الفصل 30 : صباح مثير الجزء 1 (+18)

42 10 2
                                    

" ممم "

فتح آمون عينيه ببطء و استيقظ من نومه المريح بسبب شعور غريب ورطب أسفل جسده

نظر حوله للحظة قبل أن يركز على أسفل جسده

تفاجأ برؤية ميرا تجلس بين ساقيه وتمسك عضوه المنتصب وكراته بشكل مثير ثم تمتصهم و تلعقهم

نظر لها آمون بشكل غريب ثم ابتسم وربت على رأسها ببطء

ارتعش جسد ميرا قليلا ثم توقفت عن عملها

رفعت رأسها ببطء ونظرت له بتعبير مذنب قليلا لأنها أيقظته ، ثم التقت عيونهما و رأت تعبيره المبتسم فتشكلت ابتسامة على وجهها وخفضت رأسها نحو عضوه وواصلت لعقها له

نظرت لآمون بعينيها وراقبت تغيير تعابير وجهه بسبب تخفيزها له فابتسمت داخليا بمكر قبل أن تبتلع عضوه داخل فمها و تبدأ في خفض رأسها ورفعه ببطء

" لا تجبري نفسك ميرا "

تنهدت ميرا في هزيمة لأنها لم تتمكن من ابتلاع سوى أكثر من نصف حجمه بقليل بعد أن شعرت بأنه يكاد يخرج من حلقها ، ثم رأت تعبيره المبتسم وهو ينظر لها وسماعها لكلامه توقفت عن محاولة ادخاله بالقوة وركزت فقط على متعتهما و على إسعاده

بعد فترة أحس آمون بعضوه يرتعش وباقتراب قذفه فأمسك رأسها و شدد عليه قليلا ثم بدأ يدفع عضوه في أعماق حلقها

" سأقذف ميرا ابتلعيه كاملا "

سمعت ميرا كلامه و استعدت لتناول سوائله اللذيذة و للشعور السماوي الذي سيمنحه لها بعد أن يمتصه جسدها

تضخت كرات آمون و عضوه داخل فمها و حلقها و بدأ ينبض بعنف فشدد على رأسها أكثر واخترق حلقها

قذف داخلها بشدة و بكمية أكبر من المرات السابقة بكثير

تحمست ميرا بمجرد أن لامست سوائله جسدها و بدأت تتدفق عبر جهازها الهضمي لمعدتها

استمر قذفه لفترة حتى انتفخت معدتها

بعدها رفع رأسها ببطء وسحب عضوه خارج حلقها و فمها

رآها فاقدة لوعيها و لتركيزها و غارقة في الشعور بالتحفيز من قذفه ومن المانا التي استجاب جسدها لوجودها وبدأ في امتصاصها

نهض من مكانه و أمسكها و تركها تستلقي في مكانه

رآى مظهرها الجميل و المثير وشعر بالدم يتدفق بشكل أكبر في عضوه و بازدياد تحفيزه ثم نظر لعضوها اللحمي الجميل و لم يرغب في ايقاف نفسه ففتح ساقيها برفق وجلس وسطهم ثم أخفض رأسه و بدأ في الإمتصاص و اللعق

" آاااااااه "

استعادت ميرا وعيها قليلا و أحست بلسانه يحفزها و استمتعت بحركاته و بدأت تتأوه بشدة

استمر في امتصاصها وتحفيزها لفترة حتى جعلها تقذف

امتص كل رحيقها و تأكد من عدم تسربه ثم تركها تهدأ قليلا

بعد رؤية تنفسها يهدأ و استعادتها لتركيزها لم يستطع التحكم في نفسه أكثر

جلب عضوه لفتحتها و حرص على ترطيبه بسوائلها ثم دفعه داخلها كاملا

أحس بضيق دواخلها و بضغطها عليه فتوقف قليلا و تركها تعتاد على حجمه ثم بدأ يتحرك ببطء

داعب فخذيها و خصرها و بطنها و أردافها ببطء ثم زاد من سرعة حركاته تدريجيا

رآى أثدائها تتحركان مع تحركه فأمسكهما بكلتا يديه و بدأ في عصرهم ثم أخفض جسده وبدأ في لعقهم و امتصاص حلماتها بالتناوب و عضهما بلطف ثم صعد ببطء عبر رقبتها إلى شفتيها المثيرتين و قبلها بعمق و زاد وتيرة ضخه

شدد ضخه و تحركت يداه عبر جسدها الحسي بينما لفت ساقيها حوله و سحبته نحوها أكثر و لفت ذراعيها حول رقبته

استمر الاثنان على هذه الوتيرة لفترة حتى شعر آمون بالتحفيز و النشوة فزاد من سرعته و قذف داخلها

استمر آمون في احتضانها والضخ داخلها حتى ملئها و انتفخت معدتها مرة أخرى

فقدت ميرا الوعي من شدة التحفيز و ارتسمت ابتسامة سعيدة على وجهها

ابتسم لها آمون وقبل وجهها ثم عدل وضعيتها برفق و تركها تنام بهدوء و خرج من غرفته عاريا

سار ببطء في الممر ثم دخل بهدوء للحمام وسمع صوت المرش من داخل حجرة الاستحمام

فتح الباب و دخل فرآى سارة تقف عارية أسفل المرش تاركة المياه تتدفق على جسدها المذهل

نظر لها بحماس خاصة بعد استعادة جسدها لحيويته ورغم أنها لم تعد بعد إلى مظهرها الشاب إلى أنها بدت له الآن أكثر إثارة بكثير

ابتسم بسعادة و اقترب منها واحتضنها

فتحت سارة عينيها بعد أن سمعت صوت الباب ينفتح

رأت آمون يدخل بجسده العضلي والمثير و إبتسامة لطيفة على وجهه الوسيم

راقبته و هو يقترب منها و يحتضنها ولم تفعل شيئا لإيقافه و هي تعلم مدى شغفه بها منذ صغره وحتى هي لم تدرك متى تحول اهتمامها به كحفيد لطيف ببطء إلى الإهتمام برجل وسيم و رغم كتمها لمشاعرها إلا أنه يبدو أن آمون لا يرغب في فعل ذلك

خاصة و أنه بإمكانها استعادة شبابها و العيش إلا الأبد

الصعود في الظلامWhere stories live. Discover now