البارت 108

1.2K 51 0
                                    

جات أديرة و ريناد و عيطو لها عاد خرجات من الدوش و هي كاترجع شعرها اللور .. شافتها أديرة و بتاسمات إبتسامة فخر
أديرة : جيتي غزاااااالة
ريماس : عويناتك ا خالتي .. حتى نتي جيتي قمة الأناقة
ريناد : ختي جيتي زوينة بزاااف ههههه اليوم نسيبي يتبهض
ريماس : و كون تشوفي نتي .. جيتي سووو كيوت
أديرة : ايوا اليوم نوريهم عروسة ولدي لي كايشدو فيها الهضرة و نسد لهم فامهم .. خرجو من البيت ب3 و هما كايضحكو .. يلاه جات تدخل للبلاصة لي فيها حفل الخطوبة .. حسات بشي يد جراتها
أديرة : ولدي أرسلان
أرسلان : سبقونا .. مشاو سبقوهم و خلاوهم بجوج .. أرسلان بدا الدم ديالو كايغلي و هو كايشوف هادشي لي لابسة بقدر ما جات فااتنة بقدر ما هو معصب حيت كانت على شوية غاتخرج لبرا و فنظرو غايتسما بحالا عارض خطيبتو كلوحة تشكيلية كلشي يشوفها و كلشي ينهشها بعينيه فحين ريماس كانت كاتلعن الحظ حيت ماخلاهاش دخل و شافها قبل الوقت لي المفروض خاصو يشوفها فيه هاد المرة تقلبو الأدوار .. أرسلان لي كان باين فيه كايفور و ريماس هي لي مثلات البرود و الهدوء
أرسلان : طلقي الكسوة نشوفها
ريماس : ها هي قدامك ها نتا راها بالكم و هابطة حتى للتحت
أرسلان : طلقيه و ماتخلينيش نقطعو لك من فوق اللحم ديالك .. طلقات ديك الجهة لي كانت شفافة و خلاتو يشوف الفستان كاامل .. قلب وجهو و بدا كايدوز يديه عليه
أرسلان : اش هادشي لابسة؟ ... اش هاد حوايج الدعارة لي لابسة؟؟؟؟؟؟؟
ريماس : راه ماعريانش راه كاينا من لتحت طبقة
أرسلان : ( بنفاذ صبر ) طلعي بدليه ا ريماس
ريماس : راه ماكاينش من غيرو هادشي لي ختاريت
أرسلان : ( بحدة ) واش غاتطلعي تبدليه ولا نخلي عشتك!!! ... بدا عقلها كايفصل و يخيط تقريبا وصلات لنص الخطة و مابقاش بزاف مايمكنش تخلي هادشي يضيع غير هكاك و يتضرب لها كلشي فالزيرو .. طاح لها بلان فبالها بقات تفمر واش تزعم ولا ماتزعمش ديرها ولا ماديرهاش قررات قرار اخير غاديرها .. زادت تعلات شوية بطالون و حطات يديها من مور عنقو و باستو فخدو و عاودات هبطات
ريماس : ( بهدوء ) ماكاينش لي غايشوف فيا و انا معاك .. صغر عينيه و ميل راسو
أرسلان : كاتحاولي تلعبي عليا!!
ريماس : وا صافي .. واش بغيتيني حتى فخطبتي نتشوه؟؟؟؟ ياك قبلت بالخطبة بخاطري وا خليني نلبس فخاطري
أرسلان : يعني غا نطلعو و ما بقات خطبة
ريماس : ( بعصبية ) ايلا مابقات خطبة ما بقا زواج و ماتعاودش تقرب ليا و ماتعاودش تهضر معايا بصفة نهائية
أرسلان : ماتزيديش تغوتي قبل مانحيد لك الحلاقم ديالك
ريماس : وا صافي واش هادشي على ود كسوة ... حول النظر ديالو لجهة شعرها بحالا فكراتو
أرسلان : رجعنا لنفس النقطة!!!!
ريماس : انا لي غانطلع دابا و مابقيت باغا لا خطبة لا وااالو ... بغات تمشي و رجعها
أرسلان : عندي شروط
ريماس : شنو هما؟؟؟
أرسلان : ماغاتسلمي على حد
ريماس : ماكانعرف حتى واحد تما
أرسلان : يدك فيدي و ماتزعزعيش من حدايا
ريماس : امم
أرسلان : ماسمعتش؟!
ريماس : فهمت
أرسلان : فحالة وقعات شي حاجة و تشغلت .. ماتبقايش واقفة بوحدك كلامي واضح؟
ريماس : ( بنرفزة ) واضح .. زفر بعصبية و مد لها يديه باش تشدها بقات كاتشوف فيها مدة و عاودات زفرات حتى هي و دخلو امام انظار الضيوف .. لي كانو علامات الإستغراب باينا فوجوههم حيت ريماس كيف ذكرت سابقا جمالها برازيلي ثاني حاجة حتى واحد من الحضور ماكان كايعرفها لا منين هي ولا شكون هي .. و بيان سيغ كانو علامات الإعجاب فعيونهم و كلمات المديح فجمالها دخلات لمسامع أرسلان .. مشا وقف حدا فطبلة بوحدهم عاد جات اديرة و ايتان و اصلان لجهتهم

إمبراطورية الأسودKde žijí příběhy. Začni objevovat