" ماذا تشاهد آمون ؟ "
تجلس سارة على الأريكة بجانب آمون و تتحدث إليه بسعادة وتتغاضى عن تغييره و عن أسبابه وتقرر أن تنتظره حتى يحدثها عنه
يبتسم لها آمون بحنان و يجيب
" يتحدثون عن إختراعات و أدوية جديدة و قفزة تكنولوجية في جميع القنوات وحتى مشاكل سياسية كبيرة و حروب تعالج بسهولة "
" يبدو الأمر غريبا و حتى غير واقعي "
تستمع له جدته باهتمام و تشاهد الأخبار معه وتعلق من حين لآخر فتدهشه بملاحضاتها ثم يتذكر ذكائها الشديد و قدرتها على بناء المركز التجاري الخاص بعائلتهم وحدها في صغرها و استطاعتها اكماله و تسييره بسلاسة حتى في وقت كانت فيه الحرب العالمية الرابعة على وشك الإندلاع
' هييه عائلتي رائعة '
يزداد عزم آمون على إخبار عائلته بما يحدث تدريجيا و إضافتهم لخططه لحمايتهم أولا و ليكتسبوا أيضا القوة والقدرة على البقاء آمنين عندما لا يكون موجودا من أجلهم
فمن خبرته في حياته السابقة يعلم آمون جيدا أن أسوء ما قد يفعله من أجلهم و لحمايتهم هو تربيتهم كالزهور في الدفيئة ، وليس لديه شك بأنهم بقدراتهم سيتأقلمون مع ما يواجهونه من تحديات و مشاكل بسهولة وسيساهمون بشكل مذهل و فعال في دعمه وإنجاح ما أراد تحقيقه
يستمر آمون و سارة في الدردشة و يشير لها آمون مرارا و تكرارا لوجود خطب ما ويلمح إلى مؤامرة تحاك ، بينما تتفق جدته معه مرات و مرات تقول أنه ربما يبالغ في تفكيره
يرى آمون أنه حتى امرأة داهية و محنكة مثل جدته لا يمكنها تخيل و إدراك عمق ما يحاك لهم و يتنهد ثم يتوقف عن محاولة إقناعها بشدة
بعد نصف ساعة يسمعان صوت فتح الباب
" سأذهب لأرى "
ينهض آمون و يذهب ليستقبل من عاد
يرى أخته الكبرى ميرا عند الباب قد إنتهت من نزع أحذيتها و بمجرد أن رأته لمعت عيناها و ركضت مسرعة إليه ثم قفزت عليه لاحتضانه
" آمون هل اشتقت لأختك الكبرى ؟ "
تصرخ ميرا باسمه و تقفز عليه ثم تمسكه من رقبته بكلتا يديها و تلف ساقيها حول خصره و تحدق فيه بعيون عسلية لامعة تنتظر ردا إيجابيا
يتفاجأ آمون من سلوكها المتهور ثم يمسكها من أردافها بسرعة لدعمها خوفا من سقوطها
" لماذا فعلت هذا ؟ ماذا لو تأذيت ؟ "
ينظر لها آمون بقلق ثم يتظاهر أنه يوبخها غاضبا
" همممم ، لئيم "
تستاء منه لأن رده لم يكن ما أرادته ثم تلمع عيناها وتواصل الحديث متظاهرة بأنها لم تسمعه
" هيهي يبدو أن آمون أصبح أكثر رجولة "
تلاحظ ميرا تغييرات آمون و تبدأ في فحص جسده و لمس عضلات يديه و ظهره و صدره بيديها بشكل مثير ثم تضغط صدرها العملاق و جسمها على جسده
لم يستطع أو لم يرغب آمون في التحكم في ارتفاع شهوته من سلوكها فيشدد ضغطه على أردافها
يرتفع عضوه بشدة و يتصلب تحت ملابسه كأنه يكافح للخروج و يضغط على بطنها
تشعر ميرا بما يحدث و تبتسم له قبل أن ترفع أردافها فيتحرر عضوه من ضغطها ثم تنزل مرة أخرى و تعلقه بين مؤخرتها و تشد عليه
يثار آمون أكثر و قبل أن يتكلم تهمس له في أذنيه بصوت رقيق و مثير
" آمون خذني لغرفتي أنا متعبة و لا أريد السير "
يتفاجأ آمون من كلماتها ثم يتحمس و يشتد عضوه و ينتفخ أكثر مخترقا مؤخرتها
يسحب تنورتها لتغطيته لتبدو كشيء عالق خلفها ثم يبدأ في فركه
" حسنا "
يوافق على طلبها و يستدير ليأخذها إلى غرفتها
يقترب ببطء من الدرج ويستمر في فرك عضوه بمؤخرتها بينما تضغط على جسمه بصدرها
يمرون بغرفة المعيشة فتخبره بأن يتوقف
تلقي ميرا تحية على سارة و تردها لها بابتسامة مشرقة بينما ينظران لبعضهما البعض و تلمع عيونهما
يستمر آمون في فرك عضوه بمؤخرتها دون إهتمام أو خوف من أن تلاحظ ساره شيئا غريبا
" جدتي سأستحم و أنزل "
" حسنا عزيزتي "
تجيب ساره على مايا قبل أن تحدق في آمون و تكلمه متظاهرة أنها لم تلاحظ أفعاله
" آمون أصعد بهدوء واحذر أن تسقطا "
" نعم لا تقلقي "
يجيب على سارة ثم يواصل صعوده
يزداد احتكاك الشقيقين و شغفهما ببعضهما
يقود آمون ميرا لغرفتها ثم يفتحها و يدخل
بمجرد دخوله للغرفة يدفع آمون مير للحائط
يضغط عليها بشدة ويقبلان بعضهما البعض
أنت تقرأ
الصعود في الظلام
Fantasyشهد آمون طيلة 165 عام أحداث و تغييرات عالمية عديدة غيرت مصير الكثرين و للأسف فقد فرصته لاستغلالها و خسر عائلته و أحبائه . بعد لقاء غير متوقع و عندما كان على وشك الموت ، يحصل آمون على فرصة غير متوقعة ليعود بالزمن مع بداية هذه التغيرات. هل سيكون مصي...