يضغط آمون على أرداف ميرا و تحاول التأوه لكن تقبيله لها يمنعها
بعدها يرفع ذراعيه حول جسدها إلى ثدييها ويضغط عليهما برفق ثم يشدد ببطء
" آه "
تصدر ميرا صوت تأوه لطيف بمجرد كسر القبلة يثير شهوة آمونيعصر ثدييها بشدة أكبر و يعض رقبتها و يستمر في تحريك خصره وعضوه ليحتك بمؤخرتها و عضوها بشدة
" آااه "
يزداد تأوهها
" آمون انزع ملابسي "
دون التحدث ، يبدأ آمون في نزع قميصها العلوي ثم ردائها
تبقى ميرا بملابسها الداخلية فيحدق في جسدها المثير بإعجاب ثم يواصل وينزع حمالة صدرها
يمسك ثديها الأيمن بذراعه اليسرى و يعجنه و يقرص حلمتها برفق و يعض ثديها الأيمن ثم يمتص حلمتها و ينزل يده اليمنى ليعجن مؤخرتها السمينة
يستمر في إحتضانها و مداعبتها لفترة
بعدها يقربها منه و يضع عضوه بين فخذيها و يفركه على عضوها و يستمر في عجن مؤخرتها
يقبلها بشدة و تستجيب له بحماس أكبر
تضع يدها على عضوه و تداعبه بينما تحرك الأخرى حول جسده
يدعمها بذراعه اليسرى حول خصرها و بعد خمس دقائق من المداعبة الكثيفة تقذف ميرا وتفقد قدرتها على الوقوف
يحملها ويضعها على السرير على ظهرها برفق ثم يقبلها على جبهتها
ثم ينظر إلى جسدها الجميل و ينزل بين ساقيها
يسحب سراويلها الداخلية و ينظر لعضوها الجميل
يخفض رأسه إليه ويشمه بشدة ثم يبدأ في لعق محيطه بحماس قبل أن يدخل لسانه
تمسك ميرا بشعره و تضغط على رأسه وتغلق عليه بساقيها
يحس آمون برغبتها فيمتصها بشدة أكبر
" آاااااه نعم "
تتأوه أكثر و يتلوى جسدها قبل أن تحس بالكهرباء تمر عبر جسدها و تصل للنشوة و تتدفق بشدة
يفتح آمون فمه و يمتص رحيقها دون ترك قطرة واحدة تتسرب
ينظر إليها بمحبة و ينتظرها قليلا حتى تهدأ من نشوتها ثم قام بقلبها لتنام على بطنها
ينظر إلى مظهرها الخلفي المذهل
شعرها القصير المتدفق و كتفيها الأنيقين و أثدائها الكبيرة الممتلئة التي تبرز من جانبيها و بشرتها السمراء اللامعة وخصرها النحيف
ثم مؤخرتها السمينة المنتفخة و أرجلها الطويلة و الممتلئةيضع يديه على مؤخرتها و يفصلها فيظهر له عضوها
ينبض عضوه بعنف كأنه لا يستطيع الإنتظار أكثر و يعبر عن رغبته في اختراقها
يمسكه آمون بيده اليمنى و يفركه على عضوها ليرطبه بعصائرها المتبقية ثم يدخله برفق
" آااااه "
تتأوه ميرا وهي تحس بعضوه يملؤها ويدفع رحمها للداخل
يبطئ تحركه و يتأكد من اعتيادها عليه و تحرك ذهابا وإيابا بلطف فيزداد تأوهها
بعد فترة من بدأه و اعتيادها عليه تتأوه مايا بصوت أعلى و تعبر عن رغباتها
" آااااااااه ، آمون أسرع لا أستطيع التحمل "
يستجيب لها آمون و يمسك خصرها بكلتا يديه و يزيد من سرعته و و تنتشر أصوات تأوهها وأصوات التصفيق من اصطدام فخذيه العضليتين و كراته بمؤخرتها السمينة
يستمر في كبسه بشدة و لا يتوقف
ينقل يديه لثدييها و يعجنهما بشدة و يضع صدره على ظهرها
تفقد قدرتها على دعم جسدها بذراعيها و تسقط رأسها على الوسادة
يرى آمون حالتها المتعبة فيخرج عضوه منها ثم يسحب ساقيها للخلف و يباعدهما ليجعلها تستلقي
يضرب عضوه على مؤخرتها و يفركه قليلا ثم يفصل لحمها و يدخله في كسها بشدة هذه المرة
تتفاجأ من حركته و تتأوه بشدة
ينزل جسده عليها و يضع يده اليسرى اسفل ثدييها ثم ينقل اليمنى لرقبتها و يرفعها و يدير رأسها إليه
يرى وجهها الذي شوهته الشهوة و شفتاها الممتلئتان المثيرتان تتدفق من اللعاب و تتأوهان بشدة من حركاته
يخفض رأسه و يقبلها بشدة و بجشع و يدخل لسانه في فمها و يمتصه
تستجيب لقبلته الشغوفة و تسمح للسانه بالتجول داخل فمها و تداعبه بلسانها
يستمران بوتيرة سريعة وشديدة وبعد دقائق يحس بأنه يقترب من القذف
يزيد من وتيرة إختراقه و يضغط على عضوه و يدفعه ليخترق رحمها ثم يركز كل المانا في جسده و يسحبها لعضوه و يستعد لحقنها داخله
" هااه "
يتأوه آمون و يقذف بشدة و كثرة و يملؤ دواخلها حتى تنتفخ معدتها
بعدها يبدأ جسدها في امتصاص سوائله بنهم
يفحص آمون ما يحدث لجسدها و يحافظ على عضوه داخلها حتى تنتهي لكي لا تتسرب سوائله فيستلقي فوق جسدها المذهل و يترك نفسه يهدأ
بعد احساسه يتوقف الإمتصاص داخل جسدها ينظر آمون لوجهها الجميل الذي يظهر تعبيرا سعيدا و مليئا بالرضا
يحس بالفرح و الرغبة و الطموح و العديد من المشاعر التي تطغى عليه و تغزو قلبه و عقله ثم يحس بجسدها يسخن فجأة و تفقد وعيها
![](https://img.wattpad.com/cover/359861582-288-k874819.jpg)
YOU ARE READING
الصعود في الظلام
Fantasyشهد آمون طيلة 165 عام أحداث و تغييرات عالمية عديدة غيرت مصير الكثرين و للأسف فقد فرصته لاستغلالها و خسر عائلته و أحبائه . بعد لقاء غير متوقع و عندما كان على وشك الموت ، يحصل آمون على فرصة غير متوقعة ليعود بالزمن مع بداية هذه التغيرات. هل سيكون مصي...