من أحبها غبية

mission 33

< mission 33 >

< حادثة إختطاف تعاد أحداثها >

♡~♡~♡~♡~♡~♡~♡

" هذه هي السفينة لوريلاي "
بيكي: " حسنا لا بأس بها "
آنيا: " أرجو أن لا ننام في سجن السفينة مثل المرة السابقة " تتذكر عندما نامت هي و لويد في غرفة تشبه الزنزانة
داميان: " لا أعرف ما يثير إعجاب العامة بهذه السفينة على أي حال "
بيكي: " هذا لندخل الآن "
سينا: " أين هو أرون؟ "
يلتفت الجميع بحثا عن أرون ليجدوه صعد السفينة بالفعل ليركضوا إليه جميعا
بيكي: " يا إلهي أنت هنا و نحن نبحث عنك "
سينا: " لا تذهب وحدك مجددا "
آنيا: " انتظرووونيييييي " تتوقف عندهم و هي تلهث بتعب " أنتم ترضون بسرعة "
داميان: " لا بل أنت ساقاك قصيرتان "
تنفخ آنيا خديها بانزعاج ثم تبكي
" آ آنيا لن تتكلم مجددا مع الفتى السليل... ال الفتى السليل يسخر من آنيا دائما "
يهلع داميان عند رؤيتها تبكي و يحاول تهدئتها
" ل-ل-لقد كنت أمزح فقط لا تأخذني كلامي بجدية هيااا توقفي لا تبكي "
آنيا بصراخ: " لا لن أسامحك "
داميان: " حسنا أنا أعتذر هيا توقفي عن البكاء "
آنيا: " هممم لا " تدير آنيا رأسها و تمسك يد بيكي و تذهب
بيكي: " لا نحتاج تلفازا لمشاهدة المسلسلات الرومنسية يوجد هنا واحد "
أرون: " هذا يعلمك أن تتوقف عن التنمر "
داميان: " إخرس أنت "
تبدأ السفينة بالإبحار
آنيا: " واااااو بيكي أنظري المدينة تبتعد "
بيكي: " أليس منظرا جميلا!! "
تنظر آنيا إلى داميان و تمسكه من ذراعه و تسحبه
" أنظر الفتى السليل المدينة كبيرة جدا " قالت بابتسامة كبيرة و مشرقة على وجهها ليحرج داميان من آنيا: " ن-نعم إنه كذلك " ( إنها قريبة جدا )
أرون: " أين هي سينا-سان "
سينا: " لقد عدت "
بيكي: " أين كنت؟ "
سينا: " لقد حجزت غرفا للإقامة هيا أدخلوا و غيروا ملابسكم "
_ في غرفة آنيا و بيكي _
آنيا: " هذه الغرفة أفضل من الغرفة التي ذهبت إليها أنا و بابا من قبل "
بيكي: " عملت سينا بجد لإيجاد غرفة جيدة من الدرجة الأولى لنا جميعا لنغير الآن ملابسنا بقد بدأت أشعر بالإنزعاج طول رحلة القطار و أنا أرتدي زي إيدن الموحد "
آنيا: " الحرارة مرتفعة بعض الشيء و التنفس قريب من الصعب"
بيكي: " إنه بسبب الرطوبة "
آنيا: " سأرتدي هذا الثوب "