتعة مع شخص ما ، لكنهم كانوا جميعاً مزعجين جداً أو أغبياء جداً ربما يكون الخيَّار الثاني هو الأصح
تنهد ووقف ، وأضطر إلى مواصلة عمله لم يكن خيبة أمل رئيسه فكرة جيدة إلان
«♪»
فتح جِيمين الباب واختلس النظر ببطء كان شقيقه يفعل شيئاً ما على جهاز الكمبيوتر المحمول ، فدخل الغرفة ببطء وأبتسم بخجل
"جيني" تكلم معه مَمَا جَذب أنتباه الأكْبر
"جِيمين؟" أدار كرسيه المتحرك ناظراً إليه خَالعاً نظارته في نفس الوقت
أبتسم جِيمين بخجل مرة أخرى ، وضَم قدميه معاً وأخفى يديه خلف ظهره وتمايل ببطء شاعراً بتوتر شديد
"ماذا حدث؟" قام جِين ووقف أمامه
قهقه جِيمين مرة أخرى وعض شفته"إعادة الهدية " همس مبتسماً مرة أخرى
"نعم؟" لم يفهم جِين
" أريد ... اريد أن أفعل " أبتسم مرة أخرى
"هل تريد تقديم هدية؟" أنَبر جِين مُتفاجئ
أومأ جِيمين برأسه وبدأ يتحرك بقلق ، وأصابعه تتلاعب مع بعضها البعض وعيناه تنظران فقط إلى الأرض النظيفة وفي ثَانية شعر بيد أخيه تُداعب شعره مُبتسماً بسعادة
"هل هي لأبي؟" سأل ولكن عندما رأى أن ابتسامته السعيدة أصبحت خجولة ولاحِظ كيف نظر بعيداً ، بدأ في تحليل الاحتمالات وبقي بضع لحظات يحلل وجه أخيه وينظر إلى ملامحه التي أصبحت الآن متوترة لون
ВЫ ЧИТАЕТЕ
المْـلِاك الحـارِس |𝐘𝐌
Любовные романыيَتمْ إِنشاء الجَسر بَيْنَ البَراءة والوَاقع عَنْدما يَّلتَقي جِيمين و يونغِي فِي حديقة تم كتب لكليهما حياة جديده بها ʏᴏᴏɴᴍɪɴ ʏᴏᴏɴɢɪ, ᴛᴏᴘ ᴄᴏᴠᴇʀ ʙʏ : Shaima-a هذه القصة لا تنتمي لي. جميع الاعتمادات للمؤلف @midnight_tea
