البارت 90

1.1K 42 0
                                    

لعنات هاد الأفكار 1000 مرة و مرة بدات كاتحس بلي غير بمجرد التفكير فواحد صهيوني راه بحد ذاتو ذنب .. مافهماتش اش واقع لها هاد اليومين شنو هادشي لي ولات كاتحس بيه مؤخرا علاش ولات كاتفكر فيه غير ذكر لها سيرة الزواج قلبها تقبط عليها فما بالك إيلا تزوجو
♚ من مور ما خرجات ريماس خرج و هبط لتحت كايقلب عليها بعينيه .. لا ماشي كايقلب على ريماس ، كايقلب على جوليانا لي كانت فالبيت شافها داكشي لاش جر ريماس للجناح ديالو باش يكمل هضرتو
.. كانت مخشية مع شيرا و شي بنات عمامها و الصدمة باقا باينا فوجهها من الحوار لي ضار بين أرسلان و ريماس و تصرفاتهم و زيد و زيد كانت الصدمة قوية عليها بزااف ... شوية سمعات صوت حرش كايعيط لها بسميتها
ارسلان : جوليانا .. شافت فيه و ناضت من تما رجليها كايخواو شنو واش يكون عرف بلي طلعات عند ريماس .. واش يكون عرف بلي سمعات هضرتهم بزاف ديال الأسئلة كانو فبالها وصلات لحداه و خرجات الإبتسامة بزز
جوليانا : ( بتوتر ) خويا
أرسلان : ( بهدوء تام ) اش قلت على الطابق الثالث؟!
جوليانا : ( حنات راسها ) مانوصلوش ليه
أرسلان : و اش درتي نتي!
جوليانا : ( دمعو عينيها ) ماقصدتش ا خويا نخالف هضرتك ولكن راه..
أرسلان : ( ببرود ) غاتبقاي فبيتك شهر العتبة ديالو ماتفوتيهاش
جوليانا : ولكن ا خويا راه مشيت حيت..
أرسلان : الحساب بدا من هاد الساعة .. مشا و خلااها واقفة فبلاصتها ماعطاهاش حتى الفرصة تشرح ليه علاش طلعات لعند ريماس .. كانت كاتظن بلي خوها ايلا بغا شي بنت اكيد قلبو غايرطاب و غايتبدل تعاملو معاهم و علاش لا تولي هي وياها صحابات ولكن وقع العكس ها أمنيتها تحققات و لقا البنت لي يبغي ولكن مانع عليهم منعا كليا يوصلو لعندها .. فهاد اللحظة اكثر شخص تحسرات عليه هي ريماس حيت من خلال هاد اليامات القلال لي عرفاتهم فيها عرفات بلي طبعها صعيب و أرسلان كتر منها يعني فنظرها غايدوز عليها دكاكة كيفما مدوزها عليهم كاملين .. باقا مامصدقاش بلي خوها باغي يتزوج بريماس واش مافكرش فالعادات و التقاليد؟؟؟ واش مافكرش فقواعد القصر لي هو بنفسو حطهم؟؟؟ مافكرش فجدو لي ممكن يمشي فيها هاد المرة نيشان للقبر ايلا عرف .. واش مافكرش بلي راه حرام عليه و عليها يتزوجو و الأهم كيفاش باقي باغي وحدة رافضاه؟؟ نفضات افكارها و مشات لبيتها
♔ جالسة فالبيت غادا جاية و لأول مرة كاتحس بمشاعرها مخلطة و مخربقة و معقدة بزااف فرحانة و ماعارفاش علاش فرحانة و فنفس الوقت معصبة .. كاتحس بواحد الانجذاب ليه و فنفس الوقت ماكاترتاحش ليه و فيه شي حاجة اصلا ماكاتخليهاش ترتاح ليه ... ماكاتبغيش تشوفو قدامها حيت كايعصبها و فنفس الوقت فاش كايغيب شوية كاتلاحظ غيابو .. ماعرفاتش لفين باغي يوصل و علاش كايدير هادشي واش فعلا كايبغيها ولا هادي غير شي مصيدة من عندو .. نفضات هاد الافكار و حطات بلاصتهم فكرة وحدة هداك يهودي صهيوني و متزوج و قتال ماكايرحمش مافيه ثقة
_ عند مالك و أبراهام
تعالجو جروح إليان ولكن بقا عندو مشكل فالعضو عاد خاصو يبقا متبع شي دوايات .. رجعوه لبيتو كأن شيئ لم يكن و خرجو من تما
مالك : معجزة منين نجا منها
أبراهام : شفتي الضرب لي خدا انا صافي حتى قلت غادي يودع
مالك : هو لي كايتحدا ميستر أرسلان
أبراهام : كلشي بسبب ديك الحريڭة لي دخلات للدار ماغاتتهنا تا تشتت شمل العائلة
مالك : غانعاود نقولها لك غير فوتها عليك ماناقصك صداع
أبراهام : و مالك شفتيني غير كاندور بيها انا راه بان ليا حتى الطريق لي تبقا دوز منها انا نخويها باش نهني راسي ماناقصني مشاكل
مالك : احسن حاجة غاديرها ...

إمبراطورية الأسودNơi câu chuyện tồn tại. Hãy khám phá bây giờ