mission 39

166 11 48
                                    

_ عودة بالأحداث قبل الرحلة _

{ مرحبا مجددا أنا أكون بيكي بيلاكبيل ابنة رئيس صناعات حربية و أنا كذلك صديقة آنيا-تشان المقربة لطالما كنت مغرمة بالرومنسية لذا...}

داميان: " أوي انتبهي لا تجري حتى لا تسقطي و تبدأين بالبكاء هذا سيكون مزعجا "
آنيا: " حاضرة "

{ نعم صديقتي آنيا يستحيل أن أبقي الأمر على هذه الحال يجي علي التدخل }

بيكي: " أوه يا ديزموند ألا يمكنك أن تكون صريحا قل أنك لا تريد من الدموع أن تسيل من عيني محبوبتك اللطيفة "
داميان باحمرار و صراخ: " اخرسي بيلاكبيل "

{ نعم ينتهي الأمر بي بأخذ شتيمة من هذا المغفل ألا يمكنه أن يكون شاكرا لأني أدعم حبه؟ ناكر جميل }

آنيا: " بيكي أنا لا أفهم هذه المسألة هنا "
بيكي: " لنرى مممم آنيا كتابك مقلوب "
آنيا: " أوه لهذا اللغة كانت غريبة "

{ و صديقتي حمقاء و غبية جدا لتفهم حقا مزيج غريب بين الغباء و عدم التقبل لكن لن أسمح للأمر أن يتوقف سيحدث ذلك على جثة أرون! }

أرون: " و ما ذنبي "
بيكي: " مهلا كيف تسمعني؟ "
أرون: " أنت تكتبينه على دفترك "
بيكي: " أوه نعم حسنا أنا لا أريد الموت و أن أكون جثة لذلك سيحدث على جثتك مفهوم؟ "
أرون: " غبية "
يبعثر شعرها و يذهب
بيكي: " هيييي خربت تسريحة شعري "

{ إن أرون فتى أحمق غبي كسول متعجرف غير مبالي يتظاهر بعدم الاهتمام شخصيته مروعة حقا ربما هذا سبب عد إعجاب الفتيات بشخصيته المسكين أشعر بالأسف على من ستتزوجه مستقبلا }

بيل: " مرر الكرة بسرعة "
داميان: " أيتها الحمقاء ابتعدي "
تضرب الكرة رأس آنيا
بيكي: " آنيا-تشان انهضي "
آنيا: ( سأتظاهر بالإغماء لأنام براحتي )
الجميع خائف عليها حسنا ليس الجميع هناك أحد حفظها عن ظهر قلب و يعرف أنها مستيقظة
داميان: " انهضي قبل أن أستعمل مزهريتي "
آنيا: " أمزح لقد استيقظت "
تتنهد بيكي لتأتي كرة أخرى تضرب رأسها
" من اللعين النذل التي لم تربيه أمه ضرب هذه اللعنة على رأسي "

{ أحيانا أفقد السيطرة على ألفاظي و أصبح مثل ديزموند الأخرق }

فتى: " أنا من ضربتها على رأسك ماذا ستفعل فتاة صغيرة مدللة مثلا "
ظهر ولد من الإعدادية!
آنيا: " بيكي استعملي قبضة البعبع "
بيكي: " تعال أريك كيف ربتك أمك أيها النذل الأرعن"
تقفز فوقه و تقوم بخدشه بأظافرها و شد شعره أي صديقة طبيعية ستقوم بإيقاف صديقتها التي دخلت في شجار حتى لا يتم معاقبتها أو تتأذى لكن ليس آنيا " بيكي بيكي بيكي بيكي " هتفت نقول أن هذا متوقع منها لكن حقا يبدو أن هناك عدد أكثر من الأغبياء هنا " هل أشاركك " قال أرون و هو يرفع كم ذراعه مستعد للنزاع على الأقل يوجد شخص عاقل هنا.....يضرب داميان على رأسي أرون و آنيا
" أنت كن عاقلا و أوقفها قبل أن تقع في ورطة و أنتي هل تريدين الحصول على صواعق جديدة؟ "

{ و أحيانا لا أتحكم بيداي مثل آنيا }

{ عندما يحب المرء سيفعل أي شيء لصالح من يحب صحيح؟ هذا ما سمعته من مسلسلي الدرامي }

بيكي: " آنيا-تشان فقط من أجلي "
آنيا: " بابا متزوج بالفعل "
بيكي: " العمر مجرد رقم "
آنيا: " و مستشفى المجانين مجرد مستشفى "
بيكي: " سأشتري لك فول سوداني على حسابي "
آنيا: " متى الخطبة أو متى العرس؟ "

{ يتم إغراء آنيا حقا بالفول السوداني علي أن أستعمله لاحقا في مخططاتي الرومنسية }

أرون: " البندورة الحمراء حول "
داميان: " لا أريد هذا الاسم "
أرون: " إذا ماذا أقول عن اسمي أنا؟ "
بيكي: " البندورة الحمراء الليمونة الراقصة كفا عن الكلام "
أرون: " لا أعرف من أين أتى الاسم حتى "
بيكي: " على الأقل اسمكما ليس عجوز شنطاء "
آنيا: " اسمي قصيرة التلال فتاة الشيواوا "
يضحك داميان و أرون و بيكي
آنيا: " من صوت لهذا الاسم!! "
[ الجميع ]
بيكي: " البندورة الحمراء أين هو الهدف؟ "
داميان: " إنه يتجه نحو الفصل "
بيكي: " جيد الليمونة الراقصة هل دخلت إلى مكتب الهدف ؟"
أرون: " نعم أيتها العجوز الشنطاء "
بيكي: " جيد ق-قصيرة التلال فتاة الشيواوا هل ترين شيئا " قالت و هي تكتم ضحكها
آنيا: " لا كل الأمور بخير "
خرج بعدها أرون و بيده لعبة البطاقات التي أخذتها منهم السيدة شلاغ ليفرح الجميع بصوت منخفض
شلاغ: " يبدو أن هذه عملية سطو خطيرة " كانت بجانب آنيا و النشكلة ليست هنا بل هنا....
آنيا: " نعم السيدة شلاغ غبية مقارنة بنا "
بيكي برعب: " ممممم آ آنيا-تشان "
تستوعب آنيا و تصرخ
بيكي: " راح الغالي رااااح🤡💔 "
شلاغ: " والتر أعد البطاقات هنا "
أرون: " أين البطاقات أنا لا أراها "
شلاغ: " إنها في يدك "
أرون: " سأستعمل مساعدة الخريطة "
شلاغ بغضب: " والتر "
أرون: " هل ترون البطاقات قولو بطاقات "
تصرخ آنيا: " بطاقات "
يغلق داميان فم آنيا قبل أن تتورط هي الأخرى
[ انتهى اليوم بأخذ عقاب من السيدة شلاغ كان قريبا من الصاعقة ]

{ رغم أن حياتنا مليئة بالمشاكل }

{ حبي المبالغ للرومنسية رغم سني }

{ مشاكل آنيا التي لا تنتهي }

{ كسل أرون و مشاغباته للأساتذة }

{ تنمر داميان الذي لا نفلت منه }

{ شجاراتنا بين الحينة و الأخرى }

{ لا أريد أن تذهب هذه الأيام أبدا }

{ أريد أن تستمر إلى الأبد....}

●~♡يتبع♡~●


الفصل قصير أعرف بس آسفة رح أعوضكم



ساااايووووناااااارااااااا


 

    

من أحبها غبية Where stories live. Discover now