البارت 116

1.2K 42 0
                                    

جلسات فالكرسي ديال أسوار تحت نظرات سي أصلان
سي أصلان : فين اسوار؟؟
أرسلان : كايرتاح ا جدي
سي أصلان : فبيتو؟؟
أرسلان : لا فسبيطار .. بدا كايتعشا و تبعاتو العائلة بينما اصلان و ريماس كايتبادلو نظرات كالقرطاس
سي أصلان : مرتك غاتبقا كاتلعب بين الكراسا؟ خاصها تشد بلاصة وحدة راه كرسي لهيه تجلس فيه خاوي
أرسلان : جدي .. المرحومة جداتي كانت كاتجلس بعيدة عليك حدا ذكر اخر.!
سي أصلان : بطبيعة الحال لا و كون دارتها كون قتلتها
أرسلان : نفس الشي .. غير انا ماغانقتلهاش ، غانصفيها لداك لي جلس حداها
سي أصلان : ايوا و فاش يجي اسوار فين غاتجلس؟؟
أرسلان : عندها بلاصتها ( كايشوف فيها ) كانتسنا غير العرس
سي أصلان : همم ( شاف فريماس ) ياك لاباس ا بنتي مالك فيدك و رجلك
ريماس : ماشي شي حاجة .. حادث صغير و حيت عارفاك غاتكون خايف عليا بزاف بغيت نطمنك غير رتاح ماكانموتش بسهولة
سي أصلان : ايوا ردي البال لراسك ا بنتي راك مابقيتيش وحدة عادية راك وليتي وحدة من عائلة روتشلد و مرات حفيدي الغالي ارسلان .. بلاصتك تتمناها الف بنت
ريماس : ماغاديش يتزاد فيا عضم ا سي اصلان لي كاين هو انا و ارسلان غانتزوجو و نكونو عائلة و بما انني غانتزوج انا وياه هادشي كايعني غانتزوج واحد ماشي العائلة كاملة .. مازادش جاوبها و كملو ماكلتهم .. ارسلان كمل ماكلتو عادي و ماجا لا فصف جدو لا فصف ريماس حيت فهم حوارهم مزيان و ماخفاوش عليه الكلمات المبطنة لي سيفطهم اصلان لريماس و لي سيفطاتهم ريماس لأصلان .. كانو جالسين كايتعشاو ماكانش ساهل بالنسبة ليه يجلس من دون مايقيسها او يقرب لها موالف فوقت الماكلة ضروري كايدير تصرف لي كايخليه يقيسها .. يعني جاتو قاصحة شوية يخلي يديه بعاد عليها فوقت العشا .. كيفاش غايخليهم و هو كايشوف قدامو جالسة كتلة من الأنوثة .. هي الإغراء مجسد فجسد أنثى ... إبتسامتها .. ضحكتها .. عصبيتها حركاتها المغرية .. رائحة العطر ديالها لي تنتاشرات فالجو و شكلت إغواء لحواسه الجائعة .. شافت فوحدة من الخدامات لي كانو واقفين عليهم
ريماس : قربي لي لا سلاد لي حداك
أرسلان : ماغاتعجبكش
ريماس : علاش؟؟
أرسلان : مالحة عليك و نتي ماكايعجبكش الملح .. بقات كاتشوف فيه بإستغراب كيفاش عرفها منقصة الملح ماكلتها و ماكاتعجبهاش الملوحية بزاف؟؟؟ بتاسمات إبتسامة خفيفة و رجعات كملات ماكلتها و عينيها فطبسيلها بينما ارسلان طوال الوقت عينيه ماتحيدوش عليها بقات كاتشوف إليانا نظرات أرسلان لريماس و كيفاش مهتم بماكلتها و شنو كايعجبها و شنو ماكايعجبهاش بالرغم من انهم مزال ماتزوجو و كاتقرانهم بتعامل أسوار معاها هو موحال يكون عارف حتى لانيف ديالها ايمتا فهاد اللحظة بقا فيها الحال بزاااف .. سالات ريماس ماكلتها و بدات كاتمسح فمها فنفس الوقت سالا حتى أرسلان .. مع الوقفة وقفو بجوج
ريماس : ماغاتاكلش الديسير؟؟
أرسلان : و شنو كاتشوفيني غاندير.!
ريماس : مافهمتش
أرسلان : ( بإبتسامة جانبية ) غادي لعند الديسير
سي أصلان : كح كح كححح .. جات الخدامة كاتجري عطاتو الما .. شافت فيه ريماس لقاتو مخنزر فيها و موجه لها نظرات كلها حقد عاودات قلبات عينيها لجهة أرسلان شافت فيه بنظرات لي قدر يفهمهم مزياااان و لكن ماقدرش يزيد يصبر مع أنه عطاها الكلمة بأنه عمرو يزيد يقيسها .. حاوط خصرها بيديه و حتى هي دارت نفس الشيئ ضد فأصلان و توجهو للدروج باش يطلعو
أرسلان : شنو سبب هادشي
ريماس : شنو كاتقصد؟؟؟ .. وقفها قدامو و حط يديه الثانية على الجهة لاخرا من خصرها شاف فعينيها و هضر
أرسلان : ماتلعبيش مع جدي هاد اللعب و نتي ماقاداش عليه
ريماس : يعني عارف اش كاين
أرسلان : من الأحسن تبعدي عليه و خليني انا نتكلف
ريماس : كيفاش غاتتكلف و نتا عارف و شايف شنو كاين .. انا عارفة ماغاتقدر دير والو مع جدك و ماقلتش لك دير حيت فالأول و الأخير هداك كايبقا جدك و بمثابة الأب ديالك و ماخايفاش منو و من خططو و محاولات القتل المتكررة ديالو ليا حب قادرة براسي و كون اكيد ماغاديش نعاملو بالمثل ولكن فالمستقبل ايلا حاول يأذي شي حد من خوتي ولا ولدي ولا بنتي مانضمنش لك اش غايشوف مني .. كون اكيد غادي يشوف اللبؤة الحقيقية لي فيا .. ترسمات على محياه ابتسامة جانبية
أرسلان : ( بإبتسامة جانبية ) ولدنا ولا بنتنا ماشي ولدك ولا بنتك
ريماس : ( بإبتسامة ساحرة ) عرفتي.. ... بففف والو
أرسلان : كملي اش كنتي غاتقولي
ريماس : ماعرفتش مرات كاتبان لي.. ... بففف صافي غانمشي ننعس بديت كانخرف

إمبراطورية الأسودOnde as histórias ganham vida. Descobre agora