البارت 103

1.3K 39 0
                                    


ركبو فاللوطو و كسيرا نحو المجهول .. هضرة أسوار لعبات لو على اعصابو هاد المرة و خربقاتو .. وي فعلا هو يقدر يدير اي حاجة .. و اي حاجة بغاها ولكن حتى للدين لا .. مايقدرش يبدلو على ودها مي هادشي ماكايعني بلي هادشي ما حرك فيه والو .. مالك لي هو الدراع ليسر ديالو كان فاللول شخص كايبغي الديانة اليهودية ولكن فاللخر بدلها .. عاق بيه بدلها ولكن مابغاش يقتلو خلا ليه الاختيار يدير لي بغا ... أسوار لي المفروض عمرو يفكر دينو و فعلا عمرو فكر يبدلو ها هو ولا كايفكر يبدل دينو ... جوليانا مؤخرا عرف من خدامة بلي لقات عندها القرأن فبيتها .. اش كانت كادير بيه الله و اعلم ... كايحس بشي حاجة صغيرة .. احساس صغير كايجرو باش يبحث غير شوية و هاد الاحساس بالضبط هو لي ماباغيهش .. وقف قدام البحر و خرج .. تبعاتو ريماس وقفات قدامو
ريماس : اش داكشي درتي فيه؟؟؟؟ واش ما أنبكش ضميرك؟؟؟؟ واخا يدير لك لي دار لك كايبقا خوك و من لحمك و دمك ... شافت جرح صغير حدا فمو و هزات يديها قاستها بغات تحيد يديها ولكن حبسها بكلامو
أرسلان : ماتحيديهاش .. خلاتها حدا فمو
ريماس : علاش هادشي كامل؟؟؟
أرسلان : شششش ... سكاات و غير صوت امواج البحر الخفيفة لي كاينا تما .. شافت فيه و كان باااين فيه معصب .. حيدات يديها و جراتو من يديه بقا كايشوف فيها بملامح خالية من التعابير
أرسلان : جلسي للرض
ريماس : ياك معصب؟؟؟ ... البحر كايبرد الاعصاب ولكن ماشي و نتا كاتشوف فيه .. كايبرد الاعصاب فاش كاتكون فيه .. بقات جاراه لجهة البحر حتى قربو يوصلو
ريماس : حيد صباطك و الحوايج المهمة باش مايفزكوش .. شاف فيها مطولا و حيد الفيستا ديالو و كاع داكشي لي كان لابس من الفوق و صباط و بدون مايتسناها مشا كايجري غطس فالبحر شوية بشوية حتى مابقاش كايبان .. حيدات حتى هي سبادريلة و مشات كاتجري غاصت فالبحر بقات كاتزيد تبعد شوية بشوية حتى بعدات على البر .. تجبدات فالما و طلقات راسها و غمضات عينيها مستمتعة بأشعة الشمس .. عاودات غاصت تحت الما و عطات الحرية لجسدها يعوم .. شعرها خدا راحتو فالما حتى لواحد الشوية حسات براسها تجرات من اللور .. ضارت لعندو لقاتو الحب المحرم و من غيره .. طلعها معاه الفوق لسطح الما حتى خدا الأوكسيجين و عاود غطس و هي معاه ماعطاهاش الفرصة تاخد الاوكسيجين الكافي .. بقا غادي و كايزيد يهبط لأعماق البحر بلعاني كايتسنا الأوكسيجين لي جمعات يتسالا دازو 3 دقائق و السيدة مزال ماتخنقات ... حتى حس بيها بدات كاتزير ليه على يديه بمعنى الأوكسيجين لي كانت جامعة تقاضى شاف فيها بنظرات مكر بينما هي كانت كاتحاول تشرح لو باش يطلعو حيت بدات كاتتخنق .. هزات عينيها تشوف العمق لي نزلو ليه .. كايبان لها سطح الما بعيد بزااف يعني ماغاتجي توصل لتما حتى تكون ملحات مصارنها بالما ديال البحر .. قربها لعندو و لاصق شنايفو بشفايفها كاينقل لها الاوكسيجين و فنفس الوقت كانو طالعين .. كانت هزات يديها باش دفعو عليها حتى عرفات علاش دار هكاك عاد نزلات يديها مافخبارهاش بلي هو هاد المرة دارها عن قصد باش تتجاوب معاه و ماديرش نفس ردة الفعل لي كاديرها ديما .. حطات يديها على كتافو محاولة ما امكن باش مايبعدش عليها .. بينما هو فهاد اللحظة ستغل الفرصة و زاد قربها لعندو و حولها من عملية نقل الأوكسجين لقبلة حارة وسط البحر .. هز يدو و دخلها من تحت تيشورط بقا كايتلمس ظهرها .. عاود نزلهم و حطهم فالخصر ديالها حتى تنفضات .. و حتى هو بلعاني بقا كايدوز يديه فخصرها .. شيئا فشيئا و لأول مرة حس بيها ندامجات معاه .. عنقاتو بيديها و زاد زير عليها .. حتى وصلو للسطح البحر و مع ذلك بقاو شفايفها وسط شنايفو بنفس الپوزيسيون لي كانو بيها من تحت الما .. عض شنوفتها تحتانية و ضحك .. عاد عاقت براسها و دفعاتو عليها ...

إمبراطورية الأسودWhere stories live. Discover now