البارت 74

1K 36 0
                                    


أرسلان : مالك ... سمعو و هو يتقاد فالوقفة بقا أرسلان كايشوف فيه بنظرات غريبة حيت كان حاني شوية و كايهضر بصوت منخفض مع ريماس
مالك : وي ميستر أرسلان
أرسلان : تبعني
مالك : حاضر ميستر أرسلان
بقات كاتفكر فهاد الحريرة المحرحرة لي واقعة دابا كيفاش هو باغي ينقذها و هو دايها بيديه لعند جدو؟؟ شنو زعما بغا يزيد يكبر فعين جدو ولا كيفاش .. و خوتها دابا فينهم و علاش جدو باغي يقتلها واش زعما الخبار وصلات لجدو هه لا لا مايمكنش واقيلا باغي يقتلها على ود الحرب و صافي ولكن بلاتي كلشي ممكن منين عندهم هاد النفوذ كاملة و كل شوية طالع هابط للمغرب و زويينة هي كايطلع و يهبط فطائرة خااصة ، كايقتل فبنادم بحالا ماكاينش القانون و حتى واحد ماكايهضر معاه بدات كاتراجع تصرفاتها معاه و تصرفاتو معاها و كاتراجع الأغلاط البسيطة لي ماتو عليها ناس كانت حاضرة فاش قتلهم شوية بشوية بدا كايتوضح لها معامن طاحت و علامن كانت كاتزعم هادشي ماخلعهاش ولكن زاد لها نقطة فالبال و هي منين ماناويش يقتلها هي اكيد غايبغي يدوز لعائلتها و هاكا غاتكون خاطرات بيهم .. جا جلس حداها و هي عقلها باقي ساهي كايفصل و يخيط فداكشي لي دارت و داكشي لي مقررة ديرو لقات الحل المزيان هو تبع هضرة مالك و قبل مادير شي خطوة حتى ضرب لها الف حساب و حساب حيت باينا هاد العالم لي دخلات لو يا غاتخرج منو ميتة هي و عائلتها يا غاتبقا فيه
أرسلان : عطي الراحة لداك الدماغ المغرب ماباقيش غاترجعي ليه
ريماس : ( بإستغراب ) كيفاش ... مد لها علبة الإسعافات
أرسلان ضمدي لي الجرح
ريماس : و علا.. واخا ارا لهنا .. كانت ناويا تبدا ولكن عاودات سحبات كلامها باش تبدا فداكشي لي خططات ليه و بلا مايمشي بالكم بعيد حيت هي ماناوياش تخليه يطيح فشباكها 😂 علمتكم من دابا باش مايسافرش بالكم بعيد و يرجع على رجليه .. بقا كايشوف فيها حتى دخل لها الشك فراسها
ريماس : مالك كاتشوف فيا بحال هاكا؟
أرسلان : بغيت
ريماس : حيد القاميجة باش نقدر نداوي لك الجرح
أرسلان : عطيتك تداويني بمعنى كلشي غاديريه نتي
ريماس : هادي راه سميتها قلت الحيا
أرسلان : حشمتي؟
ريماس : ماعندي علاش نحشم
أرسلان : ( ببرود ) حيديها اش كاتسناي
ريماس : كاتأمر فيا؟؟؟
أرسلان : عتابريه أمر .. طلب .. لي دخلات لداك الدماغ .. تأفأفات و نعلات الساعث لي سيفطوها فيها باش تكون جاسوسة هما تهناو فحياتهم و هي غرقات فمشاكل كباااار و ماعندهم حد ولا بغات تتفك منهم خاصها تبدا تفكر بعقلها و تخدم معاهم تاحراميات باش تسلك راسها حيت هاد البشر هادا مايصلاح معاهم .. حطات ديك العلبة و تقادات فالجلسة عقدات حجبانها بدات كاتحل فصدايف ديال القميجة لي لابس و عينيه عليها
أرسلان : عندك نقاط ضعف بزاف
ريماس : لا
أرسلان : نفس الجواب ديال ديك المرة
ريماس : اينا مرة من المرات
أرسلان : إيفا
ريماس : مابقيتش عاقلة و نسيت
أرسلان : نسيتي ولا مابغيتيش تفكري اش وقع
ريماس : ماوقع والو لي يخليني نبغي نتفكر ماكنتش فوعيي فديك الفترة ( بعصبية ) و نتا ستغليتي هادشي و بقيتي كاتتقرب مني .. كاتهضر و كاداويه
أرسلان : ( بإبتسامة خبيثة ) و شكون هضر على داكشي!! انا سولت على نقاط الضعف
ريماس : حتى انا هضرت عليهم
أرسلان : علاش كاتكدبي بزاف
ريماس : ماكانكدبش
ارسلان : عاودتي ... جمعات عندها يديها و هزات فيه عينيها
ريماس : ماعنديش نقاط الضعف و ماكدبتش .. شد لها يديها و رجعها لجهة كتفو و مع ديك جرة لي جرها زادت قربات كتر و كتر تنفضات بغضب
أرسلان : كملي اش بديتي
ريماس : هاني كانكمل ... مازادوش هضرو جات الوقيتة ديال الخياطة و بدات كاتخيط ليه الجرح و مركزة تركييز مع الخياطة هاكا هي فاش كاتبغي دير شي حاجة خاصها ديرها متقونة
أرسلان : حبسي
إيفا : نعام؟
أرسلان : ماتزيديش تعضي فشنايفك ... عاد طلعات معاها بلي من صباح و هي كاتعضهم فاش كانت كاتخيط الجرح شافت فيه بغضب شوف هي فاش كانت ملهية و هو فاش كان ملهي
ريماس : ساليت .. تمات نايضة و عاود جرها من يديها جات جالسة ...

إمبراطورية الأسودحيث تعيش القصص. اكتشف الآن