تتوقف أميرة عن السؤال و تواصل عملها بينما تضع ميرا يدها على مؤخرتها و تفركها ببطء ثم تنظر لآمون بغضب فيبتسم لها ببراءة
" تسك "
تستدير ميرا و تذهب لمساعدة أميرة
يراقبهم آمون من الخلف و هم يعملون و مؤخراتهم الكبيرة تتحرك بشكل مثير
ينهض من مكانه و يذهب ليساعدهم
يقوم بإحضار الأطباق ووضعها في أماكنها و يتحرك خلفهم و يلمسهم بعضوه على مؤخراتهم
تنظر له ميرا بابتسامة و تفرك مؤخراتها عليه بينما تخجل أميرة و تتظاهر وكأنه لا شيء يحدث و تواصل العمل
بعد فترة يرن هاتف ميرا
" ايييه ، هاتفي يرن لا بد أنها يارا سأذهب "
" آمون ساعد أمي في الباقي "
تودعهم و تقبلهم على خدودهم بسرعة ثم تصعد لغرفتها
" لا تقلقي سأساعدها "
يبقى آمون و أميرة وحدهم في المطبخ وفجأة تشعر أميرة بالقشعريرة تمر عبر جسدها المتحمس كما لو أنه يعلم ما سيحدث الآن
يقترب منها آمون و يحتضنها من الخلف و يضغط بعضوه على مؤخرتها أكثر و يحس بنعومتها خلف عباءتها فيبدأ في فرك يديه على مؤخرتها بشدة و عصرها
تتحمس لحركاته و تبدأ بالتأوه بخفة و تتلوى
" آااه "
يحرك يديه على جسدها و يداعبه ثم يرفعهم لثدييها و يمسكهم و يعجنهم بلطف ثم يفك أربطة مريلتها و ينزعها عنها ثم يخفض عباءتها من على ذراعيها و كتفيها و يحرر أثدائها و يداعبهم بشدة أكبر
بعدها يرفع عباءتها عن مؤخرتها و يفرك عضوه بشدة على انقسامها
" آااه آمون لا أريد الانتظار أكثر "
تنادي أميرة اسمه و تتلوى و تبدأ في هز مؤخرتها
يدير رأسها له و يقبلها بشغف و يستمر في مداعبتها ثم ينزل على ركبتيه و يبدأ لحس مؤخرتها و عضوها و يستمر بشدة حتى تقذف ثم يبتلع رحيقها و يمتص مؤخرتها و يعضها
تفقد قوتها فيصعد ويمسك بخصرها ثم يمسك عضوه و يفركه حول عضوها ليزيته بعصائرها المتبقية ثم يضعه على ثقب مؤخرتها و يخترقها ببطئ
" آاااه نعم "
تستعيد أميرة إحساسها و تتأوه بسعادة و هي تشعر بعضوه يخترق مؤخرتها
يحقن المانا في عضوه و ينشرها على مؤخرتها لكي لا تشعر بالألم و لتعتاد عليه بسرعة ثم يبدأ في تحريكه فتتأوه بصوت أعلى
يسمع آمون صوتها الحلو و هي تتأوه و يخترقها بوتيرة أشد و يضغط على أثدائها بينها يقبل و يعض رقبتها و ضهرها
" آاااه "
يستمران لدقائق و يضغط عليها أكثر ليبدو كأنه يريد الاندماج معها ثم يحس بنشوته تقترب فينقل كل المانا داخل جسده إلى عضوه ويستعد للقذف داخلها
يفصل مؤخرتها بيديه و يخترقها بسكل أعمق و يواصل الكبس بشدة
ينتفخ عضوه و يقذف داخلها
تحس أميرة بسائله الكثيف يتدفق داخلها و يسير عبر أمعائها كالصهارة
تنتفخ معدتها بسبب كميته الكبيرة و بعد فترة تبدأ في التقلص بعد أن استجاب جسدها وبدأ يمتص سوائله
بعد فترة يخرج آمون عضوه بشكل تدريجي من مؤخرتها و يشاهدها تنغلق ببطء
يبتسم و يفرك مؤخرتها بلطف
تفقد أميرة وعيها من النشوة و المتعة ثم تبدأ درجة حرارتها في الارتفاع استجابة للمانا التي امتصها جسدها فيحملها آمون و يصعد إلى الحمام ليغسلها
يمر آمون و هو يحمل أميرة عبر غرفة المعيشة و يرى سارة و مايا تشاهدان التلفاز و من الإحمرار على آذان و رقبة مايا من الواضح أن صوت تأوه أميرة قد وصل إليهم
يستمر في السير بهدوء ولا ينبههم و يزعجهم
يدخل الحمام و ينزع ملابس والدته و يضعها في الغسالة ثم يضعها داخل حوض المياه الدافئة
ينتظر تأقلم جسدها مع المانا وعملية طرد الشوائب الموجودة فيه حتى تتوقف ثم يغسلها بدقة وبعدها يحملها لغرفتها
يدخل و يفتح خزانة ملابسها و يختار لها عباءة مريحة
يلبسها و يتصلب عضوه مرة أخرى و هو يشعر بجسدها المثير
ينتهي من إلباسها و يمنع نفسه بصعوبة من فكرة لمسها وهي نائمة ورغم إثارته إلا أنه لايريد انهاك جسدها بعد تعرضه للمانا لأول مرة
يضعها بلطف على السرير ويضع عليها غطاء خفيفا و يقبلها على جبينها ثم يطفئ أنوار غرفتها و يخرج
يمر عبر غرفة ميرا و يسمعها تتحدث مع يارا
يتذكر مضايقتها له سابقا ثم يتوقف في مكانه و تتشكل على وجهه ابتسامة شريرة بعد أن خطرت له فكرة معينة
ينزل للمطبخ بسرعة و يحمل معه كوبا كبيرا فارغا ثم يصعد مرة أخرى
يقترب من غرفة ميرا و يدخل دون تنبيهها
يراها مستلقية على ظهرها و تتحدث في الهاتف
تلمحه ميرا بمجرد دخوله لغرفتها و تنظر إليه بشكل غريب
' ماذا يفعل ؟ '
يقترب منها آمون و يبتسم لها ببراءة و يظهر لها أسنانه اللامعة
تشعر ميرا بشعور سيء و تدرك أنه يخطط للإنتقام من سلوكها سابقا
YOU ARE READING
الصعود في الظلام
Fantasyشهد آمون طيلة 165 عام أحداث و تغييرات عالمية عديدة غيرت مصير الكثرين و للأسف فقد فرصته لاستغلالها و خسر عائلته و أحبائه . بعد لقاء غير متوقع و عندما كان على وشك الموت ، يحصل آمون على فرصة غير متوقعة ليعود بالزمن مع بداية هذه التغيرات. هل سيكون مصي...