واخيراً بارتتت يا حلوييييننننن ، علقوا ع الفقرات بليززززززز 😭 ابا اشوف حماس بالكومنتات يالله عشان ننزل بارت السهرة 💜💜
" انظري ، انها تملئ كل رقبتي وهذا حقاً سيئ .."
كنت اريّ الى أرورا علامات التقبيل التي على جسدي بتظهير ، كنت على زيارة لمنزلها هذة المرة بما اننا كنا في عطلة نهاية الأسبوع .
" ضعي عليها فقط معلقة باردة وسيكون كل شي على ما يرام ."
" ارجوك ارورا ساعديني ، اخشى ان يراها ابي كيف احفيها ؟!"
" و بما انك متهربة خشياً لما دعوته ان يقوم بصنعها لك في هذة الاماكن بالتحديد ."
كانت توبهني بينما اعدلة انا الان بثوبي مستلقية بجوارها على سريرها الكبير ، غرفتها ساحرة و اثاثها ملكياً جذاب .
" لم يستبيح لي قلبي ان اردعة ، ولصراحة .."
" نعم ..بصراحة ماذا آب؟"
رمقتني بنظرة قد تكن شيطانية وانا ابتسم الان ، استهوتني الاحاديث.
" بصراحة كنت احب الشعور الذي ارسلة لي ، على الرغم بأنها قبلة فقط ."
" كل هذة العلامات ، اللهي دعيني احسبها ، واحدة اثنان ثلاثة اربعة خمسة وستة .. اللهي اب ستة و الى الان تقولين لي بانها فقط .. قبلة بدون ايت شي اخر !"
اختفت ابتسامتها لتتحول الى تفاجئ.
" وماذا افعل ! هل تودين مني ان اقوم بمعاشرتة ؟! "
" ولما لا ! "
شردت و انا انظر في وجهها .
" وهل هذا ممكن؟ "
" نعم .."
ارورا من كانت تخيرني الان .
" لا لا ارورا ، هكذا سأكون حاملاً ، انها مصيبة .."
" هنالك طرق تجعلك غير حامل ايتها الغبية سأخبرك .."
....
" كيف كانت الاوضع رفاق ارورا اليوم ؟ "
هاري من سألني بمجرد كنت خارجاً رفاقه ، كان ينتظرني فالخارج على ايت حال وامسك بيدي مباشراً ليقوم بتقبيلها، هذا شاعريي بالمناسبة .
" كل شي على ما يرام ، لقد تخدثنا كثيراً."
"اوه حقاً ، وعن ماذا تحدثتما ؟ تبدين لي متحمسة"
كنت سأنطق بفمي المعتوة هذا ، الا انني تذكرت بانها اشياء لا يجب ان اتلفض بها لهاري تحديداً .
" لا شي ، لا شي ، منزلها رائع على ايت حال ، انه كبير ونوافذة كييرة ، انها تملك فراشاً من الريش الابيض ، لقد كان مريحاً جداً جداً ..اتمنى لو كنت احضى بواحداً ."