39

1.4K 129 111
                                    

. خلف جدران الأزقة

. ريام الساعدي

. البارت ال 39
🦋

تگلها:
-
من عدها وبعد صارتلي عبرة
وعرفت شلون اخلي خطوط حمرة
اكو ابن آدم تحبة ويمه ترتاح
واكو ترتاح كلش من تخسرة
مواقف تافة تبينلك الناس
مو شرط الطويلة تكون عشرة
وبديت من الرفوف البيها الاعزاز
انزل كل شخص ماوفة كدرة
عرفتلها وبعد ماكبر الرؤس
ولا ازعل على الما جان كمرة
عرفتلهم واذا رادو ايزعلون
عذر انطيلة للما فاد عذرة
اسف واعتذارك راح ارفضة
وحتى اسمك بعد مااريد الفظة
غظيت النظر عن القديمات
عن هذا الغلط ماراح اغظة
لايرجعلي كلمن يغلط وياي
اليخسرني يعرف قيمتي وحظة

:: تصويتكم .. وتفاعلكم ع بارت

:: ( الندم )

🦋❤

: احتض ايدي وهو ينطيني شعور
الأمان ونظراته كأنما تكولي خلاص
انتهى كلشي خلصتي من عنده بعد
مايكدر يرجعج يحبسج راح ترجعين
حره طلييقه مره لخ ماكوو ضرب ولا
أهانه ماكو سجن ماكوو تهديد ماكو
إجبار يخليج تلطخين ايدج بدم باقي البنات الي اتسببت بأذيتهم .. يجوز
هاي الأشياء جانت نعمه من الله انو
عشت مع نفوس مريضه حته اكشف
انو بداخلي نفسيه طيبه ما بداخلي
اي احقاد بيبي جانت تكول ..

:: اليباوع فوك تنكسر ركبته

:: رب العالمين يحاسب الأنسان ع
صغائر الذنوب قبل كبائرها واني
ذنبي الطمع واخذت جزاء طمعي
لأن مارضيت بقسمه ربي وتبطرت
ع نعمتي ..

:: خلال هاي السنوات الي عشته
هناك اتحولت افكاري من المظلومه للمذنبه صرت انطي مبررات انو
الصار ويايه هو بسببي وبسبب
الشغلات القديمه الي سويتها كبل
وصلت مرحله الهستيريا مررات
ادخل بفتره عباده طويله ومرات
اتوقف شعور اليأس سيطر عليه
الا ان اجا علاء متخبل وهو يكول
صميم مخابره يكوله يا تجيب اختي
وتجي لبغداد أو تنطيني عنوان بيتكم
واني اجي واستخدم ابوه ورقه حته
يضغط علية اجذب ع روحي مااكول
فرحت بس انو هاي الفرحه تكمل
بخلاصي منه ماتوقعت صدك فعلا
الحياه دثبت انو كلشي ومكتوب
ومقدر يم رب العالمين والصدفه
مجرد وسيله حته يحقق بيها
السبب الي يصيبك

:: فزيت من صفنتي ع صياح صميم
وهو يتعارك ويا ابوه بالموبايل رجع
يخابره ويلوم بيه

صميم :: ومحمد افنييي فني ل***
الي جاي تدافع عنه ... افصملك راسه
واسلمها الها.. ياااابه موو ابنهااا لا
تكفررني .. خااابررررر صعبه هذولاك
عيالها وخابرهم اختي متجذب ال**
بنفسه كايل الها... زلمه وطالع من ظهر
ابوه يبقى بالبيت مو يتختل مثل
النسوان شكووو طفرر ... روح تأكد
عود دافعلي عن ابن اختك ..

خلف جُدران الأزِقة (مكتمله )Waar verhalen tot leven komen. Ontdek het nu