جميلات قلبي الصغيرات ، بما انو في تفاعل فالبارت السابق احتاج تفاعل يساوية و رح ينزلو بدل البارت ثلاثة اليووم ؟ كيف هالاغراء ؟ 😌💜
—
تسللت قريباً منه بعد أن تاكدة من قفل الباب الان ، لم يكون الشعور سيء ويرهبني منه هو تحديداً ، استلقيت خلفة لأرفع يدي لتصل الى صدرة وانا اضمه إلى صدري العاري الان مستشعرة جسدة مني.
" آب ، قلت ..."
" انا عارية هاري .."
همستها اليه .
الا انه قد ألتفت لي سريعاً ليقوم بتغطية جسدي بشكل سريع بغطاء السرير محاول تفاديي ما يرى وهو يسند براسة بعيداً عني .
" هل جننتِ آب ، لما فعلتي هذا .."
منفعلاً كان وهو لا يزال يرقع جسدي بغطائة ، كان متوتراً .
" اردتُ ان اشعركَ بانني قريبة ، واريدكَ انت فقط من تشاركني هذا الجسد هاري ، اريد اشعارك بانني لكَ لوحدك.. فقط لك لا لشخص اخر .."
ازحة الغطاء مني بهدوء ، وبعيناه قد ترابتها بي بهدوء بعد ان كان مبتعداً ، كان صامتً يرمقني بهدوء تام، و كأنه فقط كان يرى فتحت الضوء الحاضرة من ذلك الكهف البعيد .
" لا بأس .."
همستها بمجرد ان وجدته تجرع ريقة حول علامة حلقة البارزة .
" انا حقاً احبك ، وكل ما بي لكَ لوحدكَ."
اقتربت منه لاكن بين قدماه جالسةً ، اغمضة بعيناي وانا اقترب لتقبيل وجنته بهدوء ، كنت احب ان اصنع علامة خاصة بي هنالك وانا ألعق بشرته وعيناي تنحدران للاقفال بدون ان آمرها، انه يقودني للجنون .
" ما الذي قاله لك وانتِ فالعلية ؟ كان يرمقك بنظراتي ، ويبتسم ليك ببتساماتي."
يداه لم تلمس جسدي الى الان قط .
" حتى وان قال ، انتَ من كانت وجهتي إليه "
" اللهي آب ، جسدك .."
انه غير محتمل الا انه لم يلمس جسدي القريب منه لأقترب لاطلع قبله على تلك الشفتان الكرزية الحمراء.
برغم انه يقوم بتقبيلي ، لكن يداه بعيدة ، تحسست كلتى يداه لاضعهما بهدوء حولي .
" اوه."
همست بهدوء وانا اضم جسدي اليه ، القشعريرة هذة المرة مختلفة ولا تشبه الاخريات .