١٥|كَأنه الأمس.

492 53 86
                                    


قبل البدء💛.

طبعًا الناس كُلها عرفت مصيرها وعرفت نتائجها
إلا بلسم كاتبتكُم إلي تحبكُم:')

الحمد لله من قبل ومن بعد سيصبح أسبوع علىٰ كون نتيجتي تحت الحجب، ولا أعرف نجحت أم لا..
فقدت الرغبة بالكثير، ورغم ذلك لم أفقد رغبتي بالكتابة.

كتبت هذا البارت بصدق شعور، وبتعب روح
وكُلي أمل أن تمنحوه ما يستحق من حُبٍ
لطالما كانت تعليقاتكّم تبهجني بأستمرار💛.

وأن السبب الوحيد الذي يمنعني من أضع شروطًا كالبقية
وأدقق عليها هو لأنني( لا أحب) أن يخرج تعليقًا من قُرائي رغمًا عنهم، ودون رغبتهم، وإنما( أحب) الكلمات التي تخرج من وسط الروح ولُب القلب💛.

أعتذر للاطالة،  قراءة مُمتعة

________________________

وسط أوهام حياتي، وأحزانها، ومآسيهاأتيت أنت لتكون الحقيقة الواضحة والبهجة والعوض

Oups ! Cette image n'est pas conforme à nos directives de contenu. Afin de continuer la publication, veuillez la retirer ou télécharger une autre image.

وسط أوهام حياتي، وأحزانها، ومآسيها
أتيت أنت لتكون الحقيقة الواضحة والبهجة والعوض.

-نديم

_

في سكونٍ  متوسد نديم فخذ هُمام الذي كان يحاول الوصول لرونق التي لا تجيب علىٰ رسائله، ولا إتصالاتـه
بينما سيجارته الرابعة كانت قد أنتهـت،  ونديم كان قد وصل للسيجارة الثانية للتو،  كان بين نعيم الغفوة وهناء الأستيقاظ الحلو، يكاد يشعر إنه بسعادة غير منقطعة

«كيف بإمكاني أنقاذ روحي من تعبها شوقًا إليكِ؟»

كتب ثم أرسل لرونق.

«اليس لديك أي نية في أخباري عن ذهابك للمقهىٰ»
قال نديم وهمهم هُمام فقط،  ثم عاود الكتابة

«جدي لي حلاً، علمتيني على كل شيء
ولم تعلمينِ  كيف أحيا من دونك؟»
أرسلها، ثم تنهد..

«هُمام؟»

همهم المعني ورفع نديم عينيه تجاهه ليجده على الهاتف

لـولاكَ. Où les histoires vivent. Découvrez maintenant