البارت 102

1.3K 47 0
                                    

سالا و رجع لعندها لقاها نعسات فبلاصتها .. عاود غبر دقائق و رجع هاز فيديه مانطة صغيرة غطاها من بعد ما طبع قبل فشفتيها .. عاد مشا جلس و هز البيسي باش يقابل شغالو .. دازو ساعات و ساعات و هما فالطيارة .. و اخييرا وصلو و هاد المرة ، تحطات الطيارة فالأراضي الفليسطينية حتى ترصات عاد ناض من بلاصتو .. طل على ريماس لقاها باقا ناعسة معذرها غاتنعس و هي منين صباح الحال و هي دور من هنا للهنا كانت ديك الساعة 4:00 ديال الصباح .. هزها بين يديه بالمانطة و نزلو .. كانت اللوطو كاتتسناهم و ابراهام فإنتظارو
أبراهام : على سلامتك ا ميستر أرسلان
أرسلان : فين مالك؟!
أبراهام : راه فالقصر ... مشا لجهة اللوطو حطها فيها و تحرك موراها تبعو ابراهام متوجهين للميناء ما هي الا نص ساعة حتى كانو وصلو للميناء .. يلاه جا بغا ينوضها لقاها فاقت
ريماس : صباح الخير
أرسلان : صباح النور
ريماس : شحال الساعة دابا؟
أرسلان : 4 ديال الصباح
ريماس : صافي وصلنا؟؟؟
أرسلان : باقي ساعة و ربع ديال الطريق .. توجهو لليخت و تبعهم ابراهام من مور ما وصا الرجال يديو الطوموبيلات لبلاصتهم .. عاودو شدو طريق .. و واخيرا ها هما قدام القصر مرة اخرى .. هاد المرة كانت خلافا على جميع المرات بالنسبة لريماس .. كاتحس براسها قد ما كايقربو للقصر قد ما كاتحس بإحساس زوين بحالا غاتشوف شي حد غالي عليها و هادشي لي مابغاش يتفهم لها .. شكون هاد الكمارة لي غاتفرح فاش غاتشوفها .. بعد دقائق وصلو لقدام الباب دخلانية ديال القصر .. وقفات اللوطو و يلاه بغات تخرج من طوموبيل وقفها ارسلان
أرسلان : ( عاقد حجبانو ) تسناي
ريماس : شنو غانتسنا؟ ... بدا كايقاد لها الفيستا و عاود هبط يديه لتحت كايرقع لها الكسوة من جهة الفخاض حيت كانت محلولة بدون قصد قاسو يديه فخاضها .. رجعات باللور بزربة
ريماس : جمع يديك عندك اش كادير
أرسلان : ( بإبتسامة جانبية ) مزال الحال على داكشي .. كل حاجة بوقتها ... خرج و بقا كايتسناها تخرج
ريماس : هاني
أرسلان : ردي البال لتصرفاتك مع العائلة حيت مانضمنش لك
ريماس : فهمت ا ميستر ارسلان شي اوامر خرا .. حط يديه من مور ضهرها
أرسلان : فالوقت الحالي ماكاينش .. دخلو لداخل و توجهو للفوق
ريماس : ماغانشوفوش عائلتك؟
أرسلان : ل5 ديال الصباح هادي .. نعسي حتى تفيقي
ريماس : و نتا ماغاتنعسش؟ .. احم المهم ماشغليش ... توجهات لبيتها بينما هو توجه لجناحو و هو مرتاح الراحة التااامة منين رجعها حداه .. دابا عاد غايجي وقت الحساب مع بعض الاشخاص .. هز طيلي دوز نمرة ابراهام
أبراهام : وي ميستر أرسلان
أرسلان : شد الطيارة للجزيرة لي عاد جيت منها
أبراهام : علاش ا ميستر ارسلان؟
أرسلان : كاينين تما 2 اشخاص ****** ... ****** .. عموما بلا ماتجيبهم تكلف بيهم نتا
أبراهام : ( بفرح ) واخا ا ميستر أرسلان .. قطع عليه و دخل يدوش و هو مرتاح البال اما بالنسبة لأسوار ففضل مايحطش فيه يديه اولا حيت بالرغم من كل شيئ خوه ثانيا ايلا عطبو غايبان فنظر ريماس هو لي ظالم واخا راه فالاصل فعينيها ظالم
♔ دخلات دوشات و لبسات بيجامة واسعة شوية .. دازت من فوقها ليزار بيض و مشات تصلي صلاتها .. سالات و بدلات البيجامة بسورفيط عبارة عن سروال فالكحل مزير و الفوقي ديالو فالأبيض .. نشفات شعرها و رجعات كاتسكتشف الغرفة واخا ماكانتش كاتحملها فاللول ولكن كايبقا واحد الحنين صغير ليها .. زغبها الشيطان و ما بان ليها غير تمشي طل على الشيبة العاصية واش فعلا باقي حي ولا مات .. حلات الباب بالشوية و طلات على الباب ديال ارسلان لقاتها مردودة .. بقات كاتتمشا على اطراف صبعانها حتى وصلات و حطات يديها على البواني ديال الباب يلاه جات تحلها
أرسلان : ( بصوت خشن ) اش وصلك لتما؟! ... حيدات يديها على الباب و ضارت عندو بالعرض البطيئ
ريماس : والو
أرسلان : غا نعاود نسولك اش وصلك لتما..!؟؟؟؟
ريماس : ( طلقاتها دقة وحدة ) بغيت غير نشوف واش باقي حي
أرسلان : بيتك
ريماس : نعم؟
أرسلان : ( بحدة ) بيتك و مانعاودش نشوفك وصلتي لهاد العتبة ولا روحك نخرجها من بلاصتها
ريماس : ( بغضب ) راه غير بغيت نشوف واش..
ارسلان : تحركيي
ريماس : ( بعصبية ) ماتغوتش عليا .. لي درتو فحقو راه قليييل هو لي قتل ليا خوتي عندوو الزهر منين ماغرستش فقلبو جنوي نرتاح منو و نشفي غليلي فيه .. واقف معاه حيت هو جدك يااااك و انا؟؟؟؟ ليك الله ا ريماس .. مشات من تما لبيتها و هي معصبة .. كون رجع الزمن اللور ماكانتش غادي تحرقو كانت غادي تهز جنوي و تشروط ليه القلب ديالو باش ضمن ليه توصيلة سريعة لعند عزرائيل

إمبراطورية الأسودWhere stories live. Discover now