عمياء القاسي

بارت 9

♡ وما طال الغياب الا ليتنظرك القلب ♡ ..
الجزء 9 من
#رواية : 🔞عمياء القاسي🔞
#للكاتبة: Sanae El idrissi
#__قربان___عشقي_لكي.­.
بالعودة لشيكاغو كانو واقفين قدام الباب الرئييسي تاع القصر، واقف نزار بفحولة وحواحبو منقضة ببرود تام داير يدو فجيب الكوستار وليد الثانية هاز بيها فاليز جلدية .. تنهد عبد المجيد برااحه وتتبسم فاتجاه سيارتو مشا.. بابتسامه جانبية بادلو نزار وهز حاجبو قال ..
نزار: نصف المبلغ لبااقي بعد المهمة انا لغنحدد مكان التسليم
عبد المجيد:( كان بيركب فسيارتو وتلفت ليه) انا موافق على شروطك كلها ..
نزار:( حك لحيتو بغرور) سولتييني امتا غانزل للمغرب (تبسم مفتخر براسو) غتعرف جوابي لوقت لغتوصلك خبار موتها
تبسم عبد المجيد بانتصار وهز يدو عطاه التحية كيسخر وركب فسيارتو ، بينما نزار اختفات ابتسامتو وهو تابع سيارتو مغادرة قلعتو هي والاسطول من السيارت السوداء لكتحميه ..
خشا يدو الثانية فجيبو ورجع للقصر دخل مع الباب وتمشا ببرود تام .. نحو الدرج كينزلو لطبقة سفلية .. جبد ساروت من جيبو وحل لباب ، انفوا حلو شعل الضو وحك دقنو بمشية بطيئة دااخل .. كان بيت مظلم رغم الضو لفيه .. امكن سبب ظلامو وهو لحوايج لراهم فيه
كانت غرفة عامرة بطابلوات على الحائط بطريقة عشوائية معلقين مجمووعة من الصور .. بمختلف الاجناس والاعمار مع بعض مقالات من الجرائد .. نص دوك الصور فيهم كروة حمرة .. ونص الجرائد كتهضر على جريمة اغتيالهم وقاتلهم ، اللي بدورو كيتبسم بافتخاار .. تلفت لطاولة كانت تمك قدامو
وهز ملفها يا اللي عطاه لاحد حراسو يحطو هنا ، ببتسامه شريرة هز صورتها .. وعلقها فطابلو ..
هز وجهو بكبرياء وهز قلم بلون الاحمر ورسم كروة على صورتها .. وبيدو شكل مسدس .. وانهى حيااة الصورة .. وتفكيرو مع حياة صاحبة الصورة .. بفحييح نطق وهو كيبتسم
نزار: قباض روحك جاي ليك .. شدى (نطقها بهمس)
تبسم ورجع حول عيونو لصورة شاب يكون فالعشرين من عمرو .. كانت حتى هو صورتو معلقة وداير عليها كروة حمرا وكاتب فيها (Game over)
طلع حاجبوو ببرود وقال : ليوم نهايتك
تلفت لشمالو كانت طاولة وحده خرا .. كانت محطوطه فوقها كويرة كحلة و بندقية قنص مع دخيرة وكاتم الصوت لخاص بيها .. قفازات جلدية وفاليز طوييلة سوداء على لقد تاع لبندقية .. رسم ملامح القسوة على وجهو .. وتبسم هاز لكويرة كيلبس فيها منها لحمو .. هز القفازات الجلدية لبسهم بتقاسيم وجه باردة منزل معها حواجبو ..عاد هز البندقة والدخيرة خشاهم فالحقيبة الخاصة بيهم وهزها بيدو واستدار خارج من الغرفة ..الشر باين فعينيه وفاتجاه ضحيتو مشاا .. وعلى وجهو ضحكة جانبية كأنو سفك الدمااء عقاب لظلم لتعرض ليهم ، او ربما ظهور معالم الشيطاان بعدما ساهموا فاختفاء الملاك ..