قِراءة مُمتعِةهَل القتِل فِعل مُستْهجَن؟
بَدا لنَا بالأفَلام أنهُ أمرٌ طَبيعي
ليسَ بذِلك السَوء، لا بأس
لكنَه بالواقِع لم يكُن كذلِكبالحَقيقة أنهُ مُخيف !
أتعَلم مَالذي يعنيه أن تسلُب روحًا؟
الأمَر يصُعب وصُفه فَقط
مهَما بلَغت مساوِئ الأنِسان
هَذا لم يعني أن قتلُه هَو العِقاب الأمَثلأن تسلُب روحًا يعنَي أن تتحَول مِن أنسان طَبيعي
لقاتِل، إنسان متوحِش، برَيهَذا ما حَدث مع ميليسا
والتَي لم تنَوي قتِل احدهُم يومًا
كانَت تُريد إنقاذ نفسُها فَقط
لَم تنَوي قتُله أبدًا ..ألتيد يُلقي خطابُه، والجَميع مُنشغِل بالأستمِاع لهُ
الحَضور و الصَحافة و الأقارِب لهُممِيليسا كَانت بِجانب أرثر
شَعرت بالِقلق بِسبب ملامحُه لِذا فَضلت البَقاء بجانبُه" بكُل فخرٍ أنا أُعلِن عَن أن الرئيس التنفِيذي الجديد لوكالتُنا هَو أبني ليفاي ألتيد آكرمان ،مِن هذِه اللحظة سَتبدأ حياتُه العملَية، مَوفق ليفاي "
أنهَى ألتيد خطابُه تَحت تصَفيق حاَر مِن الحاضَرين
و ألتَقاط الصَور اللامُتناهِي مِن قِبل الصَحافة" مُبارَك يا رجُل! لمَ أتوقع هَذا منكَ "
نَطق أرثر بِسعادة عارِمةليُعانِق ليفاي بِقوة
" ستُصبح رجُل أعمال لكِن إياكَ وأن تنسَانا "" وهَل يُعقل هَذا؟ "
أجابُه ليفايتَقدمت ميليسا كَذلِك لتُعانِقه
" مُباركَ لك، لكِن لا تقتُل والدُكَ بعدها "
قَالت مُمازِحة" أنتِ تمزحين لكِن أنا لمَ أمزح بِهذا الموضوع "
بَدا جَدي جِدًا بموضوع قتِل والدُهلكنهَ ضحَك بعدما رأى توتِر كُل من أرثر و ميليسا
" مَريض نفِسي "
نَطقت ميليسا" مَن هذِه الجَميلة ؟ "
أرثر قَصد ميكاسا بكلامُها" هَل ستُعرفهم عنِي؟ أم أنا أفعَل ؟ "
تَحدثت ميكاسا للِيفاي" رِفاق أعُرفكم أنها حبيبتي، ميكاسا
وهَؤلاء أصَدقائي منُذ الثانوية أرثر و ميليسا "
تَحدث وهو يُشير لهُمأمَسكت ميليسا بكلتا يَدا ميكاسا لتتحدث بأعجَاب
" أنتِ مِثالية بِحق، كِيف أنتَهى المطاف بكِ معهُ ؟ "
YOU ARE READING
𝐏𝐒𝐘𝐂𝐇𝐎
Romance-قِيد النشِر- " حِينَما كُنت عَلى وشكَ الأيقاعُ بِكَ، وقعتُ لكَ " أتخَذت ميكاسا آندرسون قرارًا لا رجعةَ فيِه، حيثُ وضَعت حبَل النجَاةِ والمشَنقة عَلى عُنقهَا حِينما أقتِربت مِن ليفاي آكرمان أبنُ الرجَل الذَي ألقى بِها للهاوية .. - « خَيِال، أكشِن...