إمبراطورية الأسود

البارت 67

من مور مافقدات الوعي كلف نفس الدكتور لي شدها من عند الشيفور ... باش يدير لها تخدير ليها و لخوتها و خرج على برا لقا أبراهام و مالك واقفين
أرسلان : فين هو!!
مالك : راه خدرو الدكتور و خلاه فالمكتب باش مايفيق حتى نكونو سالينا
أرسلان : و الخدامة وصلتوها للدنمارك!!
ابراهام : ( بإبتسامة شيطانية ) وصلناها ا ميستر أرسلان
مالك : ميستر أرسلان و اش غانديرو فمورغان
أرسلان : ماعندكم حتى دخل فيه ، طيارة واجدة؟!
أبراهام : واجدة ا ميستر أرسلان
أرسلان : مزيان .. رجع دخل لغرفة ريماس لقا الدكتور سالا
الدكتور : صافي خدرتها ولكن فاش غاتفيق غادي تحس بواحد الصداع خفيف عطيها عطيها هاد دوا باش يتهدن عليها
أرسلان : تفكرات كلشي!!
الدكتور : وي ميستر أرسلان بفضل الشوكة لي ضربناها ليها فالعروق ديال راسها فاش كانت مغيبة قدرنا نرجعو لها ذكريات و داك الجزء من الذاكرة لي كان وقع فيه تلف بسبب اخر ضربة جاتها فالراس قدرنا نعالجوه مما يعني حاليا مابقا حتى جزء من ذاكرتها ناقص
أرسلان : هممم
الدكتور : ميستر أرسلان باقي شي اوامر خرا؟
أرسلان : جمع الطاقم ديالك و رجعو لإسرائيل فأول طيارة باقي عندي بيك الغرض
الدكتور : حاضر ميستر أرسلان .. خرج من الغرفة و سد الباب موراه خلا أرسلان واقف كايتمعن فملامح ريماس ماكذبوش فاش قالو بلي هي بسبع رواح ولكن غلطو فالتعبير فاش قالو قط .. حيت هي لبؤة ولكن بكتر من 7 ارواح فكل مرة كاتقرب من الموت و كاتبقا لها خطوة وحدة .. كاتنجا منها ، السم لي كان كايعطيها مورغان كان من اخطر السموم و هو سم بطيئ المفعول باش يتأكد بلي ماغايخليش حتى أثر موراه و فعلا كانت خطة محكمة و كانت غاتنجح مي كون دارها مع شي حد اخر ماشي ريماس لي مراقبة من جميع الجهات .. كان عارف بلي مورغان ماغاديش يخلي دم ديال بنتو يضيع و اكيد غايبغي يرد الصرف و داكشي لي كان هو فعلا حاول يرد الصرف و كان عند بالو خطواتو موزونة ولكن لي ماكانش عارف هو ان أرسلان لي كان كايحدد ليه المسار لي يمشي فيه بدون مايحس بشوية بشوية خلا مورغان يأجل خطتو حتى للنهار لي هو بغا يطلاقاها فيه اي حتى سالا شغالاتو و رتب أمورو و كل مرة كان كايخلق ليه عقبة و يخليه ملهي فيها ماكايجي فين يفك مشكلتو اللولة كايلقا مشكلة خرا كاتتسناه و هادشي كامل من تخطيط أرسلان .. و منين هو قدر يتحكم فالوقت لي غادي ينفذ مورغان فيه الخطة واش فنظركم كان صعيب عليه يقتل مورغان؟ و واش فنظركم كان صعيب عليه ينقذ ريماس بلا مايحتاج لهادشي كامل .. اكيد لا و مادام خلا مورغان حي إلا و انه موجد ليه موتة سبيسيال عمر شي حد ينساها ... جبد يديه من جيبو و بدا كايدوزها على بشرة وجهها الدافئة عقلو ترون و مابقاش عارف اش كايدير عارفها مسلمة و عارفها كانت جاسوسة و هي السبب باش خسرو الحرب و عارفها ماشي من طبقتهم بإختصار عارفها هي حاجة محظورة يقدر يكون هادشي لي خلاها تبقا بحال الوشم الدائم فعقلو سميتها .. ملامحها .. اسلوب هضرتها .. تصرفاتها الطائشة .. قوة شخصيتها تطراساو فعقلو لمدة دائمة محظورة ولكن من زهرها أرسلان كايعشق الأشياء المحظورة و كايعتابرها تحدي ليه ، عام كامل و خبارها كايوصلو ليه بالتفاصيل مراقب شغالو و فنفس الوقت مراقبها .. صورها كايوصلو ليه يوميا و نهار عرف بلي أسوار مشا لعندها كان ناوي يلحق عليه و يوصل لتما قبل مايوصل اسوار باش يرحب بيه بنفسو نييت كون هادشي كان غايكون كون ماخرجش ليه جدو ببلان جديد .. ولكن و مع ذلك و واخا مالحقش عليه .. ماعطلوش و زاد إصرارا باش يزوجو فأقرب وقت ، شحال و هو كايتسنا هاد نهار لي يجي فيه و يعاود يشوفها فيه و ها هي قدامو ولكن ما ان شافها وقعو صراعات فالداخل ديالو .. عقلو كايقوليه مادام تفرغ ليها هدا هو الوقت لي ينتاقم فيه منها و صوت مجهول كايرفض كلام العقل رفضا قاطعا .. تحنا لعندها و خشا يد من تحت ضهرها و يد من تحت ركابيها و حملها بين يديه جاتو خفيفة بزاف بحالا هاز حمامة بين يديه .. خرج من الغرفة لقا أبراهام و مالك باقيين كايتسناوه
أرسلان : جيبو الباقيين و تبعوني .. مشا من تما و خلا فمهم واصل للأرض بالصدمة ...