الغرام الفاسد🖤مكتملة🖤

🖤الجزء 14🖤

🖤🥂 الــغـرام الـفـاســد 🥂🖤
فكرة وإشراف : ندى علامي
بقلم : شيماء عمراوي
الجزء 14

بدات غير كتكرز فيديها وتعاود ترخيهم ماعرفات ما تقول حتى جات صباح

صباح : يوسف صافا كاين شي مشكل
يوسف : واجدة شي شومبر
شافت فأميمة
صباح : إلى على أميمة .. راها محجوزة
عزيز وراها : واخا تكون محجوزة يوسف كولشي ديالو .. طلعي وجدي ليهم لبيت وتهلاي فيه .. يالاه أيوسف .. ونتي أجي نهضر معاك.
جر أميمة مبعد عليهم خلاهم طالعين
بحدة : هاد لكليان عندي عزيز إلى خسرتيني معاه غانخسر ليك حياتك فهمتي .. مانسمعش شي حاجة ماشي هيا هاديك ..
أميمة : ولكن راني

خنزر فيها وخلاها ومشا .. بقات شحال واقفة حتى تحركات طالعة للفوق بقلة حيلة حتى جراتها يد من دراعها على غفلة خلاتها تقفز ..
ضارت لعندو و تنترات منو بقوة وهي عاقة حجبانها ماخلتلوش الفرصة فين يهضر

أميمة : بعد مني راني محجوزة ... سير شوف شي وحدة غيري

عطاتو بالضهر خارجة من لملهى و هو كان واقف على طولتو ومزير على لكمة ديديه كيفاش تخليه واقف وتمشي وهو أخر همو داكشي لي فبالها وخصوصا دابا .. جا تابعها حتى كيلقا عزيز قبالتو

مد ليه يديه : مرحبا بسي حيدر عندنا
دور وجهو تابعها بعينيه حتى غبرات عاد شاف فيه
حيدر : يوسف ماجاش هنا
عزيز رجع خشا يديه فجيبو : جا راه كاين فالشومبر لفوق .. أجي تفضل جلس مرحبا بك
ماداهاش فيه : إنا شومبر ..
عزيز : 09

مشا بلا ما يجاوبو حتى كايجيو قبالتو 2 بنات مانعينو من المرور .. وحدة منهم حطات يديها على صدرو كتحسس فيه وضحك .. كرز على سنانو كيشوف فيها شنو باغا دير
البنت: (كتعوح عليه) الا كنتي عيان نريحك
التانية: (غمزاتو) شي مساج
حيدر : يديك نگردهم ليك إلى ماتحيدوش

حيدات يديها و بعدو بجوج من طريقو من بعد ماسمعو نبرتو الجافة وكيفاش نطق بحدة .. كمل طريقو كيمتشا بحزم وهاز راسو الفوق كل مرة يزفر كايشوف فلبنات بكره وهو كيزيد يشارجي فالميموار ديالو وبلي المعتقد ديالو هو الصحيح ومافيهش شك حتا وصل قدام الغرفة..

قبل لحظات..

نترات يدها منو وكملت طريقها للغرفة وهي كتغزز فشفايفها بغصة، تعرضو لها جوج بنات ودخلوها للبيت لبسوها لبسة واوفر وزادو صايبو ليها مايك اب صارخ وجلسوها قدام المرايا كيديرو لها آخر لمسات وهي كتنفخ مامستحملاش الوضع .. كملو لها بزز ورشو لها عطر احمر مثير للرغبة وهما كيتغامزو عليه...
دخلت عندها صباح و نوضاتها غادا وتوصي فيها وتهدن وترصي... حلات ليها الغرفة بالكارت ودخلتها بزز منها وهي كارهة..

دخلات للبيت وعينيها كايدورو حتى سمعت صوت الما فالدوش عرفاتو هو لي تم ... دورات راسها وشافت فوق من النموسية كانو أغراضو محطوطين تم ... سمعت الما حبس ودارت كتجري هاربة باغا تخرج فحالها حتى وصلات للباب وحلاتو .. لقاتها فوجها مسمرة ليها تما ..

صباح: رجعي فحالك
اميمة: منقدرش خليني عفاك
صباح: دخلي دابا ومنك ليه .. إلى لقيتي كيفاش تسلكي منوو شغلك هاداك

رجعاتها تاني بزز منها كتسوط وسدات لباب داخلة لداخل وحالتها كتسوء كلما شافت السرير كيتعاود معاها نفس السيناريو ديال ديك الليلة مع عزيز ... دورت راسها جهة سرجم باغا تبكي على حالتها .. فهاد الأثناء كان خارج من الدوش لاوي فوطة على خصرو وشعرو نازل على عينيه كيقطر ... مشا لعندها وشدها برفق من دراعها ودورها عندو كيشوف فيها وعينيه لامعين
يوسف : جيتي زوينة

مد يده كايتحسس فخدها مركز فملامحها خصوصا عنيها لي كانو عامرين حزن وفنفس الوقت الصدمة شاداها .. هز خصلة من شعرها كيستنشق فريحتو .. شويا جرها غادي بيها لجهة النموسية حتا جلسات وهي مرفوعة وجلس حداها هكاك عريان من غير الفوطة لي كانت على خصرو .. بدا كينزل ليها فسميطات لكسوة وفنفس الوقت كايقرب لشفايفها يالاه غتوقف يديه وتهضر حتا تحل عليهم الباب ... دارو بجوج كيشوفو شكون لي دخل حتى طل عليهم بعظمتو وضخامتو..