البارت 83

1K 38 0
                                    

حسات بالضو ضربها فيديها ماقدرات لا تقيسها لا تحركها .. كاتشوف فيديها لي عواجت .. لون وجهها ولا غادي لداك الإحمرار الخفيف بسبب الألم .. هزات عينيها فيه بدات كاتشوف فيه بنظرات كلها حقد و قبل ماتنطق بأي كلمة شد لها فكها بيديه و نطق
أرسلان : العقبة للسانك نقطعو لك و تيقي بيا ماغانترددش فيها .. شدها من يديها و خرجها من الجناح ، دخلها لبيتها و زدح الباب ديالها
ريماس : ( بالغوات ) حل الحقير حل هاد الباب علاش سدييييتيها حل .. بقات كاتشوف فيديها و تتحسر عليها عاطياها واحد الحريق لا يوصف
ريماس : غانندمك الكلب الصهيوني غانندمك .. جلسات فالأرض و بدات كاتحاول ترجع العضم لبلاصتو ولكن ماقدراتش حيت فوقما كاتقيسو كايضربها الضو فيه .. دغيا يديها بدات كاتزراق نعلاتو و كرهات النهار لي شافتو فيه و فهاد اللحظة بالضبط كون يعطيوها شي فردي غاتيري فيه بدون تردد
♚ توجه لجهة أبراهام و مالك لي كانو كايتسناوه على برا
أبراهام : ميستر أرسلان
أرسلان : رجعتو عائلتها لديورهم!!
أبراهام : وي ميستر أرسلان رجعناهم من مور ما كنا قنعناهم بطريقتنا بلي هاديك غير رحلة
أرسلان : همم و عمها و مراتو!!
أبراهام : جابوهم البارح ا ميستر أرسلان و حاليا راهم فالقصر المعلوم
أرسلان : مزيان .. و خوتها!
أبراهام : كايستاجبو للعلاج بواحد السرعة ماكناش متوقعينها و الأطباء كايظنو بلي فغضون 3 اشهر غايكونو تعالجو بشكل كامل
أرسلان : ماكانبغيش الظن كانبغي اليقين
أبراهام : هادشي لي قالو ا ميستر أرسلان
أرسلان : ضيفتو عمها و مراتو!!
أبراهام : ( بإبتسامة خبيثة ) ضيفتهم بنفسي
أرسلان : مزيان ( اشار لمالك ) تبعني ... سبقهم اللوطو و ساق بيه الشيفور تبعو مالك اما بالنسبة لأبراهام فهم بلي خاصو يرد البال لشنو كايوقع فالقصر ، وقف بيه الشيفور و ركب هو و مالك فاليخت باش يرجعو للمدينة ساعة و نصف كانت كافية باش يوصل للقصر لي مخصصو غير للتعذيب
أرسلان : عاودتي جمعتي المعلومات لي وصيتك عليهم
مالك : وي ميستر أرسلان و طلعو نفس المعلومات اللولة ماكاينش شي تغيير فيهم
أرسلان : علاقاتها؟!
مالك : كانو عندها علاقات عابرة فالثانوية
أرسلان : كمل
مالك : ولكن مزالا فيرج ... الاسباب لي كانو كايخليوها تنفاصل معاهم احم احم
ارسلان : هضر كانسمع
مالك : الطلبات الجنسية ديالهم .. بتاسم أرسلان ابتسامة كاتدل على الرضى الشيئ لي لاحظو مالك و زاد اكد ليه الموضوع لي كان فبالو و فبال أبراهام داكشي علاش قرر يدير اول خطواتو فداكشي لي تافق فيه هو و أبراهام ... وصلو لديك الغرفة لي فيها عمها و مراتو كانو مربوطين و مقابلين .. وجههم كلو كدمات ديال الضرب ولا منفوخ و ما فيه مايتشاف .. عطا اشارة لمالك بيديه لي فهم و مشا هز سطل ديال الما خواه عليهم فاقو قافزين
سمير : فين انا؟؟؟؟ شكون نتوما؟؟؟؟ علاش درتو فينا هادشي .. قرب عندهم أرسلان بخطوات بطيئة .. جبد الفردي ديالو و حطو تحت الفك ديال مرات سمير
مرات سمير : اهئ اهئ اهئ لا عافاك ماتقتلنيش انا مادرت والو ... سمير غير شاف مراتو غاتقتل قدامو نهار و بداو كايهبطو لو الدموع حيت واخا كايبقا مامزيانش ولكن مراتو هي حب حياتو
سمير : ( بإنهيار ) لاااااا ماتقتلهاش قتلني و خليييها عايشة
أرسلان : ( ببرود ) فات الفوت ... تسمع صوت القرطاسة و تبعها صوت صرخة قوية ديال راجل و عاود تسمعات صوت قرطاسة .. رجع الفردي ديالو لبلاصتو و خرج من تما تاركا ورائه جثث غارقة فدمها ...

إمبراطورية الأسودWhere stories live. Discover now