الفصل 19 : التجمع العائلي الجزء 6 (+18)

48 11 2
                                    

تتوقف أميرة عن السؤال و تواصل عملها بينما تضع ميرا يدها على مؤخرتها و تفركها ببطء ثم تنظر لآمون بغضب فيبتسم لها ببراءة

" تسك "

تستدير ميرا و تذهب لمساعدة أميرة

يراقبهم آمون من الخلف و هم يعملون و مؤخراتهم الكبيرة تتحرك بشكل مثير

ينهض من مكانه و يذهب ليساعدهم

يقوم بإحضار الأطباق ووضعها في أماكنها و يتحرك خلفهم و يلمسهم بعضوه على مؤخراتهم

تنظر له ميرا بابتسامة و تفرك مؤخراتها عليه بينما تخجل أميرة و تتظاهر وكأنه لا شيء يحدث و تواصل العمل

بعد فترة يرن هاتف ميرا

" ايييه ، هاتفي يرن لا بد أنها يارا سأذهب "

" آمون ساعد أمي في الباقي "

تودعهم و تقبلهم على خدودهم بسرعة ثم تصعد لغرفتها

" لا تقلقي سأساعدها "

يبقى آمون و أميرة وحدهم في المطبخ وفجأة تشعر أميرة بالقشعريرة تمر عبر جسدها المتحمس كما لو أنه يعلم ما سيحدث الآن

يقترب منها آمون و يحتضنها من الخلف و يضغط بعضوه على مؤخرتها أكثر و يحس بنعومتها خلف عباءتها فيبدأ في فرك يديه على مؤخرتها بشدة و عصرها

تتحمس لحركاته و تبدأ بالتأوه بخفة و تتلوى

" آااه "

يحرك يديه على جسدها و يداعبه ثم يرفعهم لثدييها و يمسكهم و يعجنهم بلطف ثم يفك أربطة مريلتها و ينزعها عنها ثم يخفض عباءتها من على ذراعيها و كتفيها و يحرر أثدائها و يداعبهم بشدة أكبر

بعدها يرفع عباءتها عن مؤخرتها و يفرك عضوه بشدة على انقسامها

" آااه آمون لا أريد الانتظار أكثر "

تنادي أميرة اسمه و تتلوى و تبدأ في هز مؤخرتها

يدير رأسها له و يقبلها بشغف و يستمر في مداعبتها ثم ينزل على ركبتيه و يبدأ لحس مؤخرتها و عضوها و يستمر بشدة حتى تقذف ثم يبتلع رحيقها و يمتص مؤخرتها و يعضها

تفقد قوتها فيصعد ويمسك بخصرها ثم يمسك عضوه و يفركه حول عضوها ليزيته بعصائرها المتبقية ثم يضعه على ثقب مؤخرتها و يخترقها ببطئ

" آاااه نعم "

تستعيد أميرة إحساسها و تتأوه بسعادة و هي تشعر بعضوه يخترق مؤخرتها

يحقن المانا في عضوه و ينشرها على مؤخرتها لكي لا تشعر بالألم و لتعتاد عليه بسرعة ثم يبدأ في تحريكه فتتأوه بصوت أعلى

يسمع آمون صوتها الحلو و هي تتأوه و يخترقها بوتيرة أشد و يضغط على أثدائها بينها يقبل و يعض رقبتها و ضهرها

" آاااه "

يستمران لدقائق و يضغط عليها أكثر ليبدو كأنه يريد الاندماج معها ثم يحس بنشوته تقترب فينقل كل المانا داخل جسده إلى عضوه ويستعد للقذف داخلها

يفصل مؤخرتها بيديه و يخترقها بسكل أعمق و يواصل الكبس بشدة

ينتفخ عضوه و يقذف داخلها

تحس أميرة بسائله الكثيف يتدفق داخلها و يسير عبر أمعائها كالصهارة

تنتفخ معدتها بسبب كميته الكبيرة و بعد فترة تبدأ في التقلص بعد أن استجاب جسدها وبدأ يمتص سوائله

بعد فترة يخرج آمون عضوه بشكل تدريجي من مؤخرتها و يشاهدها تنغلق ببطء

يبتسم و يفرك مؤخرتها بلطف

تفقد أميرة وعيها من النشوة و المتعة ثم تبدأ درجة حرارتها في الارتفاع استجابة للمانا التي امتصها جسدها فيحملها آمون و يصعد إلى الحمام ليغسلها

يمر آمون و هو يحمل أميرة عبر غرفة المعيشة و يرى سارة و مايا تشاهدان التلفاز و من الإحمرار على آذان و رقبة مايا من الواضح أن صوت تأوه أميرة قد وصل إليهم

يستمر في السير بهدوء ولا ينبههم و يزعجهم

يدخل الحمام و ينزع ملابس والدته و يضعها في الغسالة ثم يضعها داخل حوض المياه الدافئة

ينتظر تأقلم جسدها مع المانا وعملية طرد الشوائب الموجودة فيه حتى تتوقف ثم يغسلها بدقة وبعدها يحملها لغرفتها

يدخل و يفتح خزانة ملابسها و يختار لها عباءة مريحة

يلبسها و يتصلب عضوه مرة أخرى و هو يشعر بجسدها المثير

ينتهي من إلباسها و يمنع نفسه بصعوبة من فكرة لمسها وهي نائمة ورغم إثارته إلا أنه لايريد انهاك جسدها بعد تعرضه للمانا لأول مرة

يضعها بلطف على السرير ويضع عليها غطاء خفيفا و يقبلها على جبينها ثم يطفئ أنوار غرفتها و يخرج

يمر عبر غرفة ميرا و يسمعها تتحدث مع يارا

يتذكر مضايقتها له سابقا ثم يتوقف في مكانه و تتشكل على وجهه ابتسامة شريرة بعد أن خطرت له فكرة معينة

ينزل للمطبخ بسرعة و يحمل معه كوبا كبيرا فارغا ثم يصعد مرة أخرى

يقترب من غرفة ميرا و يدخل دون تنبيهها

يراها مستلقية على ظهرها و تتحدث في الهاتف

تلمحه ميرا بمجرد دخوله لغرفتها و تنظر إليه بشكل غريب

' ماذا يفعل ؟ '

يقترب منها آمون و يبتسم لها ببراءة و يظهر لها أسنانه اللامعة

تشعر ميرا بشعور سيء و تدرك أنه يخطط للإنتقام من سلوكها سابقا

الصعود في الظلامWhere stories live. Discover now