part 16

19.8K 866 1.4K
                                    

وگفت بيهم السيارة گبال فندق قصر شناشيل، ولما نزلوا وكل واحد شايل بيهم جنطته، تذمرت زهراء "يعني غيم والله ماله داعي هالفندق! احنه جاي نتونس ونغير جو مو نضيع فلوسنه على الفنادق واطلالتها"

"حچي زهراء عدل، اكو فنادق هم حلوه ومريحه وارخص" اتفق مرتضى وياها وأيدها بالكلام عسى ولعل يغير رايه ويرحون لغير فندق

زفر بعمق هو وبرجاء گللهم "خاب شبيكم، اقتنعوا مره وحده بفد شي رايده! هو انا من اول ما فكرنه بالسفره عاجبني اجيله"

تدنت زهراء يمه وگضته من ايده "حباااب، والله الفلوس نگدر نشتري بيها اكثر ونسخت اكثر، ونروح اكثر من مطعم، والله عاجبني اروح لبيت حلب واجرب اگلهم كلها تحچي بي"

تنهد غيم تالي باوع لمرتضى وما ان تصادمت نظراتهم حتى گله "لتباوع هيج، والله تفكير زهراء صحيح"

بنهاية الامر هو ابتسم الهم وتكلم "يلا لعد، امشونه، بس اول شي ناكل تالي نروح ندور فندق سعره مناسب! ومن هسه اگلكم مو مناسب وبس أهم شي نظيف، ماريد نفسي تلعب من السفره وأكره حياتي"

"عمي فهمنه، منو گلك احنه راح يعجبنه نگعد بزريبه، طبعاً لازم نظيف" طمنه مرتضى وتالي اشرلهم على تكسي وبس وگف سألهم "هسه لبيت حلب؟"

اثنينهم هزوا راسهم لذا مرتضى رجع اندار على ابو التكسي وخاطبه "عيوني، الكرادة شارع 62، شگد كروتك؟"

"7 عيني" رد ابو التكسي ومباشرة صعدوا كلهم، مرتضى بالصدر وغيم وزهراء ورى وبس حركت السيارة گالت زهراء بحماس "اخيراً حجرب بيت حلب"

غُرْبةحيث تعيش القصص. اكتشف الآن