part 65

25.3K 898 3K
                                    

بذات اللحظه يلي طخت جملته بأذنه، هو جذبه من خصره داگ جسده بصلابة صدره وبفحيح شهواني همس قريب من يم شفايفه "والله زمن، صرت بي تتعب وتلح لخاطرك ادگك"

لزم غيم قضيبه يلي ما زال مبلل بِلزوجة لعابه وعلى ذات الوتيرة رد بين ما يفركه اله "بالنسبة لزلمه تلث ارباع عقله بعيره، ما يحتاج اتعب بهيچ شغله"

ابتسم انتقام بِوهن، بين ما ينثف تنهدات مثقله هائجه، ويدحرج عيونه بِنشوه نتيجة لسرعة حركة غيم حول قضيبه، وما مرت الا لحظات حتى دفع جسمه بشيء من القوه ناحية الچربايه المقابله الهم، ثم خاطبه بلهجة آمره "تعرين وانبطحلي على بطنك، خاطر اراويك شغل فحلك عدل"

اضطربت انفاسه لِخشونة صوته، وحدة نظراته يلي چان يرمقه بيهن، وما عبرت الا ثوانٍ خاطفه لمن خلع تشيرته ثم بجامته متجرد امامه بشكل كامل، وبقى جالس امام عيونه يباعد بين رجليه ويمسد بعضوه بين ما يقضم بشفته السفليه وبس حررها ببطىء شديد من بين اسنانه هو تمتم بصوت خدران "راويني"

لِوَهله ركد انتقام مكانه، صافن على فحش المنظر گباله، رعشة جسده، عيونه الذبلانه، وتسارع حركة صدره واضطرابها، من غير ملامح وجهه المحتقنه لشدة الشهوه، وما استفاق من شرود ذهنه الا لمن رجع خاطبه بذات الهمس "الحسني"

تزامناً مع نطقه لِكلمته الاخيره، هو اندار وانطبح على بطنه، ثم قوس ظهره ورفع جزئه السفلي، ليكون بارز لأعين الثاني، يلي نفد صبره وفقد اعصابه تماماً، منذ انه تقدم ناحيته وكمش فردات مؤخرته بچفوفه الاثنين، وبين ما يعصرها ويغرگ انامله بلحمها الطري، هو سأله بِنبره غليظه "رايدني الحسها الك هاا؟"

بخفوت همهم غيم ثم حشر وجهه المحمر بين اغطيه الفراش، بدون ما يتوقف عن فرگ وخض عضوه يلي انتصب بأقصى حد، لكنه انتفض وارتعش بشكل مفاجىء لمن لفخه انتقام صواب ارتفع في صوت ارتطام چفه بِحلمه الطري، وتردد بالارجاء، ولشدته وقوته هو صرخ بنبره متألمه "آااااااه"

وقبل لا هو يجر نفسه ويستوعب وجعة الضربه الأولى، صفع انتقام الجهه ثانيه طابع اثر اصابعه الخمسه عليه ليصدح صراخه بنبره اعلى ومتوجعه اكثر "اانتقاااااام"

كبس المعني ضخامته ضد جسده ولف چف ايده على حلگه ثم حذره "صوتك، غيد نايمه جوا"

غُرْبةWhere stories live. Discover now