🌓تبت على يديه🌓
💎بقلم : ايمان العماري💎
✨الجزء : 40✨
بدر الدين رجع اللور مراقبها كيفاش تعاملت مع جداتو بحالة شي وحدة عندها خبرة ... ونور كتحاول تهدن فمحجوبة شوية بشوية حتى بدات كتهدن ودقات قلبها نخافضو بشكل تدريجي ورجع ليها التنفس ديالهانور : واش مريضة بشي حاجة ... كتاخد شي دوا ؟؟؟
نجاة : اه عندها تختر الدم والقلب
نور : اشمن دوا كتستعمل
نهيلة ناضت وراتو ليها : هدا .. هدا هو لي كتشربو
نور : ميمكنش يكون هو لي دار ليها هاد الحالة !
بدر الدين شاف فدوا لي عطاها هو يتصعق : عطيتها دوا غلاط
نور شافت فيه بزربة : نعام !!!! ....
بدر الدين مسح على شعرو رجليه كيحس بيهم فشلووو عليه على شوية كانت غاتمشي فيها جداتو وهو سبابها ! جلس فوق الكورسي ملي حس برجليه ايخويو تاحس بشي حط طبطب على كتفو كانت نجاة
نجاة : كلنا كنغلطو ربي هو لي كيحفظ
بدر الدين : هادشي مافيهش الغلاط كانت غاتموت بين يدينا
نور : دوا لي خدات صعيب عليها بزاف وهي فهاد الحالة
نهيلة : وباش عرفتيها نت
نور ابتاسمت ليها : هادي راها خدمتي
نهيلة وسعات عينيها : طبيبة ؟؟؟؟
نور : لا ماشي طبيبة ممرضة ولكن عندي خبرة فهدشي
نجاة : ملي نتي فرملية كلسي معانا وقابلي الحاجة ابنتي
نور بلعات ريقها : منقدرش خاصني نمشي
نجاة : علاش ابنتي شنو فيها لاكلستي معانا وقابلتيها قولي ليا غير بشحال كتخدمي وانا نخلصك
نور : حاشا اخالتي ماشي على الفلوس غير هو .....
محجوبة قاطعتها : خليك معنا
نور حدرات عينيها عليها : هااا
محجوبة بتاسمت ليها : خايفة مني
نور ضحكات : ههه لا
نجاة : ولدي قول شي حاجة
بدر الدين تنهد : لي درتوها انا موافق عليها
محجوبة : اوا خليك معانانور : وخا
نجاة : كلسي تفطري ابنتي
نور كلسات فبلاصتها وبدر الدين ناض وقف ستأذن منهم وخرج المحال ديالو ونهيلة من بعد ماخدات فطورها طلعات لبسات عليها وهزات صاكها ونزلات لان وصلات وقيت مدراستها
نهيلة : ماما انا مشيت
نور علات راسها فيها طلعتها وهبطتها كانت بلباس شرعي بقات كتشوف فيها مطولة وتنهدات وهي تحدر راسها مكملة فطورها
نجاة : بسلامة بنتي الله يوفقك
نهيلة : امين
![](https://img.wattpad.com/cover/339504091-288-k475529.jpg)
أنت تقرأ
ثبت على يديه🌱مكتملة🌱
Romance💎مكتملة💎 #قصة_دينية بعنوان : #تُبْتُ على يديه ✍️ بقلم : ايمان العماري لا شك أننا أصبحنا في زمن مليء بالفتن والملهيات عن طريق الله ونحتاج جميعاً لتجديد التوبة وتجديد العهد مع الله -جل و علاه- فمهما عَظُم ذنبُك، ل...