ما ان شمر جملته حتى نزل بجامته والبوكسر بآن احد كاشف عن جزئه الاسفل، تالي فتح دگمة وزنجيل بنطرونه ومد ايده محرره من جوا ملابسه، وبس حس غيم بصلابته وعروگ قضيبه تلامسه هو صرخ "وروح امي، الي ماكو اعز ولا اغلى منهه، اذا تسويهه وجهي بعد ما تلمحه"
جمد انتقام مكانه! لجدية نبرته، وحلفانه، لكن! چان مستحيل يفوتهه بدون ما يحس بي ولو بنسبه ضئيله، لذا هو لوى ايديه الاثنين لورى ظهره بقبضه وحده، وايده الثانيه گض بيها قضيبه ومده يحكه بين مؤخرته وبس اجتاح غيم هالشعور هو صرخ بأسمه "انتقام!"
رجع يكبسه بثگل جسمه وبضرب من الجنون همسله "بسك صريخ، ما راح افوته، ولو دين دينك يگمز ما اهدك، لان انتَ البديتها، وانتَ الي هيجتني وگعدته"
دفن غيم وجهه بالفراش، لمن ادرك اصرار الثاني وتيقن منه! وعض شفته لما حس بي يلچم راسه بفتحته ويحكه بيها راص مؤخرته عليه، يمسده ويفركه بنعومة بشرته بين ما ينفث انفاس حاره وثگيله ويتمتم "خرب بمذهبك! شهل الترافه الي شايلها؟!"
"ااه" تأوه خافت شرد من بين شفايفه، لما حس بي يچفي لعاب ريگه اللزج على قضيبه الي ما زال مستقر بين مؤخرته، وبس ترطبت المنطقه هو سرع بحركته بين ما يزجره ويتوعد بي "لوما حلفانك، وعيارتك، جان هسه زرگته بيك، بس انا الك، يجي يوم وتصير بين ايدي"
ختم جملته وحرر ايديه من قبضته، موجهه لناحيه عضوه المهمل وبس قبط صابيعه عليه بده يفركله ويخضه اله، منطي شعور خدره وطير عقله من راسه "ااااه"
انحنى انتقام فوكه مره ثانيه وهمس اله يسأله بين ما هو مستمر يحكه بوتيره اختلفت بين السرعه والبطىء "شحلمت بيه ذاك اليوم ولك؟"
رص غيم شفايفه، يحاول يمنع آهاته، ولما سكت وما رد عليه هو ضغط على راس عضوه كابس على قمته مسببله حرگه وألم فضيع ورجع كرر سؤاله "بشنو حلمت واجيتني ناگع ودايخ وبس رايد تسمع صوتي حتى تچب عليه؟"
حرر غيم شفته من بين سنونه وبنبره متألمه نطق "ل-لو تگطعه ه-هم ما راح أ-أگلك"
