mission 31

203 7 32
                                    

" بوند أرجوك ساعدني "
لويد: " كيف لكلب أن يساعدك في الدراسة "
《 بوند: لا الزم حدودك 》
آنيا: ( كنت أقصد أن يتنبأ بالمستقبل من أجلي لكن لا أستطيع أن أخبره بذلك )
يور: " لقد أعددت لك الحلوى لتساعدك في الدراسة"
آنيا: " لا شكرا "
《 المؤلفة: وفري طعامك بجيبتك 》
لويد: " لكن أنا مندهش كيف تدرسي حتى دون أن أطلب منك ذلك إنها بمثابة معجزة! "
آنيا: " ستقيم المدرسة رحلة و لن يحضر لها إلا الأربعة الأوائل من كل فصل "
لويد: " فهمت " ( و أنا ظننت أنها بدأت تهتم بدراستها و أقول من أين أتت كل هذه الدراسة )
يور: " أرجو لك حظا موفقا آنيا-سان! "
_ دق الباب _
يور: " من الذي قد يكون هنا "
تذهب لفتح الباب كانت آنيا ستذهب مع يور لكن يوقفها لويد " لن تتحركي حتى تنهي دراستك "
آنيا: " صدمة " تعود إلى مكانها
يور: " أوه بيكي-سان أنت هنا!! "
فور سماع آنيا اسم بيكي تنطلق للباب
" بيكييييي "
لويد: " مهلا____" يركض وراء آنيا المتجهة نحو بيكي ثم تعانقها " بيكي أنقذيني "
بيكي: " لما؟ "
لويد: " آنيا تعال إلى هنا و أحد في دراستك "
بيكي: " لا عليك الدراسة كما قال عزيزي لويد "
تجرها إلى الداخل
" هااا!!! تبيعين صديقتك من أجل والدها!! "
بيكي: " عندما يتعلق الأمر بعزيزي فلا أعرفك و لا تعرفيني حسنا؟ "
آنيا بدرامية: " خائنة "
يور: " بما أنك أتيتي بيكي ما رأيكما بالدراسة معا؟ "
تومئ بيكي: " هذا هو السبب الرئيسي لقدومي هنا "
( بعد رؤية عزيزي لويد طبعا كيااااا إنه وسيم كالعادة ) ثم ذهب لويد المطبخ و يور خرجت للعمل
آنيا: " بيكي لن أسامحك على هذا "
بيكي و هي شاردة في لويد: " ها لا أهتم "
آنيا: " لن أزوجك بابا إذن "
لتفزع بيكي: " هااااااا؟!! أنا أمزح أنا آسفة "
ليركض بوند باتجاههم
" ورف ورف "
آنيا: " ما بك بوند؟ "
بيكي: " ما به كلبك يا آنيا يبدو خائفا "
تلقي آنيا نظرة على أفكار بوند لترى مكانا يحترق
تنهض آنيا بفزع
" حريق!!! "
بيكي: " هاااا؟ "
تكمل آنيا سماع أفكاره لتجد أن مكان حدوث الحريق هو مكان مألوف إنه المكتب الحكومي
آنيا بخوف: ( ماما في خطر )
《 ملاحظة: لكل من لا يعرف المكتب الحكومي هو مكان عمل يور 》
بيكي: " ما بك آنيا-تشان لقد أصبحت مثل بوند "
تنظر آنيا إلى بيكي: " ل لا ليس هناك أمر سيء "
بيكي: " متأكدة؟ "
آنيا: " نعم " ( لا داعي للقلق ماما تستطيع أن تنجو لكن ماذا عن البقية! لا علي أن لا أتدخل قد يتم الشك بي على أي حال )
يدق الباب ثانية ليذهب لويد للتحقق
" أوه مرحبا مجددا "
مارثا: " آسفة على الإزعاج و لكن يوجد عمل مهم جدا علي القيام به في المكتب الحكومي لذا علي أخذ الآنسة بيكي إلى البيت "
لويد: " أوه نعم حسنا لا بأس "
مارثا: " آنسة بيكي أتيت لأخذك "
بيكي: " بهذه السرعة؟!!! حسنا أنا قادمة إلى اللقاء آنيا-تشان "
آنيا: " أوه أجل إلى اللقاء " لم تشغل آنيا بالها كثيرا كانت خائفة على ما سيحدث في المكتب الحكومي و هل تذهب؟ لكن والدها لن يسمح لها من أجل أن تدرس لتسمع أفكار لويد
( هممم يبدو أن بيلاكبيل و حارستها سيلتقون بيور في المكتب الحكومي عندما يذهبون )
تفاجأت آنيا لتنضم بفزع
" بابااا إلى أين ستذهب بيكي "
" سمعت أنهم سيذهبون المكتب الحكومي "
تضيق عينا آنيا لتصرخ
" لاا و الحريق " تغلق بعدها فمها بعد أن أدركت أنها قالت ذلك بصوت عالي
لويد باستغراب: " أي حريق "
كانت آنيا تبحث عن ما تخبر عنه لويد لينبح بوند بقوة عند رؤيته من النافذة
لويد: " همم! ماذا يوجد هناك؟ " عندما فتح الستائر تفاجأ بدخان يتصاعد من ناحية المكتب الحكومي
يأخذ معطفه بسرعة
" آنيا لا تتحركي من هنا سأذهب بسرعة و سأتصل بفرانكي ليعتني بك "
خرج من البيت و أقفل الباب لكن آنيا لازالت قلقة على والدتها و صديقتها لذا قررت أن تتبعه ذهبت باتجاه غرفة لويد و أخذت المفتاح الاحتياطي للبيت و فتحت الباب بعد أن لبست معطفها و عندما خرجت من المبنى ركبت فوق ظهر بوند و انطلقو
آنيا: " بوند أسرع المكان ليس بعيدا "
كان بوند يجري بأقصى سرعته حتى وصلوا و نزلت من بوند وجدت يور و لويد خارجا
آنيا: " مامااااااا " تركض و تعانق والدتها ببكاء
لويد: " آنيا؟!!!!! لما أنت هنا و كيف أتيت؟! "
يور: " ألم تكوني في المنزل؟ "
آنيا: " بابا أين بيكي "
لويد: " ه-هذا صحيح "
يور: " ماذا قد تفعل بيكي هنا؟ "
آنيا بخوف: " لقد أتت إلى هنا ألم تأتي؟ "
يور: " لا أعرف لقد خرجت بسرعة بسبب حاسة شمي و أخرجت مجموعة و لايزال هناك مجموعة أخرى محتجزة "
لويد: " أعتقد أن صديقتك بيلاكبيل لم  تصلت إلى هنا بعد لذا لا تقلقي " ( سحقا لا أستطيع الدخول قد أجلب الشكوك لنفسي )
كاميلا: " بيلاكبيل؟ "
ميلي: " لقد أتت امرأة مع فتاة صغيرة بالفعل و أذكر أن الفتاة كان اسمها...أممم دعيني أتذكر شارون كيف كانت تنادي المرأة الفتاة "
شارون: " كانت تناديها بآنستي أو الآنسة بيكي بالحديث عنهما لم أيهما يخرجان "
تصدم آنيا مع لويد و يور
آنيا: " بابا بيكي لاتزال في الداخل "
لويد: ( سحقا علي أن أدخل هناك طفلة في الداخل و هي ليست أي طفلة سمعت أن والدها متعلق كثيرا بها و قد يقوم بأي شيء من أجلها و قد يتهور )
آنيا: ( بيكي و السلام العالمي في خطر علي أن أنقذها ) تركض آنيا بسرعة نحو المبنى الذي يحترق
لويد: " آنيا عودي "
يور: " آنيا-سان "
كان سيتبعها لكن يوقفه أحد رجال المطافئ " توقف سيدي هنا لا يمكنك العبور "
يتجاوز لويد الرجل و يركض إلى الداخل
يور: ( علي اللحاق بهما لكن رجال الأمن لن يسمحوا بذلك حسنا لا خيار لدي )
" أنظر هناك رجل سيدخل " فور التفات الرجل تركض يور إلى الداخل
الرجل: " مهلا سيدتي.....لقد ذهبت " يتنهد
" عائلة غريبة فعلا " ليصرخ " هناك عائلة مكونة من 3 أفراد دخلت وسط النيران أسرعوا "

من أحبها غبية Where stories live. Discover now