الفصل 16 : التجمع العائلي الجزء 3 (+18)

54 12 0
                                    

يضغط آمون على أرداف ميرا و تحاول التأوه لكن تقبيله لها يمنعها

بعدها يرفع ذراعيه حول جسدها إلى ثدييها ويضغط عليهما برفق ثم يشدد ببطء

" آه "
تصدر ميرا صوت تأوه لطيف بمجرد كسر القبلة يثير شهوة آمون

يعصر ثدييها بشدة أكبر و يعض رقبتها و يستمر في تحريك خصره وعضوه ليحتك بمؤخرتها و عضوها بشدة

" آااه "

يزداد تأوهها

" آمون انزع ملابسي "

دون التحدث ، يبدأ آمون في نزع قميصها العلوي ثم ردائها

تبقى ميرا بملابسها الداخلية فيحدق في جسدها المثير بإعجاب ثم يواصل وينزع حمالة صدرها

يمسك ثديها الأيمن بذراعه اليسرى و يعجنه و يقرص حلمتها برفق و يعض ثديها الأيمن ثم يمتص حلمتها و ينزل يده اليمنى ليعجن مؤخرتها السمينة

يستمر في إحتضانها و مداعبتها لفترة

بعدها يقربها منه و يضع عضوه بين فخذيها و يفركه على عضوها و يستمر في عجن مؤخرتها

يقبلها بشدة و تستجيب له بحماس أكبر

تضع يدها على عضوه و تداعبه بينما تحرك الأخرى حول جسده

يدعمها بذراعه اليسرى حول خصرها و بعد خمس دقائق من المداعبة الكثيفة تقذف ميرا وتفقد قدرتها على الوقوف

يحملها ويضعها على السرير على ظهرها برفق ثم يقبلها على جبهتها

ثم ينظر إلى جسدها الجميل و ينزل بين ساقيها

يسحب سراويلها الداخلية و ينظر لعضوها الجميل

يخفض رأسه إليه ويشمه بشدة ثم يبدأ في لعق محيطه بحماس قبل أن يدخل لسانه

تمسك ميرا بشعره و تضغط على رأسه وتغلق عليه بساقيها

يحس آمون برغبتها فيمتصها بشدة أكبر

" آاااااه نعم "

تتأوه أكثر و يتلوى جسدها قبل أن تحس بالكهرباء تمر عبر جسدها و تصل للنشوة و تتدفق بشدة

يفتح آمون فمه و يمتص رحيقها دون ترك قطرة واحدة تتسرب

ينظر إليها بمحبة و ينتظرها قليلا حتى تهدأ من نشوتها ثم قام بقلبها لتنام على بطنها

ينظر إلى مظهرها الخلفي المذهل

شعرها القصير المتدفق و كتفيها الأنيقين و أثدائها الكبيرة الممتلئة التي تبرز من جانبيها و بشرتها السمراء اللامعة وخصرها النحيف
ثم مؤخرتها السمينة المنتفخة و أرجلها الطويلة و الممتلئة

يضع يديه على مؤخرتها و يفصلها فيظهر له عضوها

ينبض عضوه بعنف كأنه لا يستطيع الإنتظار أكثر و يعبر عن رغبته في اختراقها

يمسكه آمون بيده اليمنى و يفركه على عضوها ليرطبه بعصائرها المتبقية ثم يدخله برفق

" آااااه "

تتأوه ميرا وهي تحس بعضوه يملؤها ويدفع رحمها للداخل

يبطئ تحركه و يتأكد من اعتيادها عليه و تحرك ذهابا وإيابا بلطف فيزداد تأوهها

بعد فترة من بدأه و اعتيادها عليه تتأوه مايا بصوت أعلى و تعبر عن رغباتها

" آااااااااه ، آمون أسرع لا أستطيع التحمل "

يستجيب لها آمون و يمسك خصرها بكلتا يديه و يزيد من سرعته و و تنتشر أصوات تأوهها وأصوات التصفيق من اصطدام فخذيه العضليتين و كراته بمؤخرتها السمينة

يستمر في كبسه بشدة و لا يتوقف

ينقل يديه لثدييها و يعجنهما بشدة و يضع صدره على ظهرها

تفقد قدرتها على دعم جسدها بذراعيها و تسقط رأسها على الوسادة

يرى آمون حالتها المتعبة فيخرج عضوه منها ثم يسحب ساقيها للخلف و يباعدهما ليجعلها تستلقي

يضرب عضوه على مؤخرتها و يفركه قليلا ثم يفصل لحمها و يدخله في كسها بشدة هذه المرة

تتفاجأ من حركته و تتأوه بشدة

ينزل جسده عليها و يضع يده اليسرى اسفل ثدييها ثم ينقل اليمنى لرقبتها و يرفعها و يدير رأسها إليه

يرى وجهها الذي شوهته الشهوة و شفتاها الممتلئتان المثيرتان تتدفق من اللعاب و تتأوهان بشدة من حركاته

يخفض رأسه و يقبلها بشدة و بجشع و يدخل لسانه في فمها و يمتصه

تستجيب لقبلته الشغوفة و تسمح للسانه بالتجول داخل فمها و تداعبه بلسانها

يستمران بوتيرة سريعة وشديدة وبعد دقائق يحس بأنه يقترب من القذف

يزيد من وتيرة إختراقه و يضغط على عضوه و يدفعه ليخترق رحمها ثم يركز كل المانا في جسده و يسحبها لعضوه و يستعد لحقنها داخله

" هااه "

يتأوه آمون و يقذف بشدة و كثرة و يملؤ دواخلها حتى تنتفخ معدتها

بعدها يبدأ جسدها في امتصاص سوائله بنهم

يفحص آمون ما يحدث لجسدها و يحافظ على عضوه داخلها حتى تنتهي لكي لا تتسرب سوائله فيستلقي فوق جسدها المذهل و يترك نفسه يهدأ

بعد احساسه يتوقف الإمتصاص داخل جسدها ينظر آمون لوجهها الجميل الذي يظهر تعبيرا سعيدا و مليئا بالرضا

يحس بالفرح و الرغبة و الطموح و العديد من المشاعر التي تطغى عليه و تغزو قلبه و عقله ثم يحس بجسدها يسخن فجأة و تفقد وعيها

الصعود في الظلامWhere stories live. Discover now