البارت 25

866 31 0
                                    


كان غادي شوية وقف و هضر معاه بلا مايضور
أرسلان : اخر مرة نلقاك كاتخرج المعلومات ديال التداريب لشي حد صبري عليك بدا كايتسالا ... مشا و خلاه زاد تعصب علاين يتفركع ... رجع للساحة ديال تدريب و جلس بلاصتو و كمل الباقي كالعادة لي غلط كايسيفطو بكري للقبر ديالو شوية بشوية حتى ولا عدد لي كايغلطو كايقلال و ولا العدد ديال لي كايموتو 2 من 100 ولا 3 و لي سالا تدريب كايمشي للمطعم يتغدا و يرجع للساحة اللولانية يتدرب بيهم اسوار على الحركات الرياضية لي زاد قصحها معاهم ... سالا اول نهار تدريب و مشات فيه ارواااح عدة ريماس نهار كامل و هي كاتتفادا دوز من حدا أرسلان طالع لها دم حيت فاش جات باش تعرف باش مجهزين دوك البذلات جا حرمها عليها ولكن هانيا غادي تحاول تعرف بأي طريقة .. مشات تعشات كالعادة مع القياد ماكانش معاهم ارسلان .. كان واحد صمت غريب الهضرة قليلة ... سالاو العشا و مشاو الجنود لغرفهم و ما هي الا دقائق حتى بدا كايتسمع دقان فالبيبان كانو الحراس لي كايدقو و يحطو لهم البذلات ديالهم ... خرجات هزات ديالها و ديال لي معاها فالغرفة حطات ديالها فالخزانة و هزات شي حوايج نقيية مع شامبوان و صابون و مشطة و فوطة و مشات للطواليط باش تتدوش بالما بارد كالعادة
..............
سي مصطفى : ( بنفاذ صبر ) قلت لك راها بيخير واش ا عباد الله هي اول وحدة نسيفطوها لتم؟؟؟ راه عالم ديال البشر سيفطناهم ماشي هي اللولة ولا اللخرة
سي راضي : واش كانبان لك مكلخ باش ضحك عليا بهاد 2 كلمات؟؟؟؟ دوك لي سيفطنا مارجعوش و انا من اللول قلت لك ايلا ماكانتش غا تتأمن لها الحماية بلاش مانسيفطوها ( بتهديد ) لاوقعات لها شي حاحة ماغاتلوم غير راسك
سي مصطفى : ( كايرطب معاه ) ريماس فران و قاد بحومة ماتخافش ماغايوقع لها والو
سي راضي : ها حنا غانشوفو . و جاد كاين شي خبار عليه؟؟
سي مصطفى : يلاه هضرت معاه راه هرب من المعسكر ديالهم و نجا بحياتو حيت كان غادي يتكشف بن المكلخ لاخور مانعرفت فين عقلو
سي راضي : ( بعصبية ) و حتى لدابا عاد قلتيها لي؟؟؟؟؟؟؟ فينو دابا؟؟؟؟
سي مصطفى : العلم الله ولكن راه باقي على تواصل دائم مع جهاد ريماس لي مرة مرة كاتتقطع خبارها دوييت معاها قبل ماتمشي سماعة ماتحيدهاش من ودنيها
سي راضي : ماسمعتيش اش قال جهاد واقيلا؟؟؟؟ ناس لي معاهم كايلاحظو ادق التفاصيل مادام لقاو الكتاب خاصها تغبر الاثر للمعدات لاخرين الحمد الله منين ماسيفطناش معاها معدات مفضوحة
سي مصطفى : و هادا اكبر غلط قتارفناه حيت غاتحتاج شحال من حاجة و ماغاتلقاهاش
سي راضي : و جهاد علاش سيفطناه لتم بالسالامة ايلا ماعطاهاش اش تحتاج؟
سي مصطفى : قال لي جهاد بلي اليوم بداو تداريب الحقيقية ولاد الكلاب صدقو اذكياء الحمد الله منين مادارتش ريماس بحال داك بن الحمار و تقولبات بالإختبارات
سي راضي : بنتي ريماس واخا عصبية الا انها مطورة انا خايف عليها غير حيت راها وسط ناس مايعرفوش رحمة ماعارفش حالها كي داير تما بعد المرات كايتنادم معايا الحال حيت سيفطتها لتما
سي مصطفى : دابا لي وقع وقع نطلبو السلامة و صافي ولكن المعلومات لي عطات لجهاد مزيانين واخا ماكافيينش
سي راضي : بشوية عليها راه مايمكنش تجيب كلشي فأسبوعين عندهم عام ديال تدريب ماعرفنا واش غايكونو تغييرات ولا لا
سي مصطفى : كانفكر نسيفط شي حد اخر للمعسكر لي راها فيه
سي راضي : لا لا لا واش نتا مسطي؟؟؟ حتى دخلو و بداو تداريب عاد غاتسيفط؟ كي درتي ليها؟؟؟
سي مصطفى : باش يبعدو عليها الأعين هادشي لي قصدت
سي راضي : عاد ماغانزيدو نثيرو الانتباه دابا فنظري احسن حاجة غانديروها هي نحبسو واحد المدة تا نشوفو اش غايوقع
سي مصطفى : ها حنا غانحبسو
...............
كانت طالقة الما فطواليط و سادة البيبان كالعادة .. عينيها مركزين على البيسي ودنيها مطلوقين باش تسمع لاكان شي صوت ديال الحركة كاتقلب هنا و هنا و تخربق حالة كتر من باج وحدة .. كاتخربق فهادي و تكتب فهادي و تلصق فهادي و اخيرا سالات ترسمات ابتسامة جانبية على شفتيها سالات من داكشي لي كانت كادير و فورماطات البيسي سداتو و ضوراتو و هزات طورنوفيس لي حتى هو جا مع الامانة لي خلا لها جهاد بدات كاتحل فالفيسات ديال البيسي بزربة حتى فصلاتو و شدات الخيوط لي وسطو قطعاتهم هزات الذاكرة الأساسية لي وسط منو هرساتها و لاحتها فطواليط خوات عليها الما .. خشات طورنوفيس و البيسي لي ولا كامل مفصل فبلاستيكة و هزات دوا لي جاب لها جهاد غطات داكشي بالحوايج لي كانت لابسة و خرجات من طواليط غادا و كاتحس بحالا شي واحد تابعها ماتلفتاتش نهائيا باش ماتزيدش تثير الشكوك حيت كايقولك لي فيه الفز كايقفز يعني لادارت شي رد فعل متوقع يديرو لي كايكون داير علاش غادي يشك فيها هادا لي تابعها و هي عارفة هادا لي تابعها يا غايكون ارسلان يا شي واحد من دوك 2 لي ماكايفارقوهش و حاليا ماشي من مصلاحتها ضور تحقق شكون بدات كاتزرب فخطواتها باغا غير توصل لغرفتها فأسرع وقت ... حتى وصلات للغرفة عاد تنفسات الصعداء دخلات سدات الباب و بدات كاطل بشوية باش تعرف شكون لي كان تابعها

إمبراطورية الأسودWhere stories live. Discover now