إمبراطورية الأسود

البارت 107

مشاو للجنازة كان كلشي حاضر و فاش كانقصد كلشي كانقصد غير لي من طبقتهم
بنجامين : باغي نهضر معاك ضروري
أرسلان : حتى تجي لعندي
بنجامين : الموضوع مهم بزاف
أرسلان : كانسمع
بنجامين : قدرت نعرف شكون لي قتل ليا ولدي
أرسلان : ( ببرود ) نتاقم لولدك
بنجامين : مانقدرش نديرها بوحدي حيت لي قتلو من حلفائنا
أرسلان : يعني؟!
بنجامين : محتاج للمساعدة ديالك ( بغضب ) باش ننتاقم من داك الحقير مورغان .. رجالي قدرو يعرفو بلي السلاح لي تضرب بيه هو السلاح ديال مورغان الغدااار
أرسلان : هممم
بنجامين : عرفت بلي هو سبق ليه حاول يقتل عروسة روتشيلد الجديدة .. هاكا نقدرو ننتاقمو منو بجوج
أرسلان : غانفكر
بنجامين : و غانتسنا جوابك .. مشا بنجامين لعند الضيوف بينما أرسلان كان كايبتاسم بخبث فهاد الحالة حتى ايلا قتل مورغان ماغاديش تتأثر علاقات العائلة اكيد هو مانساش اش كان حاول يدير مورغان هادي كتر من عام .. خرج من تما و تبعوه العائلة و رجالو باش يرجعو للقصر .. اما عند ريماس هاد النهار دوزاتو غير باش تزيد تعرف القنوت ديال القصر و تتعرف على الخداما باش فحالة كانت محتاجة شي حاجة تكون كاتعرفهم.
دازو أسبوعين غير فالتجهيزات لخطبة أرسلان و الدعوات .. فهاد المدة علاقة ريماس مع أديرة زادت قوات و ولات ريماس عزيزة على أديرة و كانت أديرة مركزة على الخطبة ديال ولدها و فرحانة بيه بينما الاخريات ماكانوش حاملين ريماس حيت دور دور و تحشي لهم فالهضرة .. أسوار سلم و ولا كايصلي بالطبع بعض المرات كايطلب من ريماس توضح لو شي حوايج و تعلمو ولكن غير بالتخبيعة .. هو ماعارفش بلي جوليانا سلمات و جوليانا ماعارفاهش بلي هو و مالك سلمو و مالك ماعارفش بلي اسوار سلم .. فهاد المدة عينين ريماس كانو غير على اصلان لي عرفاتو كايخطط لشي حاجة و خصوصا انه كان كايتعامل مزيان مع ريماس و حتى هي نفس الشي معاه .. هو كاينافقها و هي كاتنافقو .. فهاد المدة أما بخصوص علاقة ارسلان بريماس كانت غادا فتحسن كبيير .. ولكن بيان سيغ ماكانتش ناسية خطتها باش تدخلو للإسلام .
♔ كالعادة كانت خارجة من البيت باش تهبط لتحت حتى كانت فاتت جناح أصلان و عاودات رجعات 2 خلفات اللور فاش شافتو كايهضر فطيلي و الباب مردود شوية .. شافت فالكولوار واش ماجاي حد و بدات كاتتسنط
أصلان : ايمتا غاتجي؟؟؟ ... الخطبة كاينا غدا فالوقيتة ديال الظهر الوقت راه مكتوب فبطاقة الدعوة ... غانتسناك هادي هي الفرصة لي عندك من دابا خاص نبداو نتحركو ... ( بخبث ) لا هادي غير الخطوة اللولة مزال عندنا مايدار ... حاجة طبيعية ماغانقبلش بيها ما هي من مستوانا ما هي من ديننا و حتى ايلا تغاظيت مايمكنش ندخل السوسة لعائلتي ... ضحكات بشر و دخلات للجناح و هي كاتهضر بصوت عالي بحالا زعما عاد جات
ريماس : ( بإبتسامة ) عمييي أصلان ... حيد طيلي من ودنيه بزربة و شاف فيها كالعادة بإبتسامة مصطنعة متبادلة بيناتهم
سي أصلان : عروسة حفيدي جيتي
ريماس : ( بحزن مصطنع ) كنت خارجة للجردة ولكن تفكرت و تفكرت بلي ماقادرش تتمشى و غاتكون تخنقتي قلت نعاونك باش تشم الهوا
سي أصلان : ( بإبتسامة مصطنعة ) غير عدبتي راسك ا بنتي كاين لاطيراس
ريماس : ماغادي نقبل منك حتى عذر يلاه يلاه .. هاني نعاونك تنوض راه الجو زوين فجردة
سي أصلان : عارفاني ا عروسة حفيدي مانقدرش نخصر لك خاطرك ... عطا الإشارة لدوك 2 رجال لي معاه باش يعاونوه يتمشى لتحت و يوجدو ليه الكرسي المتحرك .. سبقاتو لتحت على ماينزلوه و ماخفاش عليها من مكالمتو الهاتفية بلي ناوي يدير شي حاجة فخطبتها .. نزلوه لتحت و حطوه فوق الكرسي المتحرك بغاو يجروه للجردة
ريماس : ت ت ت ... غير خليوني انا نمشي معاه بغيت نهضر معاه فشي مواضيع و ناخد إستشارتو فشي حوايج و كانظن عمي أصلان ماغايبغيش نناقش الأمور العائلية قدام الخدم و البوديكارد ولا لا ا عمي أصلان .. عطاهم الإشارة باش يمشيو .. دفعات الكرسي المتحرك قدامها و بقات غادا بيه لجهة الجردة هو كايفكر فهاد اللفعة كيف كايسميها فاش كاتفكر و هي كاتفكر فهاد الشيطان شنو كايخطط .. وصلات بيه للجردة و بالضبط حدا لابيسين