الفصل 80 : نهاية العلاج الجزء 2

22 2 5
                                    

استمر آمون لأكثر من أربعة ساعات قام خلالها بعلاج جميع النساء في الغرفة ومجامعتهم سواء بشكل مباشر أو جزئي وتزويدهم بسوائل جسده الجنسية

كما حرص على تفقدهم بشكل دوري أثناء كل ذلك ومعرفة ما إذا كانت أجسادهم قد تخلصت تماما من تأثيرات الجرعة وبعد أن فحص الأمر مرارا وتكرارا ابتسم وهو يفكر في مدى صعوبة وصوله إلى هذه المرحلة

" آغه "

شدد آمون قبضتيه على مؤخرة واحدة من أجمل النساء في الغرفة بجسم قصير و ممتلئ و بشرة بيضاء طرية ووجه جذاب و عيون زرقاء صافية وشعر أصفر مع بعض الخصلات الزرقاء

لم يستطع آمون التوقف عن الإعجاب بمضهر هذه المرأة و شعر غريزيا بأنها مميزة للغاية

كما واصل تحريك فخذيه و مجامعتها بشدة حتى  أحس باقتراب النشوة الجنسية فسرع من حركاته و أصبحت أكثر شدة ثم مباشرة قام بالقذف داخلها و ملئ رحمها و كل قنواتها الداخلية بسوائله حتى انتفخت معدتها بشكل غريب

بعدها مباشرة بدأ جسدها يمتص سوائله و يتغذى بها ثم  فقدت المرأة وعيها مع ابتسامة خفيفة على وجهها

نظر آمون لمنظرها اللطيف و المنهك تحته و أخفض رأسه بلطف و قبلها على رڨبتها بخفة و انتظر قليلا حتى يمتص جسدها كل  سوائله و لا تتسرب ثم سحب عضوه من داخلها

أحس بعدها مباشرة بشخص آخر يحدق به من الخلف ثم يقترب منه  فاستدار و رأى سلمى تمشي نحوه بتعبير غريب على وجهها و هي تراقب حالة الغرفة و كيف تغيرت بعد أن استعادت وعيها و خرجت من الحمام

" آمون هل فعلت كل هذا ؟ "

رأت سلمى منظر النساء الفاقدات للوعي و الممتلى بالسعادة والرضا في كل ركن من أركان الغرفة و حتى في الغرف الأخرى المجاورة و قرب الحمام و كونها لم ترى أي رجل غير آمون في الطابق و رغم أن الأمر بدا لها مستحيلا و كيف يستطيع رجل واحد إرضاء أكثر من خمسين امرأة و جعلهم يفقدون الوعي إلا أنها لم تستطع منع نفسها من طرح سؤالها و أفكارها الداخلية عليه

حدق فيها آمون و في جسدها العاري و الذي كشفته أمامه دون أي خجل و لم يجبها بل أمسك بيدها فجأة و سحبها نحوه ثم قبلها على شفتيها بشكل مثير

" آااه "

' سحقا لا يهم '

' سأحصل عليه أيضا '

' إنه ملكي '

' أنا من عرفته أولا ، ليس عدلا '

بمجرد أن التقت شفاههما تخلصت سلمى من كل أفكارها الجانبية و عانقت رقبته بكلتا ذراعيها كما استجابت لقبلته ففتحت فمها و بدأت تمص شفتيه ولسانه ولعابه بشكل مثير

حرك آمون يديه الحرتين حول جسدها الحسي و المثير وداعب أثدائها بلطف ثم أخفض رأسه وبدأ في تقبيلهم وامتصاصهم وعضهم بلطف

في نفس الوقت لم تتوقف يداه عن الحركة و انتقلتا لمداعبة مؤخرتها الضخمة و عجنها و الضغط عليها ثم انتقل لمداعبة و تحفيز كسها

بعد أن أحس برطوبته حتى قبل أن يبدأ حدق في سلمى و بمجرد أن التقت عيونهما أدركت سلمى رغبته فيها وكونها هي الاخرى معجبة به فقد أرادت هي الأخرى حدوث كل هذا و لكن ربما فقط في ظروف أكثر خصوصية و رومانسية و راحة فأومأت له بالموافقة

تلقى آمون اشارتها بسرعة وبمجرد أن فهم قصدها حملها برفق في وضعية الأميرة و وضعها على السرير الواسع بشكل مريح بعد أن نقل واحدة من النساء الفاقدات للوعي فيه إلى الجانب ثم صعد فوق سلمى و جلس على ركبتيه بين ساقيها ثم أمسكهما وباعد بينهما برفق ثم وضع عضوه امام كسها وكونه قد تم تركيبه بالفعل من طرف أكثر من 50 امرأة فإنه لم يحتج إلى فركه مطولا وقام بإدخاله مباشرة وبدا الاثنان في التزاوج بشكل مثير متخلصين من  رغباتهما المتراكمة تجاه بعضهما البعض

استمر الاثنان في التزاوج كالأرانب المجنونة لأكثر من عشرين دقيقة قبل أن تفقد سلمى وعيها مرة أخرى بعد أن ملئ آمون كل ثقوبها تماما حتى أصبح جسدها عاجزا عن إمتصاص سوائله و هضمها بسرعة

سمح لها الاستلقاء ببطء على صدره مع حفاظه على عضوه بداخلها حتى لا تتسرب سوائله ثم عدل وضعيته على الوسادة و استلقى هو الآخر بشكل مريح

بعدها مباشرة بدأ آمون يستوعب ببطء و يفكر في كل ما يحدث أمامه الليلة

الصعود في الظلامWhere stories live. Discover now