عمياء القاسي

بارت104

♡ وما طال الغياب الا ليتنظرك القلب ♡ ..
الجزء 104 من

#رواية : 🔞عمياء القاسي🔞

#للكاتبة: Sanae El idrissi

#____للانتقام___وجه___اخر__ 

فحديقة القصر المزينة بورودها المتكونة من جميع الانواع الخالقة حضن دافي متتاقض تماما مع روحو القاسية لكتحوم فهد القصر ، البوديكارد منتاشرين كالنمل تمااك فكل قنت كاينين ربعه برشاشاتهم ومسدساتهم جاهزيين لاي قتااال محتمل او هجوم على قلعتو ..

وسط حديقة القصر جالسين فوق كراسيها البيضين دالطابل  الخاصة بالاكل  كل من شدى وجالسا قدامها شادية القرفصاء حاطا مطهر ولادوية كتعقم لها الجرح ...
كانت سالات وقادات لها سبرادرا وشافت فعبد الله يا اللي لداير يدو على حنكو ومصغر عينو كيشوف فيوسف لداير رجلو فوق الطابل مسرحها وهاز على سروال لكيطما تالركبتو .. ملويا عليها فاصمة عامرة بيتادين ..
يوسف : لعضو كلب  كيقوول واكوااك ولعضاتو كلبة كيقوول ويكويك ولعضوه بزووج اش  غايقول
عبد الله : غادي يقول نوض ضرغ زلافتك علياا وكون عضو ختك وهي مزال مريضة هااا ؟؟ فين كنا غانوصلو ..
يوسف مخسر سيفتو كينش على رجليه : نتاا بانت لك غاهي  وانا لعضووني ولاد لحراام كانو غايرزيوني فعمري
شادية باسى نزلات حاجبها : دغيتي لبرا بعدا يااك  اولدي؟
يوسف : اااه غي شافوني دوك لكارد كيعضني داوني لعيادة دالقصر  مفراسكش بلي الملك داير عيادة فالقصر
شادية :شمن ملك؟؟
يوسف : داك خونا فالله لقتيتيل .. لملك ومتلقايه داير هد الحماية كلهاا
عبد الله : وهدشي لاش حنا محتاجينوو  ..   مفهمتش انا هد الناس باشمن منطق كيفكرو  .. يرزيو الناس فعمرهم باش هما يعيشوو .. (شاف فشدى) كون غا متبرعتيش باعضائك كون يمكن تاحاجه من هدشي متووقع .. 
حدراات راسها مخسرة وجهها كتنش بيديها على حنجرتها جلسات شادية حدا بعدما سالاات تعقيم الجرح
شادية :غاشوية دلوقت وتبراا ليك
يوسف : وانا هد العضاااات مداويهمش؟؟
شادية  :  راك مداوي اش غانزيدك
صغر عينيه وحولهم جيهة الكوخ دالكلاب يا اللي كان فيمينهم فلبلاصة فين جالسين
يوسف : يا بيا يا بيهم الى منوضت فيهم الشيييب وخرجت منهم حر هد العضة بتاني ولمتني مناش يوسف العمراني ولد عبد الله العمراني
عبد الله : شكوون كدب عليك  ؟؟  (شاف فشادية) وووولد  من هدا يااا هد لمرااا ؟؟
يوسف وهو كينش بيديه على رجلو : مغنخليكش الواليد تلعب ليا على ليسانتموو انا ولدك واكبر دليل اني رويجل كليت لعضات بلاصة شدى كلشي باش هي متقاصش
هزات شدى حاجبها ومدات يديها كتنغز شادية لحداها .. رجعولها هرمونات جبيد الصداع  مكرهاتش تهضر وتفرشو .. شافيه عبد الله مصغر عينيه وهز فنجان دالقهوة كيرشف منو
عبد الله : لا رويييجل عليها هربتي من لكلاب نتا غادي تجري وهما تابعيينك  بان لك بوديكارد تعلقتي فيه كالعلكة مضور رجليك على ظهرو (ضحك بالفقصة) مخلي ختك تماك راساتها ونتاا خاشي ليا وجهك فعنق الكارد وتقوليه عااوني (كيعيبو) عااوننني (خسر سيفتو)  راه كنقولك نتاا غا ولية وعيفة رجاال
هز عينيه للفوق بدون اهتمام وتنهد داير يدو فوق الكرسي مرح لك تمك مسرح رجلييه .. قاطعاات حديثتهم الخداامة وهي جايا حادرا الراس
الخدامة : مسيو نزار كيطلب حضوركم دباا
هز يوسف راسو كتبان لو مغربية واللي معروف عليهم بمؤهلاتهم الخاصة عينيه نيشاان مشااو لصدرها لوااقف وبلما يحس ضحك
يوسف :  واايواايوااي على التييتيز المغربي ، وخيورااات هدي
مجا فين يكمل هضرتو حتى وصلاتو دقة خرا لجدارة لودن وشكون من غيرو عبد الله مكفس اللحظات السعيدة