Ho38

1.1K 80 266
                                    

جميلات قلبي الصغيرات ، بما انو في تفاعل فالبارت السابق احتاج تفاعل يساوية و رح ينزلو بدل البارت ثلاثة اليووم ؟ كيف هالاغراء ؟ 😌💜


تسللت قريباً منه بعد أن تاكدة من قفل الباب الان ، لم يكون الشعور سيء ويرهبني منه هو تحديداً ، استلقيت خلفة لأرفع يدي لتصل الى صدرة وانا اضمه إلى صدري العاري الان مستشعرة جسدة مني.

" آب ، قلت ..."

" انا عارية هاري .."

همستها اليه .

الا انه قد ألتفت لي سريعاً ليقوم بتغطية جسدي بشكل سريع بغطاء السرير محاول تفاديي ما يرى وهو يسند براسة بعيداً عني .

" هل جننتِ آب ، لما فعلتي هذا .."

منفعلاً كان وهو لا يزال يرقع جسدي بغطائة ، كان متوتراً .

" اردتُ ان اشعركَ بانني قريبة ، واريدكَ انت فقط من تشاركني هذا الجسد هاري ، اريد اشعارك بانني لكَ لوحدك.. فقط لك لا لشخص اخر .."

ازحة الغطاء مني بهدوء ، وبعيناه قد ترابتها بي بهدوء بعد ان كان مبتعداً ، كان صامتً يرمقني بهدوء تام، و كأنه فقط كان يرى فتحت الضوء الحاضرة من ذلك الكهف البعيد .

" لا بأس .."

همستها بمجرد ان وجدته تجرع ريقة حول علامة حلقة البارزة .

" انا حقاً احبك ، وكل ما بي لكَ لوحدكَ."

اقتربت منه لاكن بين قدماه جالسةً ، اغمضة بعيناي وانا اقترب لتقبيل وجنته بهدوء ، كنت احب ان اصنع علامة خاصة بي هنالك وانا ألعق بشرته وعيناي تنحدران للاقفال بدون ان آمرها، انه يقودني للجنون .

" ما الذي قاله لك وانتِ فالعلية ؟ كان يرمقك بنظراتي ، ويبتسم ليك ببتساماتي."

يداه لم تلمس جسدي الى الان قط .

" حتى وان قال ، انتَ من كانت وجهتي إليه "

" اللهي آب ، جسدك .."

انه غير محتمل الا انه لم يلمس جسدي القريب منه لأقترب لاطلع قبله على تلك الشفتان الكرزية الحمراء.

برغم انه يقوم بتقبيلي ، لكن يداه بعيدة ، تحسست كلتى يداه لاضعهما بهدوء حولي .

" اوه."

همست بهدوء وانا اضم جسدي اليه ، القشعريرة هذة المرة مختلفة ولا تشبه الاخريات .

Homeless-مشردWhere stories live. Discover now