🌓تبت على يديه🌓
💎بقلم : ايمان العماري💎
✨الجزء : 43✨
بدر الدين خنزر فيه : جمع راسك اصاحبي
يونس عاد طلعات معاه شنو قال : سير اخويا تشوف شغلك سيييير
بدر الدين : علاش كتسول فيها آشبغيتيها نتا ؟
يونس : والو غير حيت مولفة هي لي كتجيب لياا القهوة المحال
بدر الدين : متعاودش تجبدها اخر مرة
يونس علا حاجبو : علاااش ؟؟
بدر الدين غمض عينيه ورجع حلهم : هكاك متجبدهاااش وصافي
يونس : واش كتعرفها !
بدر الدين : نوض لمحالك تشوف خدمتك نوووض
يونس ناض وقف : هادشي عندك فشكاااال مهم هاهو غادي
هز قهوتو ومشا فحالو المحال ديالو وبدر الدين رجع يكمل خدمتو ومرة مرة كاتجي نور لبالو وكيتسغفر الله حتى ودن الظهر ناض سد المحال ومشى المسجد يصلي ...
فجهة اخرى ......
كانت نهيلة رجعات لدار منبعد ماسالات حصصها هاد العام عندها الباك .... بدلات تاهي حوايجها توضات وصلات ونزلت لتحت الكوزينة
نهيلة : ماما الغدا واجد عندي حصة مع جوج
نجاة : هاهو قريب ابنتي
نور : كتقراي فالباك ياك
.نهيلة : اه
نور : بتوفيق ..... زيري راسك ... باش تنجحي بمعدل زويييين راه ديك لانوط هي لي كتفتح ليك مجالات ديري اي حاجة بغيتيها ....
نهيلة : عارفة وتانا دايرا جهدي كامل باش نفرح خويا وماما ونجح بنقطة زوينة
نجاة : بنتي نهيلة تبارك الله عليها كتقرا مزيان شابهة فخوها بدر
نور حركات راسها بآه : هو مكملش قرايتو ؟
نجاة : عندو الماستر فالعلوم رياضية وملي مات باه الله يرحمو خلا لينا داك المحال ومكينش لي يقابلو من غيرو داكشي علاش ماخدمش بشهادات ديالو شد المحال دباه خدام فيه
نور : تبارك الله
نجاة : من داك المحال عايشيين ابنتي ولكن الحمدلله الأمور عندو ميسرة وعندو رواج ماخصنا حتى خير
نور : هنا عندكم العيشة زوينة عجباتني المحمدية على كازا بزاف .. كازا كبيرة ... وانا مكنبغيش المدن الكبار ولكن ملي تيكونو فيها الوالدين ...... بسيف عليك تبقا فيها
نجاة : اوا حتى دبا راكي معانا منها مقابلة مي وراه مايخصك خير ابنتي
نور : ربي اخليك اخالتي ... وخا هكاك ضروري نقلب فين نكون ميمكنش ليا نبقى هنا
نجاة : ماقلتي عيب ولكن ماغنطلقك تخرجي على الباب حتى تلقاي شي سكنة مزيانة
نور : انشاء الله
YOU ARE READING
ثبت على يديه🌱مكتملة🌱
Romance💎مكتملة💎 #قصة_دينية بعنوان : #تُبْتُ على يديه ✍️ بقلم : ايمان العماري لا شك أننا أصبحنا في زمن مليء بالفتن والملهيات عن طريق الله ونحتاج جميعاً لتجديد التوبة وتجديد العهد مع الله -جل و علاه- فمهما عَظُم ذنبُك، ل...
