مرحبًا بكم جميعًا، قد يفاجئكم التحديث بعد سنين طوال من الانقطاع، الأمر أن أعداد القراء زادت مؤخرًا، فأحببت أن أشكر الجميع على تفاعلهم الطيب، وأعرض عليكم بعض المعلومات عن أعمالي المنشورة..
لا أخطط لحذف بلانسيا من الواتباد في أي وقت قريب، ويمكنكم الاستمتاع بقصصي القصيرة المنشورة في حسابي.
لكن ما له نصيب الأسد من اهتمامي حاليًا هو روايتي رواية يمين أعسر.
في آخر تحديث أخبرتكم أنه لم ينشر منها سوى جزئين، أما الآن فقد نشرت ورقيًا بأجزائها الأربع كاملة تجدونها في موقع النيل والفرات وموقع دار رواية بالسعر الأصلي.
وهذه نبذة يمين أعسر:
عندما تختل الأجساد في وطن اختلت فيه العقول، يصبح الأمر أكثر من مجرد اختلال، فيتفرق، ويضعف، ويتشتت، ثم يضيع.
ويصبح الاختلال اختلافًا، والوطن يغدو أكثر بعدًا ثم يختفي
أرض الغرب أرض تقدس الجمال وصانعه، تبجل مستخدمي اليد اليمنى، تمتهن ما دونهم، وتستبعد كل ناقص عجز عن صنع ذلك الجمال بيديه.
جالوت شاب أعسر، أضطر لإخفاء تلك الحقيقة مطولًا خلف قناع الغرور ليحفظ شرف عائلته التي توارثت لقب الصاقل لأجيال عدة، لكن أحدًا لم يرض بأن يأخذ جالوت الأعسر كل تلك الميزة، فأعد مكيدته، وأضحى جالوت إثرها ناقصأ، وفي زخم الحادثة، قطعت وعود بلا معنى، فكيف سيحمي جالوت نفسه منها؟ وكيف سيقرر أصحابه حمايته بها؟ ومن سيضطر للخضوع تحت وطئها بالنهاية؟ أم أن الأمر سيصبح أكبر من ذلك؟ وهل ستعد تلك الذراع ثمنًا زهيدًا لكي يكسر جالوت قوانين الأجيال والأوطان؟
ليومياتي، والحديث عن روايتي الجديدة التي أكتبها حاليًا، والحديث عن الكتب: حساب أنستغرام ( lulitta2x ) ، أو حساب تيكتوك ( lulitta2xx )
دمتم سالمين :)
YOU ARE READING
بلانسيا
Adventureمنذ متى بدأ الأمر؟ لا أحد يعلم.. هي قصة خيالية .. اختلط الواقع منها بالخيال .. فغبشت أحداثها وامتزجت مع ذلك الضوء القديم .. تحكي عن صديقين .. سمعوا شعرا من شيخ خرف .. وهم لم يدركوا.. أن ذلك الشيخ كان إسطورة .. وأنه سيأخذهم إلى مغام...
